عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 04-08-2024
ناطق العبيدي غير متواجد حالياً
    Male
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 2132
 اشراقتي ♡ » Sep 2022
 كُنت هنا » منذ 12 ساعات (04:23 PM)
موآضيعي » 312
آبدآعاتي » 65,293
 تقييمآتي » 10232
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »  الآسلامي♡
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 33سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  884
شكرت » 0
الاعجابات المتلقاة » 596
الاعجابات المُرسلة » 952
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
 التقييم » ناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond reputeناطق العبيدي has a reputation beyond repute
مَزآجِي  »  1
 آوسِمتي »
افتراضي تاريخ العراق القديم/شارع الموكب بين الماضي والحاضر



بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

شارع الموكب ما بين الماضي والحاضر
كان شارع الموكب مرصوفاً بالحصى ومنقوشاً على جدرانه أفاريز ل120 اسدا شرسا تم صنعها من الطوب المزجج الملون إضافة إلى زهرة البابونج التي ترمز إلى الانتصار والربيع ، وكان عرضه يصل إلى 20 مترا في بعض النقاط. يمتد شارع الموكب من نهر الفرات مروراً بمنطقة المعابد والقصور وصولاً إلى بوابة عشتار التي شيدت في عهد الملك نبوخذنصر الثاني عام 575 قبل الميلاد.
وكم من جيش منتصر سار في هذا الشارع وسط مواكب الاعياد واحتفالات اهل بابل بالنصر
لا يزال شارع الموكب قائما حتى وقتنا الحالي ليكون شاهدا عبر الأزمان ، على عظمة مدينة بابل وعمرانها الذي فاق الوصف.







مراجعة وتنسيق ناطق ابراهيم العبيدي




 توقيع : ناطق العبيدي


رد مع اقتباس
3 أعضاء قالوا شكراً لـ ناطق العبيدي على المشاركة المفيدة:
 (04-08-2024),  (04-21-2024),  (04-08-2024)