عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 09-16-2019
الأمير غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
SMS ~ [ + ]
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
لوني المفضل Orange
 عضويتي » 1261
 اشراقتي ♡ » Aug 2019
 كُنت هنا » 06-28-2021 (10:00 PM)
موآضيعي » 2618
آبدآعاتي » 21,927
 تقييمآتي » 2336
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 🌹
الحآلة آلآجتمآعية  » أعزب 😄
تم شكري »  11,727
شكرت » 1,048
الاعجابات المتلقاة » 1
الاعجابات المُرسلة » 0
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
 التقييم » الأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond repute
مَزآجِي  »  1
افتراضي لـ عشاق السيارات.. مفهوم العزم والقوة الحصانية وأيهما أهم




يرتبط عزم المحرك بعلاقة متلازمة مع قوته الحصانية وهي محكومة بسرعة دوران المحرك والأوزان المعلقة به، وتحديدًا عمود الكرانك والمكابس، لذا سنستعرض في هذا التقرير أيهما أهم ” العزم أم القوة ” وفقًا لما ذكره المهندس عادل البشراوي، أحد أهم من شرحوا مفهوم العزم والقوة الحصانية.
* حاجتك للسيارة يحدد الأمر
إذا كنت من محبي السرعة مثلاً فإنك تحتاج للإثنين معًا، فالعزم مهم جدًا للتسارع خصوصًا في بداية الحركة وكذلك عند الحاجة للتجاوز.
أما السرعة فتلعب القوة الحصانية الدور الأكبر، ولكن ما يحدد سرعة الوصول إلى السرعات القصوى هو العزم مجددًا؛ لأنك احيانًا تجد سيارات تبلغ سرعات عالية، لكنها تستغرق وقتاً طويلاً لبلوغ سرعاتها القصوى.
بينما سيارات أخرى تصل الى نفس السرعات في وقت أقصر بكثير؛ وذلك بسبب توفر محركاتها على عزم عالي.
* في الطرق الصحراوية والجبليه
إذا كنت تحتاج أحيانًا للخروج عن الطريق المعبد ودخول الصحراء والأماكن الجبلية فأنت تحتاج إلى العزم بدرجة أولى.

وعلى سبيل المثال فإن (Hummer H1) بنسختها الأولى وهي عبارة عن سيارة يزيد وزنها عن 3 أطنان وقد تصل في بعض فآتها إلى 6 أطنان، فمحركها الأساسي المأخوذ من جنرال موتورز سعة 6500 سم مكعب وهو من فئة الديزل.
وفي الأساس يأتي دون توربو وقوته الحصانية هي 150 حصان فقط، فمحركات ” الديزل ” بتقنياتها التقليدية القديمة كسولة الدوران وهذا المستوى من القوة الحصانية هو عادة ماتستطيع انتاجه.
ولكن تمتع محركها بعزم دوران هائل يصل إلى حوالي الـ 550 رطل/قدم يجعله قادرًا على زحزحة وزنها العالي ويمكنها من عبور أكثر المسارات الصحراوية صعوبة.
* العزم المنخفض والقوة الحصانية العالية
وأبرز مثال على ذلك هي ” لمازدا ” (RX 8) التي تم إيقاف انتاجها قبل عدة سنوات؛ بسبب انبعاثات محركاتها المرتفعة، فمحرك هذه السيارة الرحوي المكون من مكبسين اثنين وبسعة إجمالية تبلغ 1300 سم مكعب فقط.
كما ينتج قوة حصانية عالية نسبيًا تصل الى 240 حصان وذلك دون إضافة توربو او سوبر شارجر ودون إدخال تقنية تعدد الصمامات، حيث أن المحركات الرحوية لاتحتوي على صمامات أصلاً.
ولكن لصغر حجم هذا المحرك فإن عزمه لا يتعدى الـ 220 رطل/قدم، أما ضعف العزم هذا لم يؤثر على أداء السيارة لأن وزنها لايتعدى الـ 1350 كلجم وهو وزن يستطيع هذا المستوى من العزم التعامل معه.
* التطور التقني
التطور التقني الكبير الذي شهدته صناعة المحركات وخصوصًا مع بداية ألألفية الثالثه أضافت مفاهيم جديدة، وأسست لاستخدامات لم تكن متوفرة في السابق مكنت شركات السيارات من اعتماد محركات بسعات صغيرة بذات الفاعلية، ولكن باقتصادية في استهلاك الوقود أكبر وبانبعاثات غازية أقل.



 توقيع : الأمير





" شيخة روآية " شكرآ بحجم السمآء
تصميم رآئع والعبآرة أروع وأروع




رد مع اقتباس