مي محمد
12-22-2018, 06:10 PM
يعتبر الارتباط العاطفي من الأمور الأساسية التي يسعى لها الرجل والمرأة على السواء. فالارتباط العاطفي هو عبارة عن بناء علاقة حبّ يتخللها الالتزام، الاحترام والحبّ وقد تؤدي بحال نجاحها طبعاً نحو الزواج.
ما هو التأثير النفسي للارتباط العاطفي؟
التأثيرات الإيجابية:
السعادة
إن الإرتباط العاطفي أي ذلك الذي تتخلّله مشاعر الحبّ والعشق، يعمل على تعزيز مشاعر السعادة عند الشريكين. فالحبّ والإعجاب ينشّطان إنتاج الدماغ للمواد الكيميائية المسؤولة عن السعادة والشعور بالفرح وهي هرمونات السعادة التي تُسمى أيضاً "دوبامين". فيشعر كلّ شخص دخل في ارتباط عاطفيّ، بغبطةٍ وسعادةٍ عند التحدث إلى الحبيب أو رؤيته مهما طالت فترة الإرتباط العاطفي الزمنية أي ليس فقط في بدايته.
الثقة بالنفس
إن الارتباط العاطفي يعزّز الثقة بالنفس ويجعل كلّ من الشريكين مكتفيان برأي من يحبّون بنفسيتهم وشكلهم غير آبيهن لآراء من حولهم. فالارتباط العاطفي يجعل الشريكين واثقين من أنفسهما بسبب تأكّدهما أنهما محبوبين من قبل بعضهما البعض.
الاستقرار
إن الارتباط العاطفي يعزّز من شعور الشريكين بالاستقرار خصوصاً إذا تحوّل الإرتباط العاطفي إلى علاقة رسمية مثل الخطوبة والزواج. فالإستقرار العاطفي مهم جداً للشريكين خصوصاً أنه يساعدهما في الشعور بأمان وارتياح عند التفكير في الحياة المستقبلية التي سوف يمضونها مع الشريك نفسه.
التأثيرات السلبية:
الغيرة
إن الارتباط العاطفي أيضاً يعمل أحياناً على تأجيج نار الغيرة بين الشريكين، وخصوصاً إذا كانت تصرّفات أحدهما تدعو للشكّ. فالغيرة تؤثّر كثيراً على نفسية الشريكين في الارتباط العاطفي ويمكن أن تتسبب في الانفصال أيضاً.
خيبات الأمل
يمكن للارتباط العاطفي أيضاً أن يتسبب بخيبات الأمل عند أحد الشريكين من تصرّفات الآخر وردّة فعله على بعض الأمور وفي وسط المشاكل. إن هذا الأمر يسبب التعاسة والقلق في معظم الأوقات وقد يؤدي أيضاً إلى الانفصال إذا كانت المشكلة كبيرة.
بعض النصائح لنجاح الارتباط العاطفي:
- السيطرة على المشاعر خصوصاً السلبية كالانفعالات، والعصبية وغيرها ما يساعد على نجاح الارتباط العاطفي.
- الاحترام أساس كلّ ارتباط عاطفيّ، وهو يأتي في المرتبة الأولى قبل الحبّ حتى، بحيث أنه يعزّز العلاقة والمشاعر التي تجمع بين الشريكين ويجنّبهما الطلاق أو الإنفصال.
ما هو التأثير النفسي للارتباط العاطفي؟
التأثيرات الإيجابية:
السعادة
إن الإرتباط العاطفي أي ذلك الذي تتخلّله مشاعر الحبّ والعشق، يعمل على تعزيز مشاعر السعادة عند الشريكين. فالحبّ والإعجاب ينشّطان إنتاج الدماغ للمواد الكيميائية المسؤولة عن السعادة والشعور بالفرح وهي هرمونات السعادة التي تُسمى أيضاً "دوبامين". فيشعر كلّ شخص دخل في ارتباط عاطفيّ، بغبطةٍ وسعادةٍ عند التحدث إلى الحبيب أو رؤيته مهما طالت فترة الإرتباط العاطفي الزمنية أي ليس فقط في بدايته.
الثقة بالنفس
إن الارتباط العاطفي يعزّز الثقة بالنفس ويجعل كلّ من الشريكين مكتفيان برأي من يحبّون بنفسيتهم وشكلهم غير آبيهن لآراء من حولهم. فالارتباط العاطفي يجعل الشريكين واثقين من أنفسهما بسبب تأكّدهما أنهما محبوبين من قبل بعضهما البعض.
الاستقرار
إن الارتباط العاطفي يعزّز من شعور الشريكين بالاستقرار خصوصاً إذا تحوّل الإرتباط العاطفي إلى علاقة رسمية مثل الخطوبة والزواج. فالإستقرار العاطفي مهم جداً للشريكين خصوصاً أنه يساعدهما في الشعور بأمان وارتياح عند التفكير في الحياة المستقبلية التي سوف يمضونها مع الشريك نفسه.
التأثيرات السلبية:
الغيرة
إن الارتباط العاطفي أيضاً يعمل أحياناً على تأجيج نار الغيرة بين الشريكين، وخصوصاً إذا كانت تصرّفات أحدهما تدعو للشكّ. فالغيرة تؤثّر كثيراً على نفسية الشريكين في الارتباط العاطفي ويمكن أن تتسبب في الانفصال أيضاً.
خيبات الأمل
يمكن للارتباط العاطفي أيضاً أن يتسبب بخيبات الأمل عند أحد الشريكين من تصرّفات الآخر وردّة فعله على بعض الأمور وفي وسط المشاكل. إن هذا الأمر يسبب التعاسة والقلق في معظم الأوقات وقد يؤدي أيضاً إلى الانفصال إذا كانت المشكلة كبيرة.
بعض النصائح لنجاح الارتباط العاطفي:
- السيطرة على المشاعر خصوصاً السلبية كالانفعالات، والعصبية وغيرها ما يساعد على نجاح الارتباط العاطفي.
- الاحترام أساس كلّ ارتباط عاطفيّ، وهو يأتي في المرتبة الأولى قبل الحبّ حتى، بحيث أنه يعزّز العلاقة والمشاعر التي تجمع بين الشريكين ويجنّبهما الطلاق أو الإنفصال.