ردَآ على بقايا حُلم
ردَآ على بقايا حُلم لَمْ تَكُنْ بَقَايَا أحلامِ فَقَطْ إنَمَا أطلالٌ أضحَتْ زَيَارَتُهَا أمرٌ مُسلَمَا فَنحنُ نَتفِقُ فِي التَّرَابُطِ وَفِي الوِثَاقِ وَفِي الحَبْلُ المَمتَدُ بِينَ مَدِينَتِي وَمَدِينَتِكْ تَحتَ السَفحِ البَعِيد تِلكَ الَّتِي يَقِفُ عَلِيهَا غَرَابِينَ وَنَذِيرُ شُؤمٍ يُجلَبَ الهُولِ وَشَعَرٌ أسّوَدَ اللُونِ بِرِيحَ الحِنَّاءَ أخِذٌ فِي التَسَّاقُطْ إنَنَا أمتِدَادٍ فِي العِنَاقْ الَّذِي يُرىَ فِي الحُلَكْ وَفِي الأحتِضَانِ الذي يَدومُ طَوِيلاً فِي اللُغة لِلدّفِئ الَّذِي يَذهَبُ بِنَا لِلصَقيع فَنفتَقِدُ أطرَافُنَا وَنَضحَكُ لِلثَلجُ المَكَوّمُ فُوقَ صّدرَ الوَرَقْ إنَنَا أختِزَالٌ فِي فَنَ التَعَاطُفْ كُلمَا أشرَقَ النُورِ ضُحَىّ إنَنَا العَالِقُونَ فِي فَنِ التَعَامُلْ الأنسَّانِ إنَنَا مَتضَخَمُونَ فِي الشَّهقَةِ الَّتِي تُزهِقُ كَلِمَاتَ الشُوقِ وَتَعدِمُ الإحسَّاسَ الجَمِيل إنَنَا مَنصُوفونَ فِي طُولِ الوَقتِ الَّذِي يَمرُ سَريعَاً وَفِي الأيَامِ الَّتِي نَعِيشُهَا لِمَرَةٍ وَاحِده وَنَذكَرُهَا ألفَ مَرَةٍ لِلأشْيَاءَ الَّتِي تُوحِي لِلنَفسِ بِالأرتِيَاحِ كَحَبَاتِ المَطر وَكَالثَّلجِ الَّذِي يَسقَطُ كَالكَريستَالَةِ فَتَسَرُ النَاظَرين أنَنِي أخَالُ فِي أمرِي الَّذِي لا أعْلَمُ عَنهُ شِيَئا أو عَنْكِ وَفِي القَلبُ الَّذِي لا يَهدَأ وَفِي الرُوحَ المَكتُومَةِ عَندَمَا تَثُور وَفِي الثَغرُ عِنْدَمَا يَرتَشِفُ الكَثِيرَ مِنَ القَهوة وَفِي الضُوضَاءِ الَّتِي لا تَنتَهِي وَفِي الأشيَاءَ الَّتِي تَتْعِبُ الدَمَاغ فِي المَتنَاقَضَاتِ الَّتِي نَشْعَرُ بِهَا وَفِي العَقبَاتِ الَّتِي يَجِبُ أنْ نَتخطَاهَا فِي الطَّريقِ الَّذِي نُصافِحُ أرصِفَتهُ كُلَ يُوم فِي أُوجَهِ النَّاسِ البُسَطَاءِ عَنْدَمَا يَبتَسَمُونْ فِي الرُوحَ الَّتي تَضَمُ أروَاحٍ أُخَر فَالعِينُ الَّتِي تَضُمُ العِينِ وَاليَّد الَّتِي تَضُمُ اليَد فِي أجسَّادِنَا وَفِي أعمَالُنَا وَفِي أروَاحُنَا فِي عَقِيدَتَنا وَدِينَنَا وَفِي ذَوَاتُنَا .. وَنَحنُ مَازِلنَا نَخبِئُ الكَثِير |
سَلِمت الأنَامِل المُتألِقة لِروعَة طَرحهَا
دَام العطَاء والتَميّز المُتواصِل لرُوحك السّعادة |
طرح جميل
يعطيك العافيه |
إنتقاء ثري بالذائقه
سلمت ودام رقي ذوقك بإنتظار القادم بشوق كل الود لروحك |
_
سلمت الأيادي .. ويعطيك العافية لـ جمال الآنتقاء لروحك جنائن الورد . |
-
يعطيك العافية عَ الآنتقاء الرائِع دامت صفحاتك بهذا الرُقي وَ الجمَال لقلبك تلال السَعادة. |
الساعة الآن 07:34 AM |
Powered by vBulletin Hosting By
R-ESHQ
new notificatio by R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع