|
.>~ { للجمال عنوان وهنا عنوانه { نشطاء منتدى روآية عشق لهذا الأسبوع } ~ | |
|
|
۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ َيهتم بالقُرآن والتفسِير والقرَاءات ، والدرَاسات الحدِيثية ، ويَهتم بالأحادِيث والآثار وتخرِيجها . |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||
تفسير: (فجعلهم جذاذا إلا كبيرا لهم لعلهم إليه يرجعون)
تفسير: (فجعلهم جذاذًا إلا كبيرًا لهم لعلهم إليه يرجعون)
♦ الآية: ﴿ فَجَعَلَهُمْ جُذَاذًا إِلَّا كَبِيرًا لَهُمْ لَعَلَّهُمْ إِلَيْهِ يَرْجِعُونَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الأنبياء (58). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ فَجَعَلَهُمْ جُذَاذًا ﴾ حطامًا ودقاقًا ﴿ إِلَّا كَبِيرًا لَهُمْ ﴾ عظيم الآلهة، فإنه لم يكسره ﴿ لَعَلَّهُمْ إِلَيْهِ ﴾ إلى إبراهيم ودينه ﴿ يَرْجِعُونَ ﴾ إذا قامت الحجة عليهم. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ فَجَعَلَهُمْ جُذَاذًا ﴾ قرأ الكسائي جذاذًا بكسر الجيم؛ أي: كسرًا وقطعًا جمع جذيذ، وهو الهشيم مثل خفيف وخفاف، وقرأ الآخرون بضمها؛ مثل: الحطام والرفات، ﴿ إِلَّا كَبِيرًا لَهُمْ ﴾ فإنه لم يكسره، ووضع الفأس في عنقه، وقيل: ربطه بيده، وكانت اثنين وسبعين صنمًا، بعضها من ذهب، وبعضها من فضة، وبعضها من حديد، وبعضها من رصاص، وشبة وخشب، وحجر، وكان الصنم الكبير من الذهب مكللًا بالجواهر، في عينيه ياقوتتان تتقدان. قوله تعالى: ﴿ لَعَلَّهُمْ إِلَيْهِ يَرْجِعُونَ ﴾، قيل: معناه: لعلهم يرجعون إلى دينه، وإلى ما يدعوهم إليه إذا علموا ضعف الآلهة وعجزها، وقيل: لعلهم إليه يرجعون فيسألونه.
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
02-25-2022 | #2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
بارك الله فيك
جزاك الله خير الجزاء, والتميز بكمن بما نستفيد ونفيد, وقمة التفاعل: بالرد عليكم ,وتلقي ردودكم الكريمه.
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|