سعد النفيسي
06-22-2018, 08:44 PM
هناك حروف تُحيط بي .. تطوًقني .. يجب أن أكاد لي بها منفذ فالوجد فاق حدوده .. حزً النياط وكلًني .. خذيني فديتكِ رائعي ، بعضي لكلًكِ ينتمي .. شوقي بحر التظى ، أدنو اِليكِ لعلي أحتمي بحروف طيفكِ ياسمي .. حاولي وقربيني اِليكِ اِني وهبتكِ مهجتي ، قد شاق في تأملي .................... طال التنائي بيننا فمتى تزيلي توهمي .. اكتب تاليك الكلمات الى التي تتلو ماتيسر من همس أثناء سقوطها بالصمت .. اكتب الى التي تقتفي اَثار خُطى وحدتي في غرف الليالي .. أكتب الى التي ستبقى عيونها تزهو بالآرق ألاحمر ....................
الليالي مواويل
في طريق الوحده
تتثائب العتمه باكتئاب
والعيون نذور قديمه
أيتها الموغله بُكل نظره
لماذا حين يحين ألاشتياق
في أفق وحدتي
أرى ذبول ورود ألامل
من شدًة صدى صراخ اقترابي
على صمت بعدِكِ
القلوب المصابه بالعشق
تنزف نبضها
والآحمرارات لا تشبه
لون شفاه من نُحب
لآنها أخذت لون اشتياقنا
ولهذا ..
لم تعد الصدور تغني
اِلا .. ألحان من غابوا
ألضلوع .....
تنهض من انحناء انتظارها
تصرخ .. سوف يستقيم الرجوع
وسيقترب .....
وسيقترب ذلك الظلع .. الضائع
الوقت يغلق اَخر بوابه
في وجه السهر المنتظر
قد يتذكر ...
وقد ينسى ...
ما اقترفت شفتيكِ حينما كان صمتكِ
يصلب صراخي
وأن عيون المنتظرين تفور أملا
طيور صبري في زمن الرحيل
لغه تشبه الزينه الموقته
سرعان ما تموت قبل موت الوقت
هكذا ...
رمتني على موائد الحزن
استدارة عيونكِ الغائبه
في العتمة
حيث يطول السهر
بتوقيت الوجع المستمر
تتساقط على أرض عيوني
كالخريف ألممتد
بلا انتهاء .. أوراق هلوسة حضوركِ
أطمئني .. أيتها العيون
ما زلت أحتفظ
بذكرى أصابعها الجميله
وهي تسرد لي قصة الحنان
الخيط ألاول في القصه ..
بين يد كف اللهب
كنت قريباً
حينما دنا الفجر
متى أدنو كما الفراشات
من نعومة الورد .. اقترب
سأبقى ..
كما البحر ألآهل
بِسكان أمواج ألارتعاش
شفاه ألارتشاف
عندما خرقت سمرتي
بياضكِ أول مرًه
أدركت لماذا ...
فضلًت الظلمه أن تبقى وحيده
ولا تفصح عن سر ألاضواء
الليالي مواويل
في طريق الوحده
تتثائب العتمه باكتئاب
والعيون نذور قديمه
أيتها الموغله بُكل نظره
لماذا حين يحين ألاشتياق
في أفق وحدتي
أرى ذبول ورود ألامل
من شدًة صدى صراخ اقترابي
على صمت بعدِكِ
القلوب المصابه بالعشق
تنزف نبضها
والآحمرارات لا تشبه
لون شفاه من نُحب
لآنها أخذت لون اشتياقنا
ولهذا ..
لم تعد الصدور تغني
اِلا .. ألحان من غابوا
ألضلوع .....
تنهض من انحناء انتظارها
تصرخ .. سوف يستقيم الرجوع
وسيقترب .....
وسيقترب ذلك الظلع .. الضائع
الوقت يغلق اَخر بوابه
في وجه السهر المنتظر
قد يتذكر ...
وقد ينسى ...
ما اقترفت شفتيكِ حينما كان صمتكِ
يصلب صراخي
وأن عيون المنتظرين تفور أملا
طيور صبري في زمن الرحيل
لغه تشبه الزينه الموقته
سرعان ما تموت قبل موت الوقت
هكذا ...
رمتني على موائد الحزن
استدارة عيونكِ الغائبه
في العتمة
حيث يطول السهر
بتوقيت الوجع المستمر
تتساقط على أرض عيوني
كالخريف ألممتد
بلا انتهاء .. أوراق هلوسة حضوركِ
أطمئني .. أيتها العيون
ما زلت أحتفظ
بذكرى أصابعها الجميله
وهي تسرد لي قصة الحنان
الخيط ألاول في القصه ..
بين يد كف اللهب
كنت قريباً
حينما دنا الفجر
متى أدنو كما الفراشات
من نعومة الورد .. اقترب
سأبقى ..
كما البحر ألآهل
بِسكان أمواج ألارتعاش
شفاه ألارتشاف
عندما خرقت سمرتي
بياضكِ أول مرًه
أدركت لماذا ...
فضلًت الظلمه أن تبقى وحيده
ولا تفصح عن سر ألاضواء