الإيمان والعمل الصالح
الإيمان والجزاء المترتب على الإيمان من النعيم و الرضوان و الرحمة والسكينة و الهداية في الدنيا والآخرة عام
يشمل كل مؤمن سواء كان شريفا أو وضيعا سواء كان مقلاً من العمل الصالح أو كان مكثراً من العمل الصالح، سواء كان صغيراً أو كبيراً عالماً أو جاهلاً فكل من اتصف بالإيمان والعمل الصالح وإن قل دخل في نصوص الوعد والنعيم ،
في النصوص التي تدل على السعادة و الهداية والجنة لمن اتصف بالإيمان والعمل الصالح ،
لكن دلت النصوص و هنا بيت القصيد دلت النصوص الشرعية في الكتاب والسنة على فضل و تقدم المؤمن المؤثر، المؤمن العامل المتفاعل على المؤمن الساكن .
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|