03-07-2022
|
#703
|
[28] من البسيط، وهو لأبي تمَّام من قصيدة يَمدح بها المعتصم، ويذكر فتح عمورية، انظر "ديوان أبي تمام" 1/58، وورد البيت في جلِّ المصادر البلاغيَّة شاهدًا على التشطير، انظر مثلاً: "تحرير التحبير" 308، و"الإيضاح" 6/112، و"طراز الحلة" 239، و"خزانة الأدب"؛ لابن حجَّة 1/381، 2/412، و"معاهد التنصيص" 3/291.
[29] من البسيط، وهو لابن قرقماس، انظر: "زهر الربيع" 22أ.
[30] من البسيط، وهو لابن قرقماس، انظر: "زهر الربيع" 22أ.
[31] من البسيط، وهو لابن قرقماس، من أبْيات يمدح بها ابن حَجَر، وقبله قوله:
أَفْدِي الشِّهَابَ أَبَا العَبَّاسِ مِنْ رَجُلٍ أَضْحَى بِهِ حَجَرُ الإِسْلامِ مُسْتَلَمَا
|
|
|
03-07-2022
|
#704
|
انظر: "زهر الربيع" 22ب.
[32] من البسيط، وهو لأبي الطَّيِّب المتنبِّي، "شرْح ديوان المتنبي"؛ للعكبري 3/80، و"تحرير التحبير" 299، و"خزانة الأدب"؛ لابن حجة 2/412، و"معاهد التَّنصيص" 3/291.
[33] هذا القول للحريري يصِفُ وعظ أبي زيد، ذكره في "المقامة الصنعانيَّة"، انظر: "مقامات الحريري" 18، وورد هذا القول منسوبًا للحريري في "الطّراز"؛ للعلوي 2/274، و"شرح التلخيص"؛ للبابرتي 679، و"الإيضاح"؛ للقزويني 6/107.
[34] ممَّن قال ذلك: القزويني في "الإيضاح" 6/108، ونصُّ المؤلِّف قريبٌ من نَصِّ القَزْويني فلعلَّه أخذه عنْه.
[35] سورة الواقعة؛ الآيات: 28 - 30.
[36] سورة النجم؛ الآيتان: 1 - 2.
[37] سورة الحاقة؛ الآيتان: 30 - 31.
[38] سورة الفيل؛ الآيتان: 1 - 2.
|
|
|
03-07-2022
|
#705
|
39] قضيَّة خلافيَّة، أوْسعها العُلماء بحثًا، وأفْرَدها بعضُ الأفاضل بمؤلَّف خاص، مثل كتاب "الفاصِلة في القرآن الكريم"؛ للأستاذ محمد الحسناوي، عرض بالتفصيل لهذه المسألة.
[40] لعلَّها مأخوذة من خُطْبة قس بن ساعدة الشَّهيرة: "من عاش مات، ومَن مات فات، وكلُّ ما هو آتٍ آت"؛ انظر: "جَمهرة خُطَب العرَب" 1/28، وانظر: "شرْح التَّلخيص"؛ للبابرتي 680.
[41] وممَّن سمَّاه الموازنة: ابن رشيق في "العمدة" 1/598، والتبريزي في "الوافي" 265، وابن الأثير في "المثل السائر" 1/414، وابن أبي الإصبع في "التحرير" 386.
[42] سورة الغاشية؛ الآيتان: 15 - 16.
|
|
|
03-07-2022
|
#706
|
[43] سورة الصافات؛ الآيتان: 117- 118.
[44] من البسيط، وهو لابن قرقماس، انظر: "زهر الربيع" 21أ.
[45] من البسيط، وهو لابن قرقماس، انظر: "زهر الربيع" 21أ.
[46] التصريع العروضي هو: تقْفية المصراع، (الشطر) الأول، انظر: "العمدة"؛ لابن رشيق 1/324- 325.
[47] ساقط من الأصل، وهو في ب.
[48] هو امرؤ القيس بن حجر بن الحارث الكندي (80 ق. هـ) من أشْهر شعراء العصر الجاهلي من أصحاب المعلقات، انظر: "الشِّعر والشعراء" 1/111- 142.
|
|
|
03-07-2022
|
#707
|
[49] من الطويل، انظر: ديوان امرئ القيس 27، و"تحرير التحبير" 305، و"الإيضاح" 6/113.
[50] من الطويل، وهو أيضًا لامْرِئ القيس، انظر: "ديوان امرئ القيس" 380، وانظر: "تحرير التحبير" 306.
[51] انتقد بهاء الدين السُّبْكي هذا المصطلح، فقال: "وهي عبارة لا يناسب ذكرها، فإنَّ التَّشريع قد اشتهر استعماله فيما يتعلق بالشَّرع المطهر، وكان اللاَّئق اجتنابها" عروس الأفراح، "شروح التلخيص" 4/461.
[52] وممَّن سمَّاه بذلك: رشيد الدين الوطواط في "حدائق السحر" 157، وممَّا يؤخذ على هذا المصطلح أنَّه لا يصلح إلاَّ لما كان الخيار فيه بين قافيتين فحسب، ولو زاد الخيار إلى ثلاثٍ لما كان المصطلح منطبقًا عليه.
[53] هو نصر الله بن محمَّد بن محمد الشَّيباني الجزري، المعروف بابن الأثير الكاتب (558 - 637هـ) وزير كاتب، له عددٌ من المؤلَّفات في البلاغة والنَّقد، من أشهرها: "المثَل السَّائر في أدَب الكاتِب والشَّاعر"، و"الجامع الكبير في المنظوم"، وغيرهما، انظُر ترْجَمته في: "وفيات الأعيان" 5/389 - 397.
|
|
|
03-07-2022
|
#708
|
[54] ورد ذلك عند ابن الأثير في كتابه "المثل السائر" 3/257، وفي "الجامع الكبير" 242.
[55] ممَّن جاء عنده التَّوشيح بمعنى الإرْصاد: الخطيب القزونيي في "الإيضاح" 6/24، وابن مالك الرُّعيني في "طراز الحلَّة" 407.
[56] البيتان من الكامل، وهُما للحريري، ذكرهما في المقامة الشِّعْرية ذات الرقم 23 في مقاماته، وانظر: "تحرير التحبير" 523، و"روضة الفصاحة" 270، و"شرْح الكافية البديعيَّة" 113، و"طراز الحلة" 266، و"الإيضاح" 6/114- 115، و"شرح التلخيص"؛ للبابرتي 683، و"خزانة الأدب"؛ لابن حجَّة 2/266، و"شرح عقود الجمان"؛ للسيوطي 155، و"معاهد التنصيص" 3/299.
[57] في الأصل الضَّرب الثاني منه، والتصويب من (ب).
[58] البيتان من الرجَز، وهما لابن قرقماس، انظر: "زهر الربيع" 24 أ.
[59] البيتان أيضًا في الكامل، وردا دون عزو في "نفحات الأزهار" 118، وهما لابن قرقماس، انظر: "زهر الربيع" 24أ.
[60] لقد تابع المؤلِّفُ بعضَ البلاغيين في التمثيل لهذا النوع بآيات كريمة، وإني أرى أنه من الأدب ألاَّ يمثّل له بآيات خشية الوقوع في محْذور؛ لأنَّ ما يوصف به الشَّاعر أو الناثر من التِزامهما بما لا يلزم لا يصحُّ أن يقال في جنب الله، تعالى الله عن ذلك.
|
|
|
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 03:11 AM
| | | | | |