08-27-2019
|
#6
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المهاجر
مرحبا كبرياء
صادقين بمشاعرهم كاذبين بأفعالهم
هنا محور نقاشك
في تصوري هي عداله ميزان
وبما أن المشاعر صادقة
يكفي جوهر الصدق والتغاضي
عن الكذب إن لم يكن مضراً
وفي النهاية القلب هو المفتي في
هذه الحالة فمن ترتاح له النفس هو ألأبقى
والأصدق وأن سار على قضبان الكذب لفترة
وهذا ليس مبرراً
على قبول الكذب او أنه صفة جميلة هو صفة ذميمه
ولا خير في الدنيا إذا لم بكن بها صديق صدوق صادق
الوعد منصفا،،، تحاشي الزلات هو من النُبل الراقي
فليس هناك إنسان يرتقي إلى الملائكية ولا ينحدر
إلى مراتب الشيطنة أهم شئ القبول والرضا ووجود
قاسم مشترك يضمن حفظ الذمة والصيانة الإنسانة
ولك الود كتبت ردي على السريع
فلو عاد قلمك بتغريدة جديدة قد يكون لي عودة
|
|
إهداء المبدعة خفوق
|
|