روحي تبيك
07-30-2018, 05:24 AM
http://up.7cc.com/upfiles/Le234343.jpg
يقولــــــون .... كالصورة في الاعلى هو القانون
نقـــــــول :--
رحم الله امرءاعرف قدر نفسه فكيف اذن اذا عرف قدر الاخرين
قطعا سيكون جزاؤه اكثر من الرحمة وسيشعرنا ذلك باطمئنان النفس وهدؤها
لهذا علينا ان نكون أصحاب بصيرة لاتكبر صغيرا ولاتصغر كبيرا
ترى الاشياء بعين سليمه بلا عدسات محدبه او مقعره
بصيرة تفرق بين مايوزن بالكيلو غرام او الرطل.. ومايوزن بالمثقال
بين مايملأ الكرة ويجعلها مدوره ,,,, ومايملا عقل وقلب الانسان
بصيرة نافذة تعرف النبتة المثمرة المعطاء التي تعطي اثمن مما تاخذ
والعاقر التي لاتعرف غير الاخذ حتى وان تغير الشكل وهما لذات الفصيله
الاعتـــــــــــــــــــر اف بالخطأ فضيله ومـــع ذلك فأن البعض
يصرون على الخطأ ... وأخطاءنا تتلون تتباين ولكل خطأ ظرف ما
وتفكير مأ ولحظة ... لو أعدنا التفكير بها لعرفنا بعد ذلك عمقها وفداحتها..
وللمثال لا للحصر
هنا في المنتديات ... أخطاء وتجاوزات ... وامور نسكت عنها .... نراها ونتجاهلها
نحسها ... ويصيبنا الاستصغار لفاعلها (
هذا يسرق المواضيع .... واخر لايعرف للاصول مكانا )
وأخـــر ينسب الاشياء لنفسه .... مع هذا نستحمله .... ولانخجله ... بيد اننا
نلومه ... ونزجره بدواخلنا.. ونتمنى لو نستطيع ارشاده او تفتيح بصيرته وتنبيهه
.. بحروفنا (( قبل ان نناديه ايها اللص)) هذا لو كنا على يقين بانه سيتفهما
بيد أنــنا نلجأ لاضعف الايمان لنقوم بمقطاعته وانقاص وزنه.... وتجاهله.
لاننا بعيدين عنه وعن الاحتكاك به .... وحاجاتنا لاتتشابك او تتضارب وافعاله بل
نتخذ منه درسا نتعلمه كي لانكرر مايفعله بنفسه . بسرقته لحقوق غيره ,,,
وتظل قلوبنا واخلاقنا ننتظر أن تهزه اخلاقه وتربيته أو عاديات الزمن يوما لمقولة.
(( رحم الله أمرء عرف قدر نفسه)) ومؤكد سيعرفها عاجلا أو اجلا
فمفردات الحياة واحداثها ويوميتها مليئة بهذا ... وماشابههاالكثير
ولكن ماذا عن الاخرين.... القريبين منا .. الذين فرضت القوانين التعامل مع.
بعضهم من موظفي الدوائر الحكومية وهم يحرصون على ان يظلوا بعيدين
عن هذه الفضيلة تحت طائلة ومسميات الخوف ,,, الخوف من الفضيحه...
او لانهم لايجيدون التصرف الصحيح اصلا وحين يحاصرهم الحاح المراجعين
يميلون الى وضع مزيد من التعقيدات الروتينيه او اضاعة المعاملات والملفات عمدا
لان هذا اسهل الابواب لراحة وقتيه لمن لايتملكه وازع الضمير الحي ... وروح الاسلام
ويقينا ان الموظف الكفء المخلص الوفي لدينه و لالتزاماته الاجتماعيه والاخلاقيه هو
من تكون الشجاعة الكافية لان يعلن تقصيره عندما يخطيء ويعمل بسرعة لتصحيح
ذلك الخطا وخلاف ذلك فان اي موظف يعمل خارج دائرة هذا المبدء انما يستهين
بوقت ومصالح الناس وفي ذلك خطا ينبغي ان يحاسبه عليه قانون الارض (ولله حساب )....
التفت اخي لرضاء الله ولقوانين الرب قبل قوانين العبد ... وارضي الله في خلقه .. أنت خليفته..
وأرحمــــــوا من في الارض .... يرحمكم من في السماء ...وتمهل ...أنك تؤذي نفسك قبل الاخرين !!!
وقديما قيل
ان من يملك الطريق لاينبغي ان ينام على جانبيه
انها كلمة حق ليس الا ...... والله من وراء القصد
وليرحم الله أمرء عرف قدر نفسه
يقولــــــون .... كالصورة في الاعلى هو القانون
نقـــــــول :--
رحم الله امرءاعرف قدر نفسه فكيف اذن اذا عرف قدر الاخرين
قطعا سيكون جزاؤه اكثر من الرحمة وسيشعرنا ذلك باطمئنان النفس وهدؤها
لهذا علينا ان نكون أصحاب بصيرة لاتكبر صغيرا ولاتصغر كبيرا
ترى الاشياء بعين سليمه بلا عدسات محدبه او مقعره
بصيرة تفرق بين مايوزن بالكيلو غرام او الرطل.. ومايوزن بالمثقال
بين مايملأ الكرة ويجعلها مدوره ,,,, ومايملا عقل وقلب الانسان
بصيرة نافذة تعرف النبتة المثمرة المعطاء التي تعطي اثمن مما تاخذ
والعاقر التي لاتعرف غير الاخذ حتى وان تغير الشكل وهما لذات الفصيله
الاعتـــــــــــــــــــر اف بالخطأ فضيله ومـــع ذلك فأن البعض
يصرون على الخطأ ... وأخطاءنا تتلون تتباين ولكل خطأ ظرف ما
وتفكير مأ ولحظة ... لو أعدنا التفكير بها لعرفنا بعد ذلك عمقها وفداحتها..
وللمثال لا للحصر
هنا في المنتديات ... أخطاء وتجاوزات ... وامور نسكت عنها .... نراها ونتجاهلها
نحسها ... ويصيبنا الاستصغار لفاعلها (
هذا يسرق المواضيع .... واخر لايعرف للاصول مكانا )
وأخـــر ينسب الاشياء لنفسه .... مع هذا نستحمله .... ولانخجله ... بيد اننا
نلومه ... ونزجره بدواخلنا.. ونتمنى لو نستطيع ارشاده او تفتيح بصيرته وتنبيهه
.. بحروفنا (( قبل ان نناديه ايها اللص)) هذا لو كنا على يقين بانه سيتفهما
بيد أنــنا نلجأ لاضعف الايمان لنقوم بمقطاعته وانقاص وزنه.... وتجاهله.
لاننا بعيدين عنه وعن الاحتكاك به .... وحاجاتنا لاتتشابك او تتضارب وافعاله بل
نتخذ منه درسا نتعلمه كي لانكرر مايفعله بنفسه . بسرقته لحقوق غيره ,,,
وتظل قلوبنا واخلاقنا ننتظر أن تهزه اخلاقه وتربيته أو عاديات الزمن يوما لمقولة.
(( رحم الله أمرء عرف قدر نفسه)) ومؤكد سيعرفها عاجلا أو اجلا
فمفردات الحياة واحداثها ويوميتها مليئة بهذا ... وماشابههاالكثير
ولكن ماذا عن الاخرين.... القريبين منا .. الذين فرضت القوانين التعامل مع.
بعضهم من موظفي الدوائر الحكومية وهم يحرصون على ان يظلوا بعيدين
عن هذه الفضيلة تحت طائلة ومسميات الخوف ,,, الخوف من الفضيحه...
او لانهم لايجيدون التصرف الصحيح اصلا وحين يحاصرهم الحاح المراجعين
يميلون الى وضع مزيد من التعقيدات الروتينيه او اضاعة المعاملات والملفات عمدا
لان هذا اسهل الابواب لراحة وقتيه لمن لايتملكه وازع الضمير الحي ... وروح الاسلام
ويقينا ان الموظف الكفء المخلص الوفي لدينه و لالتزاماته الاجتماعيه والاخلاقيه هو
من تكون الشجاعة الكافية لان يعلن تقصيره عندما يخطيء ويعمل بسرعة لتصحيح
ذلك الخطا وخلاف ذلك فان اي موظف يعمل خارج دائرة هذا المبدء انما يستهين
بوقت ومصالح الناس وفي ذلك خطا ينبغي ان يحاسبه عليه قانون الارض (ولله حساب )....
التفت اخي لرضاء الله ولقوانين الرب قبل قوانين العبد ... وارضي الله في خلقه .. أنت خليفته..
وأرحمــــــوا من في الارض .... يرحمكم من في السماء ...وتمهل ...أنك تؤذي نفسك قبل الاخرين !!!
وقديما قيل
ان من يملك الطريق لاينبغي ان ينام على جانبيه
انها كلمة حق ليس الا ...... والله من وراء القصد
وليرحم الله أمرء عرف قدر نفسه