وأسيرُ وحدي
 

وأسيرُ وحدي في الطريقِ كأنني
طِفلٌ تشرّدَ في الحياةِ سنينا

ليسَ الضياعُ بأن أسيرَ بمُفردي
حينًا أرى حُزني، وأضحكُ حِينَا

فلطالما أخفيتُ نبضَ مواجعي
وطويتُها كي لا أعيشَ حزينا

إن الضياعَ بأن أذوبَ صبابةً
من أجلِ قلبٍ لا يذوبُ حنينَا

طاب لي التواجد هنا
راقت لي مكنونات قلمك
لك كل الشكر

شكرا لك على الموضوع الجميل والمفيد..
جزاك الله الف خير على كل ما تقدمه.

يسسسسلمو علي المرور

-










يعطيك العافية عَ الآنتقاء الرائِع
دامت صفحاتك بهذا الرُقي وَ الجمَال
لقلبك تلال السَعادة.