الموضوع
:
أسغاس أمغاس 2968 - عيد امازيغي سعيد
عرض مشاركة واحدة
#
1
01-16-2019
SMS ~
[
+
]
https://www.khlgy.com/do.php?img=111100
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
عضويتي
»
978
اشراقتي ♡
»
Dec 2018
كُـنتَ هُـنا
»
منذ 2 أسابيع (12:17 PM)
موآضيعي
»
2279
آبدآعاتي
»
542,289
تقييمآتي
»
241527
حاليآ في
»
دولتي الحبيبه
»
جنسي
»
حالتي الآن
»
آلعمر
»
❤
الحآلة آلآجتمآعية
»
عزباء 😄
تم شكري
»
4,972
شكرت
»
5,716
الاعجابات المتلقاة
»
4
الاعجابات المُرسلة
»
0
مَزآجِي
»
мч ѕмѕ
~
https://www.khlgy.com/do.php?img=111100
мч ммѕ
~
أسغاس أمغاس 2968 - عيد امازيغي سعيد
أسغاس أمغاس 2969 - عيد امازيغي سعيد
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
منذ أيام قليلة احتفل الشعب الجزائري خاصة
والمغرب العربي عامة أو شمال إفريقيا
بسنة أمازيغية جديدة بما أننا من الامازيغ
وبمناسبة العام الأمازيغي الجديد بتاريخ
2969
يسرني انا
سمارا
وأتشرف بالتمني
لكل أعضاء
منتدى رواية عشق
بشمال إفريقيا عامة وبالجزائر خاصة والجزائريين المتواجدين معانا طبعا
بسنة
أمازيغية
جديدة مليئة بالسعادة والفرح والخير والبركة و
أ
هنيء الجميع و
أ
قول لهم أسغاس أمغاس
2969
لمحة عن المناسبة
السنة الأمازيغية وهزيمة فرعون
الاحتفال بالعام الامازيغي الجديد ويسمى بعيد " يناير " ويحتفل به كل الجزائريين والمغربيين والتونسيين والليبين وبعض المناطق المصرية سواء امازيغ او عرب وهذه المعلومات حول التاريخ وصور الاحتفالات في الجزائر
يناير (ميثولوجيا)
بناير أو جانفي أو ناير بحسب اختلاف اللهجات الامازيغية والمغاربية في شمال افريقيا وخاصة في الجزائر هو أحد الشهور الأمازيغية، فهو الشهر الأول من السنة الأمازيغية، ويتزامن حلوله مع اليوم الثاني عشر من بداية السنة الميلادية. والسنة الأمازيغية تتبتدئ من سنة تسعمائة وخمسين قبل الميلاد، وبالتالي فان التقويم الأمازيغي يزيد تسعمائة وخمسين سنة عن التأريخ الميلادي، فمثلا توازي
السنة الأمازيغية 2969 السنة 2019 الميلادية.
لقد ارتبط يناير بمعتقدات ضاربة في القدم، فمثلا يعتقد الامازيغ أن من يحتفل بيناير سيحظى بسنة سعيدة وناجحة،
ولهذا يسمى ايضا سنة فلاحية
كما ان
" السنة الإمازيغية مليئة بالأساطير والاعتقادات،
فبعض الجزائريين يعقدون قرانهم في هذا اليوم، كونه رمزا للخصوبة بالنسبة لهم".
ويختلف شكل الاحتفال من قبيلة إلى أخرى، ويبدوا أنه حتى بعض القبائل المعربة تحتفل بالسنة الأمازيغية.
وتعتبر أكلة اوركمين و الكسكس إحدى الوجبات الهامة في ذلك الاحتفال، وتجدر الإشارة إلى أن الكسكس وجبة عالمية أمازيغية الأصل، ذات اعتبار متميز لدى المغاربيين أمازيغا ومعربين. بل حتى إن المغاربة يتناولون الكسكس في يوم الجمعة كعادة عندهم.
بداية التقويم الأمازيغي
في سنة 950 قبل الميلاد، انتصرت إرادة الشعب الأمازيغي عندما نجح الملك الأمازيغي "شيشناق" في معركة دارت وقائعها على في منطقة تلمسان الجزائرية على الفراعنة بقيادة الملك "(رمسيس)"، وبالتالي تولي الأمازيغ سد الحكم في تلك المنطقة من تامزغا، والتأسيس لبداية عودة الإنسان الأمازيغي للمصالحة مع ذاته ومحيطه، وبناء تجربة سياسية تاريخية عرفت برقيها الحضاري وازدهار اقتصادي.
كما صنعوا لهم علم أمازيغي يوضح أن السيادة والارض ملكم لا لغيرهم
إذا ان كل لون يعبر عن شي معين خاص بهم
فالأزرق
يعني الساحل اي المناطق الساحلية
و
الأخضر
للخصوبة والجبال التي تحيط منطقة الامازيغ بشكل عام
الاصفر
للصحراء الجزائرية الكبرى
والتي كانوا يقطنوها مايسمون بالطوارق أو التوارق
أما
الاحمر
فهو دم الشهداء الذين جاهدوا في سبيل أراضيهم ومملكتهم
السنة الامازيغية والطبيعة
يعتبر التقويم الأمازيغي من بين أقدم التقويمات التي استعملها البشر على مر العصور، إذ استعمله الأمازيغ منذ 2967 سنة، وبخلاف التقويمين الميلادي والهجري، فإن التقويم الأمازيغي لم يكن مرتبطا بأي حادث ديني أو تعبدي... بل كان مرتبطا بحدث تاريخي، فبعد انتصارهم على الفراعنة دأب الأمازيغ على الاحتفال كل سنة بذكرى هذا الانتصار التاريخي واعتبروا يوم الانتصار رأس كل سنة جديدة.
وتشير بعض الدراسات إلى أن التقويم الأمازيغي مرتبط بالطبيعة، إذ يعتبر بعض الباحثين أن أول يوم في السنة الأمازيغية هو يوم يفصل بين فترتين، فترة البرد القارس وفترة الاعتدال، كما يعتبر البداية السنوية للإنجاز الحقيقي للأشغال الفلاحية (من هنا تسمية اليوم الأول من السنة الأمازيغية برأس السنة الفلاحية)، ويعتبرون أن احتفال الأمازيغ برأس كل سنة يؤكد على ارتباطهم بالأرض التي عشقوها دوما ويكرس فهمهم الخاص للحياة، إذ الملاحظ أن القاسم المشترك بين مختلف العادات والطقوس التي تقام خلال رأس السنة الجديدة هو ارتباطها بالأنشطة الفلاحية من زراعة وغرس للأشجار وتربية للماشية، مما يعكس علاقة هذا اليوم بانطلاق الموسم الفلاحي، وحضور التبرك والاستبشار بموسم فلاحي جيد يجلب الخير والرخاء للجميع.
الأكلات الجزائرية في يوم الناير
يعتبر الجزائريين من اشد الناس فرحة واحتفالا بهذا اليوم
وذلك من خلال الاكلات التي تعملها النسوان إحتفاءا بهذا اليوم المنشود
فليلة الناير التي تصادف 11 جانفي / يناير
تقام فيه الولائم بكل انواعها وتقدم للناس إذ يتبادلون الاطمعة فيما بينهم ليتذوق كل شخص ماعمله الثاني
إلى جانب ماذكرناه سابقا ان الطبق الرئيسي هو الكسكس
أو الأركمين باللغة الامازيغية
على الأطباق ان تكون بالدجاج أو الديك الرومي لا باللحم
ومن الناس من تربي الدواجن طيلة العام لهذا اليوم
وتذبح الاضاحي على عتبة الباب إستبشارا بعام الفرح والسعادة والخصوبة
كما كما نجد المكسرات والفواكه تحتل مرتبة الصدارة بعد الاكلات من تنزعها وطريقة تزيينها أو كما نسميها
التراز
وهي شكيلة متنوعة من الحلويات والمسكرات
وهناك عادة عندما يكون مولود جديد في البيت نضع قصعة كبيرة ونضع المولود داخلها ونفرغ التراز عليه وهو فال ليجعل ايامه كلها حلوة
ونبارك لبعضنا البعض ب
أسغاس أمغاس
التي تعني عام سعيد
كان هذا تقريري عن يوم الناير أو اليوم الامازيغي
أتمنى انه عجبكم وتحية مرة تانية لكل الشعب الجزائري وشمال إفريقيا سنة امازيغية سعيدة
سمأأأرا
8 أعضاء قالوا شكراً لـ سمارا على المشاركة المفيدة:
(01-17-2019),
(01-16-2019),
(01-17-2019),
(01-16-2019),
(01-16-2019),
(01-16-2019),
(01-16-2019),
(01-17-2019)
زيارات الملف الشخصي :
3627
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل : 269.80 يوميا
MMS ~
سمارا
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى سمارا
البحث عن كل مشاركات سمارا