عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 01-13-2022
- سمَـا. غير متواجد حالياً
    Female
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
 
 عضويتي » 1985
 اشراقتي ♡ » Dec 2021
 كُـنتَ هُـنا » 10-22-2022 (09:27 AM)
موآضيعي » 3075
آبدآعاتي » 30,146
 تقييمآتي » 112
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » ♔
تم شكري »  9,171
شكرت » 5,569
الاعجابات المتلقاة » 15
الاعجابات المُرسلة » 0
مَزآجِي  »  1
 
Q126 "أرض الأخدود" التي تحتضن أقدم مركز قيادة للعسكرية السعودية












وادي نجران الذي يضم أهم المواقع الأثرية بجنوب المملكة، ومنها ما ورد في قصة أصحاب
الأخدود المشهورة في القرآن الكريم في سورة البروج قال تعالى:
{ قُتِل أصحاب الأخدود، النار ذات الوقود، إذ هم عليها قعود، وهم على ما يفعلون بالمؤمنين شهود }
وهو الموقع الذي كانت تقوم عليه مدينة نجران القديمة وغار الملك سعود بن عبدالعزيز
-رحمه الله- عندما كان ولياً للعهد الذي وصل لنجدة نجران من احتلالها عام 1352هـ.
واختار الملك سعود الغار مكاناً ومقرّاً للتموين ولخزائن الأسلحة وقريباً من مواقع السيطرة والمراقبة
وبالقرب من مواقع الماء والطرق التي تؤدي إلى نجران، وفي شمال الغار يوجد كهف وُضع للخزائن
وفي ظهر الجبل مواقع للمراقبة على الحماد من موقع سمي "حيد سعود"
ويبعد الغار عن نجران 90 كلم على الطريق المؤدي إلى منطقة عسير.
وبهذا الاختيار تمكّنت العسكرية السعودية ومنذ أكثر من 85 عاماً من الانتصار في حرب
الجبال في معارك 1934م لاستخدامها عقلية استراتيجية تكتيكية حربية.
وخيّم الملك وجيشه نحو أربعة أشهر، وكان الغار مقراً لانطلاق الملك -رحمه الله- على رأس جيش
إلى نجران مروراً بخميس مشيط ثم ظهران الجنوب والفيض، وخيّم -رحمه الله- في الثويلة.








رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ - سمَـا. على المشاركة المفيدة:
 (01-14-2022)