المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : العَهدُ القَدِيمْ .!


مُتبلِد !
08-30-2018, 09:51 AM

/
؛
علَى العاَدة يَأَتينِي القَدر بِـ/ شِيٍ مِنْ هَسترتِي .،
رآفِضاً كُلَ تَنبؤآتِي الجَمِيلة .،
وَ تارِكاً خَلفِةِ قَنادِيلي وَ أُمنياتِي .،
وَ كُمْ يَكونُ ذلِكَ الدآءِ مُحزِناً فَـ/ تاَرة تَجِدَ بِـ/ أَنَ الحَرفُ يَستنجِد .،
وَ مع نَوآياَ الهَجر وَ العزلةِ والإِبتِعاَد مِنَ العَزفِ علَى النوتاَتِ القَدِيمَة نَجِدَ فِيناَ الصَرخةِ وَ النَحِيبْ حَتى المَوتْ تاَرةٌ أُخرَى .،
وَ مابينَ هَذآ وّ ذآكْ ( الشَتاتُ المُطوَلْ ) مممم لآ يَهُمْ سَـ/ أُزيلُ كُلَ ماَسبقْ سَوآءاً كلِمة أوَ مُجردَ إنسانْ .،
فَـ/ كُلُ ماَ أَعيِشةُ ( وَهمْ ) يَستمِدُ مِنْ دآخلِي ( أَملْ ) لآ شأَنَ لَةُ فِي عالمِ الحَقيِقَة.،
أَملٌ مَحفوفٍ بِـ/ المَخاطِر يَستنفِذُ مِنْ روآئِعي العِبارآتُ وَ الكلِمْ وَ ينتهِكَ القَوآعِد بِـ/ إستِيطاَنِ مُحتَلْ .،
سُحقاً .!
هَذآ ماَكنتُ عليِةِ سابِقاً وَ مِنْ أَجلِ ذلِكْ بَلْ وَ خوفاً علَى مِنْ يَستمِعُ عَزفِي وَ يقرأُ إبجديتِي .،
وَ أَخصُ هَذِة الأَروآح مِنْ ذَكرٍ وَ أُنثَى ( مُرهفِ الإِحساسْ وَ الأَرقَ قلباً ) إعتزلتُ الكِتاَبة وَ إِني علَى ذلِكْ ذُو بأَسِ شَدِيد .،
فَـ/ روعةِ الأَبجدِياتْ لآ تُقاسُ بِـ/ تأثُرِ قاَرئِة وَ هذآ هُوَ مَبدأَي .،
وَلكِنْ ياَ أَحِبة فِي هَذة اللحَظة علَى تَرنماتِ القَلبْ مُتعطِشٌ لِـ/ البَوحِ وَ لأَ أَكثَر مِنْ ذلِكْ .،
أَبحثُ لِـ/ مَبادِئِ العُزلةَ عَنْ مُبرِرآتْ لِـ/ يَكونَ إعرآبِ حَرفُ العَطفِ ( لَذة ) كماَ كانتْ وَ كماَ كنتُ مِنذُ زَمنٍ طَوِيلْ .،
ذلِكَ هُوَ قلمِي المُثيِرُ لِـ/ الجَدلْ .!
تَعبيِراً إِملاءاً صَرفاً وَ بلآغَة بِـ/ كُلِ كُلِ ماهُوَ جمِيلْ وَ مُؤلِمْ .،
ياآهه شَهيِةُ قلمِي أَفسَدتْ رجِيمَ أَحرُفِي بعدَ إنْ ماَتتْ الأَبجدِياتُ علَى مِحبرتِي الكَئِيبَة وَ المليِئَةُ بِـ/ الأَترِبةِ وَغُبارِ الأَزمِنَة .،
وَ حَقاً هذآ ماَ يُحزِنُنِي وَ الربْ .!
فَقد كانَ مُستحِيلاً أَنْ تَحدثُ كُلَ هَذةِ البَعثَرةِ وَ الإِنقطاَعِ المُتعمَد .،
بِـ/ أَروآقِ كاتِبْ يَعزفُ علىَ أَوتاَرِ الحَياة ( لَحناً ) يُبكِي أَورآقَ الشَجر :128:
ممممم أَيضاً لآ يَهُمْ سَـ/ أُمزِقُ هَذِة المُقدِمَة .،
لِـ/ أَعزِفُ هَذآ المَساَء وَ كأَنِي فِي ذلِكَ العهدِ آلقديِمْ المُتسيدُ لِـ/ الحَرفِ وَ المُستبدُ بِـ/ أَلمْ.،
‏# الأَحِبة رِوآية عِشقْ WIDTH=0 HEIGHT=0
عُذراً على ثَرثتِي هُناَ فَقطْ أَردتُ التَبرير لِـ/ العَزفِ بَعد تَوقفْ وَ نِلتُ مِنة .،
بِـ/ قَدرٍ كاف تكسِي المشَاعِر النَبيِلَةِ وَ المُختلطَة مِنْ بَعضِناَ البَعضْ فِي أَورِقةِ المُنتدَى وَ تَكسوناَ.،
لِـ/ أَعزِفَ الحُبَ وَ الحُزنَ مَعاً وَ ماقبلَ ذلِكْ أَستعِيذُ بِـ/ الله مِنْ وِحشةِ النِفسْ وَ سوءَ مُنقلبِي إليِة .،
‏ - وَ الآن نَبدأَ
# مَهلاً
قد لآ أُجيِدُ الأمرُ كماَ كُنتُ أَفعلْ .!
أَو رُبماَ لنْ تَروقَ لكُمْ .!
لآ أَستجدِي العَونَ مِنْ عَطفِكُمْ بِـ/ قدرِ ماَهُوَ الحالُ فِي الوآقِع .!
لِذآ أَعتذِرُ مُقدماً فَـ/ أَخِرُ حَصرية كَتبتهُاَ وَ الربْ مِنذُ زَمنٍ بَعيِد وَ هَذآ البَوحُ مِن كَثيِر مِما أَحتفِظُ بِة ممم لمْ تَرى النُور قَبل هَذةِ المَرة .!
’,

‏مَدخَلْ .،
رُغمَ تَعدد ملفاتِ السَعادة إلأَ أَنناَ نُحِبُ الإِستماَع وَنجِيدُ الإِنصاتِ جَيداً لِـ/ كُلِ ماهُو مُؤلِمْ .،
وَ قد يَروقُ لِـ/ البَعضْ أوَ يُجَسِدَ قِصةِ البَعضْ وَ أخريِنَ لآ يملِكُونَ أَيُ مَشاعرٍ تُذكَر ( التَبلُدُ ) بِـ/ إبتِسامةٍ زآئِفَة قَدراً مَحتُومْ وَ إبتلآءٌ عَظِيمْ .،
وَ قد تَستشعرونْ هَذآ فِي كُلِ ماَ يُحِيطكُمْ مِنْ أَشياءٍ جَمِيلة شاَرفتْ علَى الإِنتِهاَء .

‏https://f.top4top.net/p_953n6edf1.jpg


هاَ أَنتِ فَتاتِي مَعَ الظِلْ كماَ تبدِينَ حَقاً وَ كماَ هُوَ الوآقِعِ وَ الخفِي .،
حُباً لآ يُستهاَنُ بِة .!
وَ أَلماً كانَ لَةُ النَصِيبُ الأَوفر فِي مُجرِياتِ الأَحدآثْ .!
هِيَ الرُوح إذاَ أَنبثقَتْ عَرآئِفُهاَ وَ هِيَ الجِبالْ إذاَ ثارتْ بَرآكِينُهاَ .،
تِلكَ هِيَ منْ أَرقصُ مَعهاً ( حُلماً ) وَ أَشتَمُ أَنفاسِهاَ ( خَمراً ) وَ أُدآعِبُ خَدِيهاَ ( عِنوَة ) وَ أَكتُبُ نَظرآتِهاَ ( نُوتَة )بِـ/ شَهوةٍ مُؤرقَة [/FONT][/FONT][/FONT][/FONT]نَتعاقَدُ بِـ/ الحُبْ وَ نَتهامسُ عَنِ العِشقْ وَ كأَنَ الحرُوفْ لَمْ تُخلَقْ إلأَ لِـ/ أَجلِهاَ .!
‏لَيسَ هَذآ وَحسبْ .!
‏ فَـ/ بِهاَ أَعبُر الجِسور وَ أَتعدَى الحِدُود وَ أَشطبُ كُلَ الخُطوطِ الحَمرآء لِـ/ أَفتعِلْ بِـ/ كلماتِ الغَزلْ شَهوة تَصِفُهاَ .،
مُثيِر مُثارَ وَ الأَشدُ تأثِيراً بِـ/ أَنهاَ رُكناً مِنَ أَركانِي إِنْ ذَهبتْ هُّدَت حياتِي .،
أناَ وَ هِيَ ( عَهدٌ قَديمْ ) ماَزِلتُ أَتجرعُ أَوجاعِة وَ لمْ أُشفَى بَعد .،
آآآه مِنَ العمقِ البَعيِد.!
أَهلاً وَ سُحقاً فَـ/ لمْ أَكُنْ أَنوِي إحيائِكْ مِنْ دَفترِ ذِكرياتِي الذِي كانَ مِنذُ الأَزلْ يُمجِدُكْ فِي كُلِ سَطرٍ كَتبتُة .،
وَ يُقدِسُكْ بِـ/ كُلَ العَناويِنْ التِي تَبدأُ بِكْ حَتى النِقاط وَ الفوآصِلْ وَ نِهاياتِ الجُملْ ، جَمِيعُهاَ كاَنتْ لَكِ وَ منكِ وَبِك .،
عَهداً لآ يُنسَى ولآ يُغتفَر .!
وَ بِـ/ المُناسَبة لَقد أَهدِيتةُ لِـ/ جارتِي فِي بِدآيةِ العاَمِ الجدِيد فَقد شَكتْ لِي عَجزِهاَ فَـ/ هِيَ لآ تَستطِيعُ الوصُولَ لِـ/ شَجرةِ المِيلآد فِي حَدِيقتِهاَ .،
لِـ/ تضعُ وَرقةُ أُمنيِاتِهاَ فَـ/ أَعطيتُهاَ دَفترِي ( سُلماً ) تَصعدَ عليِة .،
وَ فِي اليَومِ التالِي رأَيتُهاَ ( مُبتسِمَة مُتودِدة مُستبشِرة ) فَـ/ عُلمِتُ أَنذآكْ بِـ/ أَنَ دَفترِي كانَ السَببْ .،
ياَهه مِنْ سوءِ المَصيِر كاَنتْ النهاَية مُوجِعة مُهيِنَة مُؤسِفةٍ بِـ/ حَقْ بَلْ وَ كيفَ يَحدِثُ كُل هَذا وَ كِيفَ لِـ/ قلمِي أَنْ يَكتُبْ وَ قد تَعودتُ وَجهُة حَبيبتِي يَكتِبُ نِصفَ الخاَطِرة .،
بَعد إنْ كانَ رِباطٌ مُقدَسْ فِيةِ أَفتعِلُ العُذوبَة شلآلٌ يَنهمِرُ عليِهاَ بِـ/ عِذُوبَة .،
يُتقِنُ مَعانِية ولآ يَتمكنُ مِنْ كِتابتِة إلأَ مِنْ ذآقَ مَرآرةُ الأَلمْ وَ ناَلَ مرآتِبَ ( الحُبْ ) بِـ/ إمتِياَز .،
قاَتِلتِي .،
كانَ فِي أَخرِ أَورآقِهاَ وَ فِي نِهاياتِ الأَسطُر عالمٌ يَضِجُ بِـ/ المُتناقِضاَتْ مَلكوتِةِ زَهرةُ الأَملْ وَ جَبروتِةِ قَسوةِ الأَشوآك .،
كَتبتهُاَ روآية تُغنِي عَنِ المُجلدآتْ فَهرسةُ العَطاَءِ المُوجِع قِصةِ العاشِقِ المُنهَكْ الذِي إستَنفذَ كُلَ أُمنياتِة وَ أَمالِة دُونَ مُقابِلْ .!
بِـ/ ( العِشقُ المُترفَ وَ الحُزنُ المؤبَد كَومةِ مَشاعِرَ مُبعثَرة ) كاَنتَ لِـ/ حَياتِي ( الأُمنيِةُ الأَخِيرة ) بِـ/ صَرخة ضَلّتْ طَرِيقهاَ بِـ/ دآخلِي .،
فَـ/ زآدتنِي وَجعاً وَ إبتهالاً وَ بُكاَء لعلَ الإِيقاعاَتُ تَصِلُ إليِكِ قَبلَ تَلثُمِي بِـ/ وِشاحِ الخَيبَة .،
وَ لمْ أَجنِي شَيئاً بَعد .!
وَ حتَى اليَومْ .!
‏وَ الأَهمُ مِنْ ذلِكَ كُلِة .،
لستُ علَى هَذآ بِـ/ نادِمْ .!
‏ تَبقَى غَمامةٌ سَودآء تُمطِرُ بِـ/ قنابِلَ الوَجع .،
فَـ/ حُبهاَ أَلمْ وَ رحِيلُهاَ أَشدُ أَلماً .!
وَ ماَ سبقَ كانَ القليلُ مِنْ كَثيِر ولآ بأَسْ بِـ/ هَذآ القَدر .،
فَـ/ الحُزنُ فِي سَبيِلِ لآشِي يَعنِي تَحقيِراً بِـ/ النِسبة لِي .،
وَمِنْ أَجلِ ذلِكْ وَضعتُ حُبِناَ مِنْ مَشاعِر وَ كلِمْ ( تَحتِ أَقدآمِ جارتِي المُسِنَة ) .،
لَعلهاَبِـ/ ذلِكْ تُفيِقُ الأَروآحُ مِنْ حَولِي ( أَلفُ ضَمِير ) .،
جَيشاً يثأَرُ لِـ/ نقاَءِ الحُبْ .


’,

‏مَخرَجْ .،
بِـ/ عَطاءٍ مُوجِع .،
تَغافلناَ كَثيِراً فَـ/ ظنوآ بِـ/ أَنناَ مُغفليِنْ .،
لآ ردآعَ لهُمْ سِوىَ ( النِسيانْ ).،
لِذآ سَـ/ أُولدُ مِنْ جَدِيدفِي هَذِة الحَياة .،
وَ نَحوَ الحَياة .!
أَعلنتُ الرحِيلْ عَنْ أَوطانِي .،
رآفضاً خلفِي تَوسُلآتُ أَهلِي بِـ/ البَقاَء .
لَمْ تَكُنْ شَهوة وَ لمْ تَكنْ نَزوة بَلْ كاَنَ الحُبُ فِي أَجمِلِ حُلَة .،
وَ هُناَ ينتهِي العَزفُ بِـ/ نَشوة .

’,


‏# الأَحِبَة
لكُمْ مِنَ العُمقِ البعيِد فِي أَعماقِي .،
الوِد وَ الوِدآدُ وَ المودَة .،
وَ زَهرةِ التُولِيبْ لِـ/ نَقائِكُمْ .

’,

العَهدُ القَدِيمْ .!
بِـ/ قلَمْ / مُتبلِد !
/
؛
‏[/font]

مُتبلِد !
08-30-2018, 10:02 AM


‏# إِعتذآرٌ أَخر
نَمط الخَط لَم يكُن مُوحداً بينَ السِطُور وَ أيضاً تَدآخُل الألوآن وَ ذلِك بِسبب تَصفُحِي مِن الجَوالْ .،
لِذآ إِلتمِسوآ ليَ العُذر .

غـُـلايےّ
08-30-2018, 10:04 AM
لِـ رَذِاْذِ ألحَرفِ هُناْ مَذاقٌ مُخِتَلفأً أنَواعهُ
وَضِياءٌ يَنَيرُ بِـ أنِصاتٌ وَهُناْ
نَبِضاتٌ إخِتلتْ أوُرِدَهُ ألقَلبِ وَهُناْ غُمِاْمِاتٌ
تَهِطُلَ فَـ يَنِبِتُ رَياحَينَ تُغَردَ سَنِابُلَ مِن إسِتَبرقٌ
رَائِعٌ هذاْ ألعِطِاءُ ألذيْ لآ يَنِضبْ وَلَك عَنَاقِيدٌ مِنَ ألزَيزَفونَ
تُحياتي لك لا عدمناك
ودي وتقيمي وختمي ونجومي
دمت بخير

بــســـمۭــۃ فــجــــڕ
08-30-2018, 10:08 AM
كلمات في قمة الروعة
بارك الله فيك على الموضوع القيم والمميز
وفي انتظار جديدك الأروع والمميز
لك مني أجمل التحيات

مُتبلِد !
08-30-2018, 10:13 AM


‏# هَمسة
رداً علَى الرِسالة ، نَعم صَحيح سَبق وَنُشِرت سابقاً قبل أَيام مَعدُودة وَقد طلبتُ بحذفِها مِن هُناك لَسبب الأقلية فِي المُستوى وَتم حَذفُها لِذا تبقَى حصرية .،
ممم لآ بأس هُنا أَو هُناك تَظل بأناملِي وَ توقيعي # لي عَودة أحبتِي

مُتبلِد !
08-30-2018, 10:47 AM


‏# آلفاَتِنة
بِـ مِنظارِ عَينيكِ رذآذ الحَرفْ هُنا مُختلِف .،
رُبماَ لأَن الحُب فِي سِطورِ العَهد مُختلفَةُ الأَلوآنْ .،
ولآ أَنسَى بِـ أَن حضُوركِ هُناَ فِي أول مَقعد أَيضاً كانَ مُختلِف .،
وَكم يَكونُ الجماَل مُغرياً مُختلِفاً حَد الفِتنة فِي حضُورِ أُنثَى فاتِنة .،
أَنتِ وَ تَماماً كـ قدُومِك عَزيزتِي .
فِتنةُ العِشقْ .!
قبلَ كُلَ شي شُكراً علَى تَرحيبِك وَ شُكراً لمقامِك هُنا حتَى وأن لمْ يَحظى العَهدُ علَى كامِل إِعجابِك ممم لآ بأَس عَزيزتِي العهدُ يَتجدد لِذآ سَـ أَصنعُ بوحٍ أَخر يليقُ بِـالروآية .
+ التُوليب

أبو علياء
08-30-2018, 10:54 AM
عاشت الايادي التي طرزت تلك الكلمات
وعطرت أحرفها بالورد والريحان
سلمت يداكم راقت لي مكنونات
قلمكم مساؤنا بكم أجمل
دائماً انتم على قمة الحرف تتربعون
دمتم بخيروسعاده لا تغادر ارواحكم

نبض العشق
08-30-2018, 09:54 PM
صح بوحك

سلمت الايادي على جمال الكلمات

بإنتظار جديدك دوما ً

:241:

بٰٰقايٰا روحہٰ
08-31-2018, 03:02 PM
لحروفك فتنة وابداع
وانسكاب كما العطر واعبق ..
شكرا لهذا الطرح الجميل المميز
كل الود والتقدير:100:

* رؤى *
09-02-2018, 08:46 AM
امتزج الالم بالحزن واحاطه التوليب
نص عميق وكلمات راقت لي كثيرا
سعدت بقراة ما سكبه قلمك من حبر ثمين على الاوراق
نسجت وحبكت وابدعت ..

تقديري وتحياتي الطيبه .

روحي تبيك
09-04-2018, 03:05 PM
كلمآت ـآروع من ـآلخيــآل
وـآجمل من ضيآء ـآلقمر
لهذـآ ـآوقفت سآحآت ـآفكآري
وـآحتــآر قلبي مآذـآ يكتب لكـ
فكتبت ـآحترـآمي وتقديري لكـ
وـلآعدمنآ روعه ـآـلآختيــآر
كنت هُنــآ

نوران العماري
09-05-2018, 12:30 AM
كلماتٌ تلامس القلب شفافية
يعجز اللسان عن وصف هذه الكلمااااات الجميله.
سطور يعجز القلم من الردّ عليها وتخجل المشاعر
من الخوف بذلك الردّ الذي قد لا يكون في مستوى
تلك السطور الشامخة
خاطرة جميلة بالفعل
لامست إحساس الشعورْ
أهديك خالص التحية وتقبل مروري المتواضع
دمت بخير وسعادة

عاشقة الورد
09-06-2018, 04:04 AM
الله الله
كلمات تروي العيون من جمالها
نص فخم وبوح رائع
قلم متمكن و إحساس مرهف
أستمتعت حد الثمالة ببوح قلمك
فأثريت ذائقتى و أمتعت مشاعرى
لله درك لا تحرمنا جديدك
لن أطيل ف الصمت فى حضرة الجمال
دمت بسعاده

ريُـ‘ـُآحُـ‘ـُ آلُـ‘ـُشُـ‘ـُۅقُـ‘ـُ
09-06-2018, 10:09 AM
صاخب حرفك أثار عواصف الحنين
لتنهمر دموع لا أجيد لها معنى
سوى النظر في سحابه طووويلا طووويلا
هل هو الكبرياء في زمن الإنكسار
إبدعت وخالقي في عزف الحرف على أوتار الوجع
لك جل تقديري وتقييمي
وآصل إبدآعك

Şøķåŕą
10-25-2022, 12:36 PM
_



سلمت الأيادي ..
ويعطيك العافية لـ جمال الآنتقاء
لروحك جنائن الورد .

روحي تبيك
10-14-2023, 04:03 PM
سطور نالت الإعجاب برقي هذا الطرح
وهذا سَّــر إبداعك وذائقتك المُتميزه
سوف آظل أترقب الجديد بكل شوق
لك كل الود والاحترام

بنت العز
10-14-2023, 04:48 PM
شُكرًا على جمـال طرحك المميز