من مغنية روك إلى داعشية!
يبدو أن أشهر الداعشيات على الإطلاق، عادت إلى الواجهة من جديد بعد أن أعلن موتها في يونيو 2017. فقد كشف أحد المواقع البريطانية أن "الأرملة البيضاء"، سالي جونز، الاسم الأشهر بين نساء داعش، لم تمت بل لا تزال حية ترزق، وفاعلة على جبهات التنظيم في شمال شرقي سوريا. وفي التفاصيل، نقل موقع "برمنغهام لايف" تأكيد أحد عناصر داعش الذي أسرته "قوات سوريا الديمقراطية" في مدينة رأس العين شمال شرقي سوريا، أن الأرملة الشهيرة لا تزال حية وتقاتل في صفوف التنظيم. وأضاف محمد علي، الذي يستخدم كنية "أبو تراب الكندي" أن جونز، التي ذاع صيتها قبل سنوات، ونشطت في تدريب مقاتلات في صفوف داعش، لا تزال تختبئ في شمال شرقي سوريا. https://images.alwatanvoice.com/news...3910921657.jpg سالي جونز يذكر أن جونز التي أفادت تقارير سابقة بأنها قتلت مع ابنها بغارة للتحالف في الرقة السورية، تعد من أخطر المطلوبين الذين التحقوا بتنظيم داعش عام 2013. من مغنية روك إلى داعشية! إلى ذلك، كشف الموقع البريطاني عن جوانب غير معروفة من حياة جونز، مشيراً إلى أنها عاشت طفولة مضطربة جنوب شرقي لندن بسبب انفصال والديها، ثم انتحار أبيها لاحقاً بجرعة زائدة من المخدرات. وحاولت في شبابها البحث عن معنى لحياتها بعد أن اعتنقت الكاثوليكية، وانضمت إلى جماعات مسيحية شبابية، لكنها سرعان ما قررت ترك الدراسة لتصبح مغنية روك وعازفة غيتار في فرقة عرفت باسم "كرونيشش، وأبدت اهتماماً كذلك بعالم "السحر الأسود". إلى ذلك، عملت جونز بائعة للعطور في أحد فروع شركة تجميل عالمية، قبل أن تقرر اعتناق الإسلام عام 2013، وتغادر إلى سوريا، وكانت قد شارفت على بلوغ سن الـ46 عاماً. زواجها من داعشي يصغرها بأكثر من 25 عاماً أما سبب مغادرتها إلى سوريا، فكان اقترانها بالمتطرف البريطاني حسين جنيد الذي يصغرها بأكثر من 25 عاماً، بعد أن تعرفت إليه عبر الإنترنت، ودعاها للانضمام إليه في مدينة الرقة ضمن صفوف تنظيم داعش، مصطحبة معها أحد أبنائها، الذي كان يبلغ 10 سنوات في حينه. وعندما وصلت إلى سوريا بدأت العمل مع زوجها حسين جنيد، الذي قتل لاحقاً في غارة أميركية. وانكبت على تجنيد مقاتلين أجانب عبر مواقع التواصل الاجتماعي. اكتسبت لقب الأرملة البيضاء بعد مقتل زوجها في الرقة عام 2015. https://images.alwatanvoice.com/news...3910921655.jpg سالي جونز تركت موسيقى الروك لتلتحق بداعش إلا أن هذا الموت الذي هللت له جونز معتبرة أنه "شهيد"، لم يدفعها إلى العودة إلى بلدها، بل مكثت في الرقة، حيث راحت تدرب المقاتلات الأوروبيات لإرسالهن إلى أوروبا بهدف تنفيذ عمليات انتحارية. كما أنها دفعت ابنها الذي لقب بحمزة، للانضمام إلى أشبال الخلافة ، حيث ظهر مشاركاً في إعدام الأسرى وعمره لم يتخط بعد الـ 12 عاماً. يذكر أن تقارير عدة نسبت إلى المخابرات البريطانية في عام 2015 خشيتها من عودة الداعشية البريطانية الأشهر إلى المملكة المتحدة للقيام بعمليات إرهابية، لا سيما بعد انتشار أنباء عن تواجدها في مدينة غلاسكو. أشبال داعشhttps://images.alwatanvoice.com/news...3910921653.jpg |
طررح يفوق آلجمآل ,
كعآدتك إبدآع في صفحآتك , يعطيك آلعآفيـه يَ طررح يفوق آلجمآل , كعآدتك إبدآع في صفحآتك , يعطيك آلعآفيـه يَ رب , وبِ إنتظآر المزيد من هذآ الفيض , لقلبك السعآده والفـرح .. ودي:239: |
طـــرح رآآآئــــــع ..||
دام التألق ...ودام عطاء نبضك كل الشكر لهذا الإبداع,والتميز لك مني كل التقدير ...!! وبآنتظار روائع جديدك بكل شوق...! ودي وعبق وردي ..~ |
متصفح راقي وانيق بمحتواه سلمت اناملك ع الطرح المميز لك كل الود والاحترامhttp://msha3r-mlk.com/vb/images/smilies/1%20(117).gif |
مااروع ماخطت لنا يداك
فهذا ليس مستغرباًعلى قلمك الماسي بانتظار جديدك بكل شوق لك منى ارق تحيه .:100: |
عطاء مميز وحضور انيق ووفاء لكيان روايه
التمسه في متصفح الوفاء راقني ماكان هنا وانتظر مزيدك فكل الشكر والامتنان لهكذا هطل دمت بكل الخير |
الساعة الآن 10:04 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2024, Trans. By Soft
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع