قبل ان يحل المساء


متــ جداــعبه!..
اشعـربـرغبـة كبيـــره في النـوم،،
والبقـاء في عـالـم الاحـلام،،
داخـلـي شــعورمتناقض!!
ارهـقنــي التفكيـر..
انهــكـ جسـدي،،
عـذرا..!
فـاانـافتاة بجسـ طفله ــد.. اقـل شعــور يهـلكنـي،،
يشـعرنــي بالتعــب..
يـوهـن قــواي،،
يجعلنـي احـن الى
ذاكــ النسيان ــرة..
ذاكــره تسعــى لحــذف كــل مـايحيطنـامن فيـروساتـ الذكريات،،


ربــماســااغيــب!!..
وسيغـيب قلــمي لفتـره..
هــي فتـرة صفـاء ذهـني لااكـثر!
سنركـن الى زوايــة نعيـش فيــهالحظاتـ من الهــدوء،،
من الســـكون،،
بعيــدا عن كل شيء..
بعيــدا عــ الالم ــن،،
عــ الذكريات ـن،،
عــ العالم ـن ،،
عـ الاحلام ــن،،
احــلام ترفض ان تكـون
حقـيقة تــلامس ارض الـواقع...
تبقـى في عـالم التـرهات!!
رهيـنة الزمــن..
والـى حيـن خـروجها،،
سـااتـوقف..
ولااعـلم متـى سااعـود!..