داليا
01-01-2018, 03:55 PM
الإتيكيت فن التعامل الراقى وأساسيات الذوق الرفيع
تلك الكلمة الأوربية المفرنجة والتى وفدت إلينا من الغرب
رغم أننا بالأساس نحن من صدرنا فنون المعاملة الراقية
إليهم ثم أعادنا إستيرادها مرة أخرى تحت مسميات جديدة
لتصبح ماركة مسجلة بإسم الغرب فى حين أن هنا وطن
المنشأ فديننا الحنيف منذ مئات السنين قد تطرق إلى كافة
مجالات الحياة بما فيها فنون المعاملة ولم يترك صغيرة ولا
كبيرة إلا وتناولها وقدم إلينا العديد من القواعد الذهبية
بهذا الشأن وإليكم بعض منها . . . .
الكلمة الطيبة صدقة
الإبتسامة صدقة
عامل الناس كما تحب أن يعاملوك
الناس سواسية كأسنان المشط
لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيرا منهم
وغيرها العديد والعديد من قواعد فنون التعامل
والتى لا حصر لها والتى لو طبقناها حق تطبيق
لما كنا بحاجة للنسخة المقلدة المسماة بالإتيكيت
فلما نحن العرب ننظر لبلاد الغرب على أنهم الأذكى
والأفضل رغم أنهم أناس عاديون ليسوا الأذكى
وليسوا الأفضل ولكنهم الأنجح نظرا لتطبيقم
قواعدنا الذهبية التى تغافلنا نحن العرب عنها
فالغربيون ترتسم على وجوهم البشاشة ينتقون
الكلمة الطيبة الخالية من النفاق يقدرون الإنسان
حق تقدير فلا يسخرون من ضعفه بل يحفزونه
لتطوير ذاته فالجميع سواسية متساوين فى
الحقوق والواجبات وهذا هو سر تقدمهم القائم
بالأساس على تلك القواعد الذهبية التى نحن
أولى منهم بتطبيقها لهذا علينا نحن العرب
أن نتشبث بمنهجنا كى يرشدنا إلى الطريق
فلربما نستعيد مجد العرب من جديد.
تلك الكلمة الأوربية المفرنجة والتى وفدت إلينا من الغرب
رغم أننا بالأساس نحن من صدرنا فنون المعاملة الراقية
إليهم ثم أعادنا إستيرادها مرة أخرى تحت مسميات جديدة
لتصبح ماركة مسجلة بإسم الغرب فى حين أن هنا وطن
المنشأ فديننا الحنيف منذ مئات السنين قد تطرق إلى كافة
مجالات الحياة بما فيها فنون المعاملة ولم يترك صغيرة ولا
كبيرة إلا وتناولها وقدم إلينا العديد من القواعد الذهبية
بهذا الشأن وإليكم بعض منها . . . .
الكلمة الطيبة صدقة
الإبتسامة صدقة
عامل الناس كما تحب أن يعاملوك
الناس سواسية كأسنان المشط
لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيرا منهم
وغيرها العديد والعديد من قواعد فنون التعامل
والتى لا حصر لها والتى لو طبقناها حق تطبيق
لما كنا بحاجة للنسخة المقلدة المسماة بالإتيكيت
فلما نحن العرب ننظر لبلاد الغرب على أنهم الأذكى
والأفضل رغم أنهم أناس عاديون ليسوا الأذكى
وليسوا الأفضل ولكنهم الأنجح نظرا لتطبيقم
قواعدنا الذهبية التى تغافلنا نحن العرب عنها
فالغربيون ترتسم على وجوهم البشاشة ينتقون
الكلمة الطيبة الخالية من النفاق يقدرون الإنسان
حق تقدير فلا يسخرون من ضعفه بل يحفزونه
لتطوير ذاته فالجميع سواسية متساوين فى
الحقوق والواجبات وهذا هو سر تقدمهم القائم
بالأساس على تلك القواعد الذهبية التى نحن
أولى منهم بتطبيقها لهذا علينا نحن العرب
أن نتشبث بمنهجنا كى يرشدنا إلى الطريق
فلربما نستعيد مجد العرب من جديد.