♡ Šąɱąя ♡
04-14-2022, 09:43 PM
♦ الآية: ﴿ وَلَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَنْ عِنْدَهُ لَا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ وَلَا يَسْتَحْسِرُونَ ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: الأنبياء (19).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَلَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ﴾ عبيدًا وملكًا ﴿ وَمَنْ عِنْدَهُ ﴾؛ يعني: الملائكة ﴿ لَا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ وَلَا يَسْتَحْسِرُونَ ﴾ لا يملون ولا يعيون.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَلَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ﴾ عبيدًا وملكًا، ﴿ وَمَنْ عِنْدَهُ ﴾؛ يعني: الملائكة، ﴿لَا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ﴾ لا يأنفون عن عبادته، ولا يتَّعظمون عنها، ﴿ وَلَا يَسْتَحْسِرُونَ ﴾ لا يعيون، يقال: حسر واستحسر: إذا تعب وأعيا، وقال السدي: لا ينقطعون عن العبادة.
♦ السورة ورقم الآية: الأنبياء (19).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَلَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ﴾ عبيدًا وملكًا ﴿ وَمَنْ عِنْدَهُ ﴾؛ يعني: الملائكة ﴿ لَا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ وَلَا يَسْتَحْسِرُونَ ﴾ لا يملون ولا يعيون.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَلَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ﴾ عبيدًا وملكًا، ﴿ وَمَنْ عِنْدَهُ ﴾؛ يعني: الملائكة، ﴿لَا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ﴾ لا يأنفون عن عبادته، ولا يتَّعظمون عنها، ﴿ وَلَا يَسْتَحْسِرُونَ ﴾ لا يعيون، يقال: حسر واستحسر: إذا تعب وأعيا، وقال السدي: لا ينقطعون عن العبادة.