بيِّن نوع التشبيه فيما يأتي :
1 - قال الله تعالى : (
وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنْزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الْأَرْضِ فَأَصْبَحَ هَشِيماً تَذْرُوهُ الرِّيَاحُ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُقْتَدِراً) (الكهف:45)
2 - ريقه كالشهد المصفّى .
3 -
الطبيب الجهول موت معجّل .
4 - إنما الدنيا كبيت نسجته العنكبوت ولعمري عن قريب كلّ من فيها يموت
5 -
قلوب بعض الناس كالحجارة .
6 - قال رسول الله - - :
المؤمنُ في الدنيا ضَيفٌ
7 - قال رسول الله - - :
مَثَلُ الصلواتِ الخمْسِ كَمَثَلِ نهرٍ جارٍ غَمْرٍ على بابِ أحَدِكُمْ يَغْتَسِلُ منهُ كلِّ يومٍ خْمسَ مراتٍ
8 - قال ابن عَمَّار (شاعر أندلسي 1031 - 1086 م) :
عَيَّرتُموني بالنحُّولِ وإن شَرَفُ المهنَّدِ أن تَرِقَّ شِفـارُهُ (المهنَّد : السيف)
9 - قال ابن المعتز (شاعر عباسي 247 - 296هـ / 861 - 908 م) :
بدرٌ وليلٌ وغصنٌ *** وجهٌ وشعرٌ وقدُ
خمـرٌ ودرٌّ ووردٌ *** ريقٌ وثغرٌ وخدُّ
10 -
كأنّك شمس والملوك كواكب إذا طلعت لـم يبد منهنّ كوكب
11 - كأنّ مشيتها مـن بيت جارتها مـرُّ السحابة لا ريث ولا عجل
12 - العلم في الصغر كالنقش في الحجر .
13 - قال رسول الله - - : " مَثَلُ المؤمنينَ في تَوَادِّهِمْ وتَرَحُمِهِمْ وتَعَاطُفِهِم كَمَثَلِ الْجَسَدِ ، إذَا اشْتَكَى مِنْهُ عُضْوٌ تَدَاعَى لهُ سَائِرُ الجَسَدِ بالسَّهَرِ والحُمَّى ".
14 - قال إبراهيم ناجي (شاعر مصري 1898 - 1953 م) : قلت أسلوك وكم من طعنة بالمدارة وبالوقت تهون
15 - قال أبو فراس الحمداني (شاعر عباسي 320 - 357 هـ / 932 - 967 م) : تهون في المعالي نفوسنا ومن يخطب الحسناء لم يغلها المهر
16 - فإذا شكا فالقلب برق خافق وإذا بكى فدموعه الأمطار
17 - إن القلوب إذا تنافـر وُدُّها مـثل الـزجاجة كسرها لا يجبر
18 - وإذا أشار محدّثاً فكأنّه قرد يقهقـه أو عـجوز تلطـم
19 - الدال على الخير كفاعله.
20 - مصر أضحتْ من الحُسنِ جنة .
21 - قال أَبو الطيب (شاعر عباسي 303 - 354 هـ / 915 - 965 م) : فإِنْ تَفقِ الأَنام وأَنت مِنْهمْ فإِنَّ المسْكَ بعضُ دمِ الغَزال
22 - كأنهم والأعادي نصب أعينهم سيل يفيض على أعدائهم عرم
23 - قال الفرزدق (شاعر أموي 38هـ -110هـ / 658م - 728م) : والشَّيْبُ ينْهضُ في لشبابِ كأنَّهُ ليلٌ يصيحُ بِجَانِبَيْهِ نَهـارُ
24 - للأعشى (؟ - 7 هـ / ؟ - 628 م) : غَراءُ فَرعاءُ مَصْقولٌ عَوارِضها تَمشي الهُوَيْنا كما يَمشي الوجي الوَحِلُ
25 - قال أبو فراس (شاعر عباسي 320 - 357 هـ / 932 - 967 م) : سَيذْكُرني قَوْمي إِذَا جدَّ جِدُّهمْ وفِي اللَّيْلَة الظَّلْماءِ يُفْتَقَدُ الْبَدْر
26 - قل رسول الله - - : مثل البيت الذي يذكر الله فيه والبيت الذي لا يذكر الله فيه مثل الحيّ والميت .
27 - قال أبو القاسم الشابي (شاعر تونسي 1909 - 1934 م) : عذبة أنت كالطفولة كالأحـلام كاللحن كالصباح الجديد
كالسَّماء الضَّحُوكِ كاللَّيلَةِ القمراءِ كالوردِ كابتسامِ الوليدِ
28 - قال البحتري (شاعر عباسي 206 - 284 هـ / 821 - 897 م) : ضَحوكٌ إِلى الأَبطالِ وَهوَ يَروعُهُم *** وَلِلسَيفِ حَدٌّ حينَ يَسطو وَرَونَقُ
29 - يقول ذو الرمة (77 - 117 هـ / 696- 735 م) : كَحلاءُ في بَرَجٍ صَفراءُ في نَعَجٍ *** كَأَنَّها فِضَّةٌ قَد مَسَّها ذّهَبُ
30 - قال الله تعالى : [ أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللّهُ مَثَلاً كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاء تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا وَيَضْرِبُ اللّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ ] . [إبراهيم:24-25]
31 - العالم كالكعبة يأتيها البعداء , ويزهد فيها القرباء .
32 - قال ابنُ المعتز (شاعر عباسي 247 - 296هـ / 861 - 908 م) : وأرى الثريَّا في السماءِ كأنَّها *** قدمٌ تبدتْ منْ ثيابِ حدادِ
33 - قال حميد بن ثور (شاعر مخضرم ؟ - 30 هـ / ؟ - 650 م) : وترى الصباحَ كأنَّ فيه مصلتاً *** للسيفِ يحملهُ حصانٌ أشقرُ
34 - قال ابن المعتز (شاعر عباسي 247 - 296هـ / 861 - 908 م) : حتى بدا الإصباحُ منْ نقابِ *** كما بدا المنصلُ من قرابِ
35 - يقول إلياس فرحات (شاعر لبناني مهجري 1893-1976) :
يا عيد عدت وأدمعي منهـــلّةٌ *** والقلبُ بين صوارمٍ ورماحِ
والصدر فارقه الرجاء فقد غـدا *** وكأنـّـهُ بيـتٌ بلا مصباحِ
يمشي الأسى في داخلي متغلغلاً *** بين الضلوع كمبضع الجرّاحِ
36 - قال ابن المعتز (شاعر عباسي 247 - 296هـ / 861 - 908 م) : ومن يأمنِ الدنيا يكنْ مثلَ قابضٍ *** على الماء خانتهُ فروجُ الأصابعِ
37 - قال دعبل (شاعر عباسي 148 - 246هـ / 765 - 860 م) في مدح الشيب :
أهلاً وسهلاً بالمشيبِ فإنه *** سمةُ العفيفِ وحليةُ المتحرجِ
وكأنَّ شيبي نظمُ درٍ زاهرٍ *** في تاجِ ذي ملكٍ أغرَّ متوجِ
38 - قال لبيد العامري (؟ - 41هـ / ؟ - 661 م) :
وما المرءُ إلا كالشهابِ وضوءهِ *** يعودُ رماداً بعدَ إذْ هوَ ساطعُ
39 - قال ابن المعتز :
قومٌ إذا غضبوا على أعدائهمْ *** جروا الحديدَ أزجةً ودروعـا
و كأنَّ أيدينا تنفــرُ عـنهمُ *** طيراً على الأبدانِ كنَّ وقوعا
لا تأنفَنَّ من العِتابِ وَ قَرصِه *** فالمِسكُ يُسحَقُ كي يَزيدَ فَضائِلا