غـُـلايےّ
05-29-2018, 02:28 AM
من أهم سرار قراءة بعض السور يوم الجمعة:
✔️يَمُرُّ على المؤمنِ يومَ الجمعةِ عددٌ من السُّوَر،
إمّا أنْ يقرأَها بنفسِه كسورةِ الكهف،
أو يسمَعُها من إمامِ المسجدِ في صلاةِ الفجر أو الجمعة،
أو يسمَعُها في خطبةِ الجمعة.
✔️وعند حصرِ هذه السُّورِ وَجَدْتُ أنها ثمان سور،
منها المكيُّ وهي:
سورةُ السجدة
و(ق)
والكهف
والأعلى
والغاشية،
ومنها المدنيُّ:
كالجمعةِ
والمنافقون
والإنسان،
فهذه ثمان سور من السور التي كان النبي صلى الله عليه وسلم يقرأُ بها ويحثُّ على القراءةِ بها يومَ الجمعة.(1)
(1) عن ابن عباس أن النبي -صلى الله عليه وسلم-
كان يقرأ في صلاة الفجر يوم الجمعة {آلم تنزيل الكتاب} سورة السجدة و {هل أتى على الإنسان حين من الدهر} سورة الإنسان،
وأن النبي -صلى الله عليه وسلم- كان يقرأ في صلاة الجمعة سورة الجمعة والمنافقين. أخرجه مسلم (879)..
وعن أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه، قَالَ: كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يَقْرَأُ فِي الْجُمُعَةِ، فِي صَلاَةِ الْفَجْرِ، آلَم تَنْزيلُ، السَّجْدَةَ، وَ هَلْ أَتَى عَلَى الإِنْسَانِ. أخرجه البخاري (891).
✔️وإيماناً مِنّا بأنّ كلَّ عملٍ يأمُرُ بهِ اللهُ أو يأمُرُ به رسولُه صلى الله عليه وسلم؛ يشتَمِلُ على حِكَمٍ ومَعَانٍ يَظهرُ بعضُها للمتأمِّلِ المتدبِّرِ لأوِّلِ وهلة، ويَحتاجُ بعضُها إلى إِعمالٍ الفكرِ لاستخراجِها واستنباطِها، فسنحاولُ التدبُّرَ في هذه السورِ الثمان؛ لنرى شيئاً من أسرارِ هذه المزية والفضيلةِ التي اختصت بها
✔️يَمُرُّ على المؤمنِ يومَ الجمعةِ عددٌ من السُّوَر،
إمّا أنْ يقرأَها بنفسِه كسورةِ الكهف،
أو يسمَعُها من إمامِ المسجدِ في صلاةِ الفجر أو الجمعة،
أو يسمَعُها في خطبةِ الجمعة.
✔️وعند حصرِ هذه السُّورِ وَجَدْتُ أنها ثمان سور،
منها المكيُّ وهي:
سورةُ السجدة
و(ق)
والكهف
والأعلى
والغاشية،
ومنها المدنيُّ:
كالجمعةِ
والمنافقون
والإنسان،
فهذه ثمان سور من السور التي كان النبي صلى الله عليه وسلم يقرأُ بها ويحثُّ على القراءةِ بها يومَ الجمعة.(1)
(1) عن ابن عباس أن النبي -صلى الله عليه وسلم-
كان يقرأ في صلاة الفجر يوم الجمعة {آلم تنزيل الكتاب} سورة السجدة و {هل أتى على الإنسان حين من الدهر} سورة الإنسان،
وأن النبي -صلى الله عليه وسلم- كان يقرأ في صلاة الجمعة سورة الجمعة والمنافقين. أخرجه مسلم (879)..
وعن أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه، قَالَ: كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يَقْرَأُ فِي الْجُمُعَةِ، فِي صَلاَةِ الْفَجْرِ، آلَم تَنْزيلُ، السَّجْدَةَ، وَ هَلْ أَتَى عَلَى الإِنْسَانِ. أخرجه البخاري (891).
✔️وإيماناً مِنّا بأنّ كلَّ عملٍ يأمُرُ بهِ اللهُ أو يأمُرُ به رسولُه صلى الله عليه وسلم؛ يشتَمِلُ على حِكَمٍ ومَعَانٍ يَظهرُ بعضُها للمتأمِّلِ المتدبِّرِ لأوِّلِ وهلة، ويَحتاجُ بعضُها إلى إِعمالٍ الفكرِ لاستخراجِها واستنباطِها، فسنحاولُ التدبُّرَ في هذه السورِ الثمان؛ لنرى شيئاً من أسرارِ هذه المزية والفضيلةِ التي اختصت بها