12-28-2018
|
#108
|
أُحبك ي سبباً لكل جَميل و يا أجمل الأسباب كُلها â¤ï¸ڈ
تذكرين أول لقانا والشعور اللي أحتوانا â¤ï¸ڈ
تذكرين ذاك الزمان ، يوم كان يجمعنا الحنان â¤ï¸ڈ
أنا لم أكن أدري بأن بداية الدنيا لديك و أن آخرها إليك و أنّ لقيانا قدر â¤ï¸ڈ
قلبي أسيرٌ في هواكَ معذّبٌ فأنا المقيَّد في هواكَ المُطلقُ â¤ï¸ڈ
كأنك قد جمعت كل أحلامي بك فما عدت أحتاج بعدك إلى أحد â¤ï¸ڈ
– خيالُكَ في عَيني وَ ذكُرك في فمي، و مثواكَ في قلبِي فأينَ تَغيبُ! â¤ï¸ڈ
ثم يَهبك اللّه حُباً حَلالاً لا فُراق فِيه، حُباً سماوي الرِباط! â¤ï¸ڈ
أحبكِ نيابةً عن كل الذين رأوكِ ومضوا â¤ï¸ڈ
|
|
|
|