شيخة رواية
12-16-2019, 04:36 AM
عند اطلاعنا على المبالغ الكبيرة التي تنفق على مواقع ومساحات المكاتب، وبرامج الصحة والرفاه، وإجازات الأمومة، ووجبات الأغذية الصحية، ومرونة مكان العمل... وسواها، يمكننا التعرف إلى أهمية السياسة التي تتبعها المؤسسة لتوفير البيئة الملائمة للموظف بما يجعل تجربته فيها مميّزة. وتتفرّع هذه البيئة إلى ثلاث بيئات وصفتها وحدّدتها مجلة Forbes بالتالي:
البيئة المادية
وهي لا تعني هنا الراتب والحوافز المادية بل الجو المحيط بالموظف، أي إنها تشمل اللوحات الفنية المعلقة على الجدران مثلاً، وأرضيات المكاتب من حيث نوعها وألوانها، وفئات الزملاء العمرية واختلاف ثقافاتهم، والمزايا التي يحظى بها الموظفون من وجبات الطعام والمساحات الواسعة للنشاطات (الصالات الرياضية...) للتخفيف من وطأة أجواء العمل.
البيئة الثقافية
سواء حدّد هذه البيئة الطاقم الإداري المتمثل فقط برئيس المؤسسة ومديرها، أو من خلال رسالة المؤسسة والممارسات عامة، فإن هذه البيئة تعني ما يشعر به الموظف عند دخوله المؤسسة، من ناحية المزاج الذي يعتريه، والإيقاع الذي يحدّده مكان العمل. وعليه فهذه الثقافة تعتبر من العوامل الأساسية التي ترسم تجربة الموظف وتطوّرها.
البيئة التكنولوجية
وتتمثل بالأدوات والوسائل التي يستخدمها الموظفون وتشمل الوسائط المختلفة مثل شبكة الإنترنت الداخلية، أجهزة الكومبيوتر، آلات الفيديو، التطبيقات والبرمجيات ووسائط التعلّم الإلكتروني. إذ باتت التكنولوجيا الجهاز العصبي المركزي للمؤسسة، ولا غنى عنها. حيث إن الموظف الذي يتمتع بكافة الوسائل التكنولوجية التي تسهّل عمله سينتج بطريقة أفضل، وستكون تجربته في المؤسسة ناجحة.
البيئة المادية
وهي لا تعني هنا الراتب والحوافز المادية بل الجو المحيط بالموظف، أي إنها تشمل اللوحات الفنية المعلقة على الجدران مثلاً، وأرضيات المكاتب من حيث نوعها وألوانها، وفئات الزملاء العمرية واختلاف ثقافاتهم، والمزايا التي يحظى بها الموظفون من وجبات الطعام والمساحات الواسعة للنشاطات (الصالات الرياضية...) للتخفيف من وطأة أجواء العمل.
البيئة الثقافية
سواء حدّد هذه البيئة الطاقم الإداري المتمثل فقط برئيس المؤسسة ومديرها، أو من خلال رسالة المؤسسة والممارسات عامة، فإن هذه البيئة تعني ما يشعر به الموظف عند دخوله المؤسسة، من ناحية المزاج الذي يعتريه، والإيقاع الذي يحدّده مكان العمل. وعليه فهذه الثقافة تعتبر من العوامل الأساسية التي ترسم تجربة الموظف وتطوّرها.
البيئة التكنولوجية
وتتمثل بالأدوات والوسائل التي يستخدمها الموظفون وتشمل الوسائط المختلفة مثل شبكة الإنترنت الداخلية، أجهزة الكومبيوتر، آلات الفيديو، التطبيقات والبرمجيات ووسائط التعلّم الإلكتروني. إذ باتت التكنولوجيا الجهاز العصبي المركزي للمؤسسة، ولا غنى عنها. حيث إن الموظف الذي يتمتع بكافة الوسائل التكنولوجية التي تسهّل عمله سينتج بطريقة أفضل، وستكون تجربته في المؤسسة ناجحة.