01-21-2021
|
|
|
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
|
|
|
لوني المفضل
Mediumblue
|
عضويتي
»
751
|
اشراقتي ♡
»
Jul 2018
|
كُنت هنا
»
منذ 19 دقيقة (01:10 PM)
|
موآضيعي
»
28808
|
آبدآعاتي
»
8,504,929
|
تقييمآتي
»
2418075
|
دولتي الحبيبه
»
|
جنسي
»
|
حالتي الآن
»
|
آلقسم آلمفضل
»
الآسلامي♡
|
آلعمر
»
29سنة
|
الحآلة آلآجتمآعية
»
» 💔
|
تم
شكري
»
56,085
|
شكرت
»
85,923
|
الاعجابات المتلقاة
»
12599
|
الاعجابات المُرسلة
»
18976
|
مُتنفسي هنا
»
|
التقييم
»
|
مَزآجِي
»
|
آوسِمتي
»
|
|
|
|
أُحِبُّك أَصْنَافَاً مِنَ الحُبِّ لَمْ أَجِدْ
أُحِبُّك أَصْنَافَاً مِنَ الحُبِّ لَمْ أَجِدْ
لَها مَثَلاً في سَائِرِ النَّاسِ يُوصَفُ
فَمِنْهُنَّ حُبٌّ لِلْحَبِيبِ وَرَحْمَة ٌ
بِمَعْرِفَتِي مِنْهُ بِمَا يَتَكَلَّفُ
وَمِنْهُنَّ ألاّ يَعْرِضَ الدَّهْرَ ذِكْرُه
على القلبِ إلاَ كادتِ النَّفسُ تَتلَفُ
وَحُبُ بَدَا بالجِسْمِ واللَّوْنِ ظاهِرٌ
وَحُبٌّ لدى نَفسي مِنَ الرُّوحِ ألطفُ
وَحُبٌّ هو الداءُ العياءُ بِعَينهِ
لَهُ ذِكَرٌ تَعدو عَليَّ فأدنّفُ
فَلاَ أَنَا مِنْهُ مُسْتَرِيحٌ فَمَيِّتٌ
ولاَ هُوَ عَلَى مَا قَدْ حَيِيتُ مُخَفَّفُ
فَيا حُبَّه ما زِلْتَ حَتَّى قَتَلْتَني
وَلاَ أَنْتَ، إنْ طَالَ البلاء لِيَ مُنْصِفُ
لشاعرها..
|