س/أوجز باختصار عن قصة حياة الشاعر زهير بن
أبي سلمى
زهير بن أبي سلمى ربيعة بن رباح المزني، من مُضَر. (520 - 609 م) أحد أشهر شعراء العرب وحكيم الشعراء في الجاهلية وهو أحد الثلاثة المقدمين على سائر الشعراء وهم: امرؤ القيس وزُهير بن أبي سُلْمى والنابغة الذبياني. وتوفي قبيل بعثة النبي محمد بسنة واحدة.
"


.
سؤال متى ولد الشاعر
ولد في بلاد غطفان بنواحي المدينة المنورة وكان يقيم في الحاجر (من ديار نجد)،[2] وهو من قبيلة مزينة وكان بنو عبد الله بن غطفان جيرانهم وكذلك بنوة مرة من غطفان. ومن غطفان تزوّج مرّتين. في الأولى تزوّج أم أوفى التي يذكرها في مطلع معلقته:

سؤال/ متى نظم الشاعر معلقتة؟

نظم زهير معلقته لما آلت إليه حرب داحس والغبراء، وذلك في مديح الحارث بن عوف الذبياني الغطفاني وهرم بن سنان المري الغطفاني صانعي السلام.

كانت أم أوفى التي ذكرها في مطلع المعلقة زوجة زهير الأولى التي طلقها بسبب غيرتها وندم لاحقاً على فعلته. مات كل الأبناء التي أنجبتهم صغار السن. أنجبت زوجته الثانية ولدين: كعب وهو الصحابي من نظم قصيدة البردة الشهيرة والمعروفة في الشرق بمطلع " بانت سعاد فقلبي اليوم متبول" وألقاها في حضرة النبي محمد ميلادية) عندما دخل الإسلام، والابن الثاني بجير وكان من أوائل من دخل الإس

سؤال /أنسب المعلقة التالية لشاعرها؟
بانت سعاد_
ج/زهير بن أبي سلمى
"







"





"