05-18-2017
|
#43
|
" دهمني مرة هم وجعلت أفكر في طريق مقيم مقعد
الخلاصوأضرب الأخماس بالأسداس !
ولا أزال مع ذلك مشفقا مما يأتي به الغد، ثم قلت ما أجهلني
إذأحسب أني أنا المدير لأمري وأحمل هم غدي على ظهري، ومن كان يدبر أمري؟!
لما كنت طفلا رضيعا ملقى علىالأرض كالوسادة
..... لا أعي
........... ولا أنطق
ولا أستطيعأن أحمي نفسي من العقرب إن دبت إلي !!
والنار إن شبتإلى جنبي
أو البعوضة إن طنت حولي!
ومنرعاني قبل ذلك جنينا ؟!
وبعد ذلك صبيا ؟!
أفيتخلى الله الآن عني؟! "
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
|