ننتظر تسجيلك هـنـا

 


( سجادة حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية )  
 
 
.>~ { للجمال عنوان وهنا عنوانه { نشطاء منتدى روآية عشق لهذا الأسبوع } ~
    خاطري"     البرنس"     إيلان"     العز"     عموري"     عاشق"     عبدالحليم"     نبض"     كراميلا"     مثلي"     غرام"     مجروح"     الملاح"     ادمنت"     نمر"

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩

الملاحظات

۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ َيهتم بالقُرآن والتفسِير والقرَاءات ، والدرَاسات الحدِيثية ، ويَهتم بالأحادِيث والآثار وتخرِيجها .

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 12-14-2023
Şøķåŕą متواجد حالياً
Egypt     Female
SMS ~ [ + ]
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
لوني المفضل Deeppink
 عضويتي » 1870
 اشراقتي ♡ » Jun 2021
 كُنت هنا » منذ 12 دقيقة (10:21 AM)
موآضيعي » 25355
آبدآعاتي » 7,674,671
 تقييمآتي » 2353351
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  الآسلامي♡
 حالتي الآن » ☆بعالم الحب يا حب ❤️ ☆
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » ❤
تم شكري »  56,016
شكرت » 30,177
الاعجابات المتلقاة » 15090
الاعجابات المُرسلة » 2659
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
 التقييم » Şøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond repute
مَزآجِي  »  الحمدلله
 آوسِمتي »
Q126 إن ربكم الله الذي خلق السموات والأرض في ستة أيام ثم استوى | الآية 3 من سورة يونس



» تفسير الوسيط: تفسير الآية
قال الإمام الرازي ما ملخصه: «اعلم أنه-تبارك وتعالى- لما حكى عن الكفار أنهم تعجبوا من الوحى والبعثة والرسالة ثم إنه-تبارك وتعالى- أزال ذلك التعجب بأنه لا يبعد ألبتة في أن يبعث خالق الخلق إليهم رسولا يبشرهم وينذرهم.. كان هذا الجواب إنما يتم بإثبات أمرين:أحدهما: إثبات أن لهذا العالم إلها قاهرا قادرا، نافذ الحكم بالأمر والنهى.
والثاني: إثبات الحشر والنشر والبعث والقيامة، حتى يحصل الثواب والعقاب اللذان أخبر الأنبياء عن حصولهما.
فلا جرم أنه- سبحانه - ذكر في هذا الموضع ما يدل على تحقيق هذين المطلوبين.
أما الأول: وهو إثبات الألوهية فبقوله- تعالى: إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ....وأما الثاني: فهو إثبات المعاد والحشر والنشر بقوله: إِلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً....فثبت أن هذا الترتيب في غاية الحسن، ونهاية الكمال».
والمعنى: إن ربكم ومالك أمركم- الذي عجبتم من أن يرسل إليكم رسولا منكم هو الله الذي خلق السموات والأرض في مقدار ستة أيام أى أوقات.
فالمراد من اليوم معناه اللغوي وهو مطلق الوقت.
وعن ابن عباس- رضى الله عنهما- أن تلك الأيام من أيام الآخرة التي يوم منها كألف سنة مما تعدون.
قال الآلوسى: «وقيل هي مقدار ستة أيام من أيام الدنيا وهو الأنسب بالمقام، لما فيه من الدلالة على القدرة الباهرة بخلق هذه الأجرام العظيمة في مثل تلك المدة اليسيرة، ولأنه تعريف لنا بما نعرفه».
وقال بعض العلماء: «ولا ندخل في تحديد هذه الأيام الستة، فهي لم تذكر هنا لنتجه إلى تحديد مداها ونوعها، وإنما ذكرت لبيان حكمة التدبير والتقدير في الخلق حسب مقتضيات الغاية من هذا الخلق، وتهيئته لبلوغ هذه الغاية.
وعلى أية حال فالأيام الستة غيب من غيب الله، الذي لا مصدر لإدراكه إلا هذا المصدر، فعلينا أن نقف عنده ولا نتعداه، والمقصود بذكرها هو الإشارة الى حكمة التقدير والتدبير والنظام الذي يسير مع الكون من بدئه إلى منتهاه».
وقال سعيد بن جبير: كان الله قادرا على أن يخلق السموات والأرض في لمحة ولحظة.
ولكنه- سبحانه - خلقهن في ستة أيام، لكي يعلم عباده التثبت والتأنى في الأمور.
وقوله: ثُمَّ اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ معطوف على ما قبله، لتأكيد مزيد قدرته وعظمته- سبحانه -.
والاستواء من معانيه اللغوية الاستقرار، ومنه قوله-تبارك وتعالى- وَاسْتَوَتْ عَلَى الْجُودِيِّ.
أى: استقرت، ومن معانيه- أيضا- الاستيلاء والقهر والسلطان، ومنه قول الشاعر:قد استوى بشر على العراق أى: استولى عليه وعرش الله- كما قال الراغب- مما لا يعلمه البشر على الحقيقة إلا بالاسم وليس كما تذهب إليه أوهام العامة، فإنه لو كان كذلك لكان حاملا له- تعالى الله عن ذلك- لا محمولا».
وقد ذكر العرش في القرآن الكريم في إحدى وعشرين آية، وذكر الاستواء على العرش في سبع آيات.
أما الاستواء على العرش فذهب سلف الأمة الى أنه صفة الله-تبارك وتعالى- بلا كيف ولا انحصار ولا تشبيه ولا تمثيل لاستحالة اتصافه- سبحانه - بصفات المحدثين، ولوجوب تنزيهه عما لا يليق به فيجب الإيمان بها كما وردت وتفويض العلم بحقيقتها إلى الله-تبارك وتعالى-.
فعن أم سلمة- رضي الله عنها- أنها قالت في تفسير قوله-تبارك وتعالى- الرَّحْمنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوى: الكيف غير معقول، والاستواء مجهول، والإقرار به من الإيمان، والجحود به كفر.
وقال الإمام مالك: الكيف غير معقول، والاستواء غير مجهول، والإيمان به واجب، والسؤال عنه بدعة.
وقال محمد بن الحسن: اتفق الفقهاء جميعا على الإيمان بالصفات من غير تفسير ولا تشبيه.
وقال الإمام الرازي: «إن هذا المذهب هو الذي نقول به ونختاره ونعتمد عليه» .
وذهب بعض علماء الخلف إلى وجوب صرف هذه الصفة وأمثالها عن الظاهر لاستحالة حملها على ما يفيده ظاهر اللفظ، لأنه- سبحانه - مخالف للحوادث، ووجوب حملها على ما يليق به- سبحانه -.
وعليه فإن الاستواء هنا: كناية عن القهر والعظمة والغلبة والسلطان وقوله: يُدَبِّرُ الْأَمْرَ استئناف مسوق لتقرير عظمته- سبحانه - ولبيان حكمة استوائه على العرش.
والتدبير معناه: النظر في أدبار الأمور وعواقبها لتقع على الوجه المحمود.
والمراد به هنا: التقدير الجاري على وفق الحكمة التي اقتضتها إرادة الله ومشيئته.
والمراد بالأمر: ما يتعلق بأمور المخلوقات كلها من إنس وجن وغير ذلك من مخلوقاته التي لا تعد ولا تحصى.
أى أنه سبحانه يدبر أمر مخلوقاته تدبيرا حكيما، حسبما تقتضيه إرادته وعبر بالمضارع في قوله: يُدَبِّرُ للإشارة الى تجدد التدبير واستمراره، إذ أنه- سبحانه - لا يهمل شئون خلقه.
وقوله: ما مِنْ شَفِيعٍ إِلَّا مِنْ بَعْدِ إِذْنِهِ استئناف آخر مسوق لبيان تفرده في تدبيره وأحكامه.
والشفيع مأخوذ من الشفع وهو ضم الشيء إلى مثله، وأكثر ما يستعمل في انضمام من هو أعلى منزلة إلى من هو أدنى منه لإعانته على ما يريده.
والاستثناء هنا مفرغ من أعم الأوقات والأحوال.
أى: ما من شفيع يستطيع أن يشفع لغيره في جميع الأوقات والأحوال إلا بعد إذنه- سبحانه -.
وشبيه بهذه الآية قوله-تبارك وتعالى-: مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ.
وقوله- سبحانه -: وَكَمْ مِنْ مَلَكٍ فِي السَّماواتِ لا تُغْنِي شَفاعَتُهُمْ شَيْئاً إِلَّا مِنْ بَعْدِ أَنْ يَأْذَنَ اللَّهُ لِمَنْ يَشاءُ وَيَرْضى.
واسم الإشارة في قوله- سبحانه - ذلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ يعود إلى ذات الله-تبارك وتعالى- الموصوفة بتلك الصفات الجليلة.
أى: ذلكم الموصوف بالخلق والتدبير والتصرف في شئون خلقه وفق مشيئته، هو الله ربكم فأخلصوا له العبادة والطاعة ولا تشركوا معه أحدا في ذلك.
ثم ختم- سبحانه - الآية بالأمر بالتذكر فقال: أَفَلا تَذَكَّرُونَ أى: أتعلمون أن الله-تبارك وتعالى- هو خالقكم وهو القادر على كل شيء، ومع ذلك تستبعدون أن يكون الرسول بشرا، فهلا تذكرتم قدرة الله وحكمته حتى تثوبوا إلى رشدكم، وتتبعوا الحق الذي جاءكم به نبيكم صلى الله عليه وسلم: وإيثار تَذَكَّرُونَ على تفكرون للإيذان بظهور الأمر وأنه كالمعلوم الذي لا يفتقر الى عمق في التفكير والبحث والتأمل.
إذا أن مظاهر قدرة الله وعظمته نراها واضحة جلية في الأنفس والآفاق.
وبذلك نرى الآية الكريمة قد ساقت ألوانا من مظاهر قدرة الله-تبارك وتعالى- وبالغ حكمته، ونفاذ أحكامه حتى يخلص له الناس العبادة والطاعة.

» تفسير القرطبي: مضمون الآية
قوله تعالى إن ربكم الله الذي خلق السماوات والأرض في ستة أيام ثم استوى على العرش يدبر الأمر ما من شفيع إلا من بعد إذنه ذلكم الله ربكم فاعبدوه أفلا تذكرونقوله تعالى إن ربكم الله الذي خلق السماوات والأرض في ستة أيام ثم استوى على العرش تقدم في الأعراف .
يدبر الأمر قال مجاهد : يقضيه ويقدره وحده .
ابن عباس : لا يشركه في تدبير خلقه أحد .
وقيل : يبعث بالأمر .
وقيل : ينزل به .
وقيل : يأمر به ويمضيه ; والمعنى متقارب .
فجبريل للوحي ، وميكائيل للقطر ، وإسرافيل للصور ، وعزرائيل للقبض .
وحقيقته تنزيل الأمور في مراتبها على أحكام عواقبها ، واشتقاقه من الدبر .
والأمر اسم لجنس الأمور .
ما من شفيع في موضع رفع ، والمعنى ما شفيعإلا من بعد إذنه وقد تقدم في " البقرة " معنى الشفاعة .
فلا يشفع أحد نبي ولا غيره إلا بإذنه سبحانه ، وهذا رد على الكفار في قولهم فيما عبدوه من دون الله : هؤلاء شفعاؤنا عند الله فأعلمهم الله أن أحدا لا يشفع لأحد إلا بإذنه ، فكيف بشفاعة أصنام لا تعقل .
قوله تعالى ذلكم الله ربكم فاعبدوه أي ذلكم الذي فعل هذه الأشياء من خلق السماوات والأرض هو ربكم لا رب لكم غيره .
فاعبدوه أي وحدوه وأخلصوا له العبادة .
أفلا تذكرون أي أنها مخلوقاته فتستدلوا بها عليه .



 توقيع : Şøķåŕą

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : Şøķåŕą


رد مع اقتباس
2 أعضاء قالوا شكراً لـ Şøķåŕą على المشاركة المفيدة:
 (12-16-2023),  (12-14-2023)
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
3, أيام, من, الأدب, الله, الذي, الصلوات, استوى, بل, خلق, يونس, ربكم, ستة, صورة, في, هو, والأرض, |

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
إن الله له ملك السموات والأرض يحيي ويميت وما لكم من دون | الآية 116 من سورة التوبة Şøķåŕą ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 18 منذ 4 أسابيع 05:58 PM
وله ما في السموات والأرض وله الدين : الآية رقم 52 من سورة النحل Şøķåŕą ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 34 منذ 4 أسابيع 03:02 PM
تفسير: (الذي خلق السموات والأرض وما بينهما في ستة أيام...) Şøķåŕą ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 30 03-18-2024 07:04 AM
الله الذي رفع السموات بغير عمد ترونها ثم استوى على العرش وسخر | الآية 2 من سورة الرعد Şøķåŕą ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 22 11-03-2023 06:16 PM
صراط الله الذي له ما في السموات : الآية رقم 53 من سورة الشورى Şøķåŕą ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 20 07-16-2022 12:14 PM


الساعة الآن 10:33 AM



Powered by vBulletin Hosting By R-ESHQ
new notificatio by R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع