232
فلا تعضلوهنّ
فلا تمنعوهنّ
232
أزكى لكم
أنمى وأنفع لكم
233
وُسعها
طاقتها وقدر إمكانها
233
وعلى الوارث
وارث الولد عند عدم الأب
233
أرادا فصلا
فطاما للولد قبل الحولين
235
عرّضتم به
لوّحتم وأشرتم به
235
أكننتم
أسررتم وأخفيتم
235
لا تواعدوهنّ سرّا
لا تذكروا لهنّ صريح النّكاح
235
يبلغ الكتاب أجله
ينتهي المفروض من العدّة
236
فريضة
مهرا
236
متّعوهن
أعطوهنّ ما يتمتّعن به
236
الموسع
ذي السّعة والغنى
236
قدره
قدر إمكانه وطاقته
236
المقتر
الفقير الضيّق الحال
238
الصّلاة الوسطى
صلاة العصر لمزيد فضلها
238
قانتين
مطيعين خاشعين
239
فرجالا
فصلّوا مُشاةً على أرجلكم
241
للمطلقات متاع
متعة أو نفقة العدّة
245
قرضا حسنا
احتسابا به عن طيبة نفس
245
يقبض ويبسط
يضيّق على بعض ويوسّع على آخرين
246
الملإ
وجوه القوم وكُبرائهم
246
عسيتم
قاربتم
247
أنّى يكون ؟
كيف أو من أين يكون ؟
247
زاده بسطة
سعة وامتدادا وفضيلة
248
يأتيكم التابوت
صندوق التوراة
248
فيه سكينة
سكون وطمأنينة لقلوبكم
249
فصل طالوت
انفصل عن بين المقدس
249
مُبتليكم
مختبركم وهو أعلم بأمركم
249
اغترف
أخذ بيده دون الكرْع
249
لا طاقة لنا
لا قدرة ولا قوّة لنا
249
فئة
جماعة من النّاس
250
برزوا
ظهروا وانكشفوا
251
الحكمة
النبوّة
253
بروح القدس
جبريل عليه السلام
254
لا خُلّة
لا موّدة ولا صداقة
255
الحيّ
الدائم الحياة بلا زوال
255
القيّوم
الدائم القيام بتدبير الخلق وحفظهم
255
سِنةٌ
نعاس وغفوة
255
لا يئوده
لا يُثقله، ولا يشق عليه
256
تبين الرّشد
تميّز الهدى والإيمان
256
من الغيّ
من الضّلالة والكفر
256
بالطّاغوت
ما يُطغي من صنم وشيطان ونحوهما
256
بالعروة الوُثقى
بالعقيدة المُحكة الوثيقة
256
لا انفصام لها
لا انقطاع ولا زوال لها
258
الذي حاجّ إبراهيم
هم نمرود بن كنعان الجبّار
258
فبُهِتَ
غُلِب وتحيّر وانقطعت حُجّته
259
خاوية على عروشها
ساقطة على سقوفها التي سقطت
259
أنّى يحيي؟
كيف أو متى يُحيي؟
259
لم يتسنّه
لم يتغيّر مع مرور السّنين عليه
259
ننشزها
نرفعها من الأرض لنؤلّفها
260
فصرهنّ إليك
أمِلهنّ : أو قطّعهنّ مَمَالةً إليك
262
منّا
عدّا للإحسانا واظهارا له