ايرانا كمال
10-16-2017, 06:43 PM
الذاكرة الضعيفة مشكلة صحية تُصيب الكثيرين نظراً لعوامل كثيرة تؤثر سلباً على الدماغ مثل التوتر والضغط. فإن العادات اليومية غير الصحيّة وما نأكله ونشربه، له تأثير كبير على دماغنا وكيفية عمله وتحفيزه.
موقع صحتي يعرض في هذا المقال لائحة بأهم العادات اليومية التي تزيد من خطر الإصابة بفقدان الذاكرة:
عدم تناول وجبة الفطور
عدم تناول وجبة الفطور بصورة يومية وبشكل دائم ينعكس سلباً على صحة الدماغ، فهذه الوجبة هي الأكثر تأثيراً على صحة ونشاط الجسم والعقل. وإن عدم تناول هذه الوجبة يجعل الدماغ يميل الى تناول الأطعمة السريعة غير الصحية.
الإكثار من الحلويات
للحلويات تأثير سلبي لأن الإفراط في تناولها يؤدي الى كثرة التوتر والشعور بالإكتئاب والصداع، وصولاً إلى ارتفاع الضغط وفقدان الذاكرة في الحالات القصوى.
تناول الطعام بكميات كبيرة جداً
إن الإفراط في تناول الطعام يعمل على تغيير النظام الكيميائي الحيوي للدماغ، ما ينتج ذبذبات سلبية تعمل على إفساد الدماغ والحدّ من عمله. ويؤثر ذلك بشكل مباشر على الذاكرة.
الإفراط في التدخين
يفرز النيكوتين مادة الدوبامين الكيميائية التي تتفاعل في الجسم لتؤثر على الأحاسيس والسلوكيات، والإنتباه. ويرتبط التدخين أيضاً بضعف الذاكرة والإكتئاب والقلق، وكثرته تزيد من خطر الإصابة بمرض الزهايمر والفصام.
عدم النوم لفترات كافية
يقوم الدماغ خلال النوم بتطهير الجسم من السموم، وعدم الحصول على فترات كافية من النوم وحرمان الجسم من الراحة يؤدي الى تعطل عملية تجديد الخلايا وحتى قتلها، ما يؤدي بنهاية المطاف إلى اضطرابات جسدية ونفسية وعقلية كبيرة.
عدم ممارسة الرياضة
عندما يقوم الإنسان بأي نشاط بدني أو يمارس الرياضة فهو يزيد من تدفق الأوكسجين الى الدماغ ما يحسن الدورة الدموية وبالتالي يحافظ على سلامة العقل الكاملة. لذلك من الضروري ممارسة الرياضة بشكل يومي لضمان الحفاظ على ذاكرة قوية.
موقع صحتي يعرض في هذا المقال لائحة بأهم العادات اليومية التي تزيد من خطر الإصابة بفقدان الذاكرة:
عدم تناول وجبة الفطور
عدم تناول وجبة الفطور بصورة يومية وبشكل دائم ينعكس سلباً على صحة الدماغ، فهذه الوجبة هي الأكثر تأثيراً على صحة ونشاط الجسم والعقل. وإن عدم تناول هذه الوجبة يجعل الدماغ يميل الى تناول الأطعمة السريعة غير الصحية.
الإكثار من الحلويات
للحلويات تأثير سلبي لأن الإفراط في تناولها يؤدي الى كثرة التوتر والشعور بالإكتئاب والصداع، وصولاً إلى ارتفاع الضغط وفقدان الذاكرة في الحالات القصوى.
تناول الطعام بكميات كبيرة جداً
إن الإفراط في تناول الطعام يعمل على تغيير النظام الكيميائي الحيوي للدماغ، ما ينتج ذبذبات سلبية تعمل على إفساد الدماغ والحدّ من عمله. ويؤثر ذلك بشكل مباشر على الذاكرة.
الإفراط في التدخين
يفرز النيكوتين مادة الدوبامين الكيميائية التي تتفاعل في الجسم لتؤثر على الأحاسيس والسلوكيات، والإنتباه. ويرتبط التدخين أيضاً بضعف الذاكرة والإكتئاب والقلق، وكثرته تزيد من خطر الإصابة بمرض الزهايمر والفصام.
عدم النوم لفترات كافية
يقوم الدماغ خلال النوم بتطهير الجسم من السموم، وعدم الحصول على فترات كافية من النوم وحرمان الجسم من الراحة يؤدي الى تعطل عملية تجديد الخلايا وحتى قتلها، ما يؤدي بنهاية المطاف إلى اضطرابات جسدية ونفسية وعقلية كبيرة.
عدم ممارسة الرياضة
عندما يقوم الإنسان بأي نشاط بدني أو يمارس الرياضة فهو يزيد من تدفق الأوكسجين الى الدماغ ما يحسن الدورة الدموية وبالتالي يحافظ على سلامة العقل الكاملة. لذلك من الضروري ممارسة الرياضة بشكل يومي لضمان الحفاظ على ذاكرة قوية.