عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 03-14-2022
ٲمنِـيَــةٌ متواجد حالياً
Algeria     Female
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
 
 عضويتي » 1818
 اشراقتي ♡ » May 2018
 كُـنتَ هُـنا » منذ ساعة واحدة (05:05 PM)
موآضيعي » 3843
آبدآعاتي » 2,532,087
 تقييمآتي » 1195329
 حاليآ في » بروحُ الحبيب
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Algeria
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » الحمد لله
آلعمر  » 30سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوجة 😉
تم شكري »  18,259
شكرت » 24,032
الاعجابات المتلقاة » 8700
الاعجابات المُرسلة » 12709
مَزآجِي  »  1
 
افتراضي تفسير قوله تعالى ﴿ وَاجْعَلْ لِي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ ﴾



-

،


قال تعالى:
ï´؟ وَاجْعَلْ لِي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ ï´¾.
الشعراء (84).

الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ لِسَانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ ï´¾
أي: ذكرًا جميلًا، وثناءً حسنًا في الأمم التي تجيء بعدي.
تفسير البغوي "معالم التنزيل": ï´؟ وَاجْعَلْ لِي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ ï´¾؛ أي: ثناءً حسنًا
وذكرًا جميلًا، وقَبولًا عامًّا في الأمم التي تجيء بعدي، فأعطاه الله ذلك، فجعل كلَّ أهل الأديان يَتولَّوْنَه
ويُثنون عليه خيرًا، ويؤمِنون به. قال القُتَيْبي: وضع اللسان موضع القول على الاستعارة
لأن القول يكون به.



 توقيع : ٲمنِـيَــةٌ

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
4 أعضاء قالوا شكراً لـ ٲمنِـيَــةٌ على المشاركة المفيدة:
 (03-14-2022),  (03-14-2022),  (03-16-2022),  (03-15-2022)