روح انثى
12-08-2018, 05:56 PM
https://www.slaati.com/wp-content/uploads/2018/11/9a30cc11-51ee-4880-8a39-ca16b639bcd2.jpeg
أوضحت شيماء مصطفى، مدربة وخبيرة في التربية ، أنه لم يعد هوس الانشغال بالموبايلات وقضاء وقت طويل في النظر لشاشتها المضيئة حكرا على الكبار، فالكثير من الأطفال والمراهقين أصبحوا مدمنين للموبايلات والجلوس بالساعات أمام فيس بوك دون وعي أو سيطرة من الكبار.
وأشارت إلى أنه لا يقف الأمر عند هذا الحد بل إن بعض الآباء والأمهات يلجئون لإسكات أطفالهم الصغار بمنحهم الموبايلات وهو أمر شديد الخطورة على الأطفال وعلى كل أم وأب التوقف عن هذا السلوك فورا.
وقدمت شيماء ، بعض النصائح للأمهات لمساعدة أبنائهم على ترك الموبايلات:
– تعليم الأبناء مهارة استغلال وقت الفراغ وإيجاد بدائل للموبايل.
– تعليمهم ثقافة قراءة الكتب والروايات المصرية أو الأجنبية والاستمتاع بذلك في أوقات الفراغ.
– أن تكون الأم قدوة لأبنائها بمعنى ألا تكون مدمنة للموبايل وتقضي ساعات طويلة من يومها عليه.
– نطلب من الأطفال فتح اليوتيوب أو جوجل والاطلاع معهم في أجواء عائلية على موضوعات ذات قيمة تتضمن مادة علمية تتناسب مع أعمارهم كأنواع السيارات أو معلومات حول الحيوانات، شريطة أن يختار الأبناء المادة العلمية التي يرغبون في الاطلاع عليها دون فرض موضوعات بعينها من قبل الآباء والأمهات.
ونصحت خبيرة التربية ، الأمهات بالابتعاد عن إجبار الأبناء على أي اختيارات على أن تتم عملية إكسابهم مهارات جديدة لاستغلال أوقات الفراغ بشكل تدريجي كالاطلاع على كتاب لمدة ربع ساعة في اليوم، موضحة أن الإجبار يسبب النفور سواء للكبار أو الصغار.
وأضافت أن سلوكيات الآباء والأمهات تؤثر على الأبناء بشكل غير مباشر لذلك فعليهم مراعاة تصرفاتهم أمامهم وعدم مطالبتهم بسلوكيات هم أنفسهم لا يقومون بها مؤكدة أن كل أم تستطيع أن تحبب أبناءها في سلوكيات ومهارات بعينها بعيدا عن الإجبار.
أوضحت شيماء مصطفى، مدربة وخبيرة في التربية ، أنه لم يعد هوس الانشغال بالموبايلات وقضاء وقت طويل في النظر لشاشتها المضيئة حكرا على الكبار، فالكثير من الأطفال والمراهقين أصبحوا مدمنين للموبايلات والجلوس بالساعات أمام فيس بوك دون وعي أو سيطرة من الكبار.
وأشارت إلى أنه لا يقف الأمر عند هذا الحد بل إن بعض الآباء والأمهات يلجئون لإسكات أطفالهم الصغار بمنحهم الموبايلات وهو أمر شديد الخطورة على الأطفال وعلى كل أم وأب التوقف عن هذا السلوك فورا.
وقدمت شيماء ، بعض النصائح للأمهات لمساعدة أبنائهم على ترك الموبايلات:
– تعليم الأبناء مهارة استغلال وقت الفراغ وإيجاد بدائل للموبايل.
– تعليمهم ثقافة قراءة الكتب والروايات المصرية أو الأجنبية والاستمتاع بذلك في أوقات الفراغ.
– أن تكون الأم قدوة لأبنائها بمعنى ألا تكون مدمنة للموبايل وتقضي ساعات طويلة من يومها عليه.
– نطلب من الأطفال فتح اليوتيوب أو جوجل والاطلاع معهم في أجواء عائلية على موضوعات ذات قيمة تتضمن مادة علمية تتناسب مع أعمارهم كأنواع السيارات أو معلومات حول الحيوانات، شريطة أن يختار الأبناء المادة العلمية التي يرغبون في الاطلاع عليها دون فرض موضوعات بعينها من قبل الآباء والأمهات.
ونصحت خبيرة التربية ، الأمهات بالابتعاد عن إجبار الأبناء على أي اختيارات على أن تتم عملية إكسابهم مهارات جديدة لاستغلال أوقات الفراغ بشكل تدريجي كالاطلاع على كتاب لمدة ربع ساعة في اليوم، موضحة أن الإجبار يسبب النفور سواء للكبار أو الصغار.
وأضافت أن سلوكيات الآباء والأمهات تؤثر على الأبناء بشكل غير مباشر لذلك فعليهم مراعاة تصرفاتهم أمامهم وعدم مطالبتهم بسلوكيات هم أنفسهم لا يقومون بها مؤكدة أن كل أم تستطيع أن تحبب أبناءها في سلوكيات ومهارات بعينها بعيدا عن الإجبار.