هل تذ كرين يوما ،،، اجتاحتنا فيه رغبة عارمة؟؟
رغبة ،،، للقفز فوق كل حواجز اللاءات ...
كنتِ يومها الشمس...
وكنت أنا البحر ،،،
وحولنا ،، كان استعطاف من نوع آخر
الإعصار كان يستعطف الطوفان كي لايذهب بعيدا
والرعد استعطف البرق ،، لينتظره عل حافة التقاء البحر بالشمس
وكانت الريح تسوق أمامها طبقات من السحاب ،،
لتبعدها عن وجه الشمس المشرق
ويكون بعدها هطولا ،،، من نوع آخر
ورداً وزهر
ورشة عطر ،،
((البراء))
|