الموضوع
:
شخصية تحت المجهر ..فكرتي
عرض مشاركة واحدة
10-27-2018
#
15
عضويتي
»
860
اشراقتي ♡
»
Sep 2018
كُـنتَ هُـنا
»
11-19-2023 (02:55 PM)
موآضيعي
»
4648
آبدآعاتي
»
128,180
تقييمآتي
»
98440
حاليآ في
»
دولتي الحبيبه
»
جنسي
»
حالتي الآن
»
آلقسم آلمفضل
»
الأدبي♡
آلعمر
»
33سنة
الحآلة آلآجتمآعية
»
مرتبط ♡
تم شكري
»
17,992
شكرت
»
4,522
الاعجابات المتلقاة
»
57
الاعجابات المُرسلة
»
0
التقييم
»
نظآم آلتشغيل
»
Windows 7
مُتنفسي هنا
»
مَزآجِي
»
мч ммѕ
~
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
كل الاوسمة: 34
البيعة الأولى
 
مقالات مفصلة
: مبايعة محمد بن زعموم (1830)
مبايعة الأمير عبد القادر (1832)
بعد أن تمت مبايعة محمد بن زعموم مع علي ولد سي سعدي في ضواحي متيجة، انتقلت المقاومة إلى الغرب الجزائري أين كان "محيي الدين الجزائري" قد رضي بمسؤولية القيادة العسكرية، فقد التفت حوله الجموع من جديد، وخاصة أنه حقق عدة انتصارات على العدو، وقد كان ابنه "عبد القادر الجزائري" على رأس الجيش في كثير من هذه الانتصارات. فاقترح "محي الدين" ابنه "عبد القادر" لهذا المنصب وجمع الناس لبيعته تحت شجرة الدردار فقبل الحاضرون من علماء وكبراء ووجهاء القوم، وقبل الشاب تحمل هذه المسؤولية، وتمت البيعة، ولقبه والده بـ
ناصر الدين
واقترحوا عليه أن يكون سلطان ولكنه اختار لقب الأمير وكان ذلك في 3 رجب 1248 هـ الموافق 27 نوفمبر 1832 م وهو ابن أربعة وعشرون سنة.
توجه الأمير بعد البيعة إلى معسكر ووقف خطيبا في مسجدها أمام الجموع الكبيرة فحث الناس على الانضباط والالتزام ودعاهم إلى الجهاد والعمل وبعد الانصراف أرسل الأمير الرسل والرسائل إلى بقية القبائل والأعيان الذين لم يحضروا البيعة لإبلاغهم بذلك، ودعوتهم إلى مبايعته أسوة بمن أدى واجب الطاعة.
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ لَـحًـــنِ ♫ على المشاركة المفيدة:
(10-27-2018)
فترة الأقامة :
2093 يوم
الإقامة :
في نـبــض قـ♡ــلـبه
معدل التقييم :
زيارات الملف الشخصي :
6734
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
61.25 يوميا
لَـحًـــنِ ♫
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى لَـحًـــنِ ♫
البحث عن كل مشاركات لَـحًـــنِ ♫