وأقترب هل تسمعني
نعم أنت ياذلك البعيد؟
أخطو خطوة
وأخرى ولاتمضي،

،.

تراني جيداً تأملني بتمعن ورفق!،
أنا تلك الاثمة في خطايا حبك
التي حطمت أسوار الكبرياء
من إجلك ثم ....،?
ماذا
جعلتني أغرق بك بلا عودة

هانذا
أقترب منك لأبقى أقرب من
حبل وريدك،،، وليبقى حبي
لك كزجاج النافذة
وعشقي كالمطر
ترسم لك قطراته فسيفساء آهاتي
فقد أرتطمت نبضاتي بجدار روحك
فيبقى مورس الشوق
ونوستاليجا الحنين
ذبذبات بين عقلي وقلبي
لا توصل لي إلا رنين أنوثتك


حصررررررررررري

ياأبن قلبي وجوهرة فؤادي!
يتكاثر الشوق بي ويزدهر
في أكف اللحظات الممتلئة بك
أتلهف ِلعناقك ملامسة أناملك
وأن أرسم على ثغرك قبلاتي الحالمة
أتكئ على صدري وتوسد حناني
حين يمٌسك أدنى ضرر!
أنا تلك التي تسندك تخشى عليك
ولن تسقطك أبداً
من جوف قلبها !.
مهما هتكت عذرية سعادتي
سأمنحك نبضي بلا وجل !

أعلني
فجر ميلاد جديد
فجري الذي شع فيه نور حبك
وغيم هواك يسبقه رعد عشقي
وبرق جنوني
وأوقاتي تتنفسك هياما
بعدما فقد صبري عذريته
حروفك تتراقص أمام عيني
لتهديني فيضُ من عطرك
وكاسات من غزلك
وشفتاي زفيرها عناق
وشهيقها أحضان دافئة
فسنابل التتيم لم تثمر إلا
ثمار أنوثتك
فهاتيها لنعتصرها نبيذا
نتجاوز به حد الثمالة

حصري

.

.

تشبث بي حارب من إجلي كأنني الوطن
آنت ثورة قلبي مكنون هوائي
آحلامي وأمنياتي
واقعي وأمسي
يامن تجتمع في عيناك
كوراثي العاشقة والثملة بالجنون
يامن تشٌعل بنبضاتي فتائل من الغيرة
لن تجد آنثى تعاقر الارق وتهذي بك
وتبكي عندما تشتاق لعناقك وذقنك المهمل
ورائحة عطرك سواي
آجل ف انا فقط فتاتك!،
الذي شغفّها
قلبك حباً

.
.
.

الروح مملكتك
والقلب مدينتك
ولأجل محبتك ستبقى شعلتها متقده
في تلابيبي
أنتِ الضياء كل صباح
فكيف لا أعشقك
وأنت السنا ليلا فكيف لا أتتيمك
بل إن قلبي لك هو المصباح السحري
فأمسحي عليه بأناملك
وانفثي عليه من حرارة فاك
كي يخرج لك مارد الهوى
ويقول لك شبيك لبيك
أنتِ الجوهرة في صدفة الفؤاد
فاملئي عالمي بموسيقى غرامك
كي يرقص خيالي على أهزوجة عناقك


حصري