10-30-2019
|
#787
|
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
10-30-2019
|
#788
|
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
10-30-2019
|
#789
|
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
10-30-2019
|
#790
|
يا من حارت في محاكاته العقول والافهام
حاولوا تقليد محمد وكانت المحاوله اوهام
هيهات هيهات يا سيدي فأنت مؤيد بإلهام
إلهام من الله تعالى وليس بأضغاث احلام
وللدهر دورات والناس فيه بين صحه وسقام
فقديما قالوا سنأتي بمثل هذا القرآن بأبلغ الكلام
أليس فيهم من رجل رشيد يعقل ما يقال من كلام ؟
علموا ان الله واحد احد ليس لها صاحبه ولا غلام
وان احمدا خير الورى ارسله الله لكافه الأنام
ثم هاهم قد تاهوا وعاشوا في مريه وخصام
لو قالوا سمعنا واطعنا لبرزوا من هذا الظلام
صلوا معي وسلموا على النبي وآله
تدخلوا الجنه بسلام
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
10-30-2019
|
#791
|
قال الشيخ العثيمين رحمه الله في شرح العقيدة الواسطية(ص233):
قوله: {قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ}
[آل عمران: 31] .
يسمي علماء السلف هذه الآية: آية المحنة، يعني الامتحان، لأن قوماً ادعوا أنهم يحبون الله فأمر الله نبيه أن يقول لهم: {قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي} ، وهذا تحد لكل من ادعى محبة الله، أن يقال له: إن كنت صادقاً في محبة الله، فاتبع الرسول, فمن أحدث في دين رسول الله صلى الله عليه وسلم ما ليس منه، وقال: إنني أحب الله ورسوله بما أحدثته، قلنا له: هذا كذب لو كانت محبتك صادقة، لاتبعت الرسول عليه الصلاة والسلام، ولم تتقدم بين يديه بإدخال شيء في شريعته ليس من دينه، فكل من كان أتبع لرسول الله صلى الله عليه وسلم، كان لله أحب. وإذا أحب الله وقام بعبادته، فإن الله تعالى يحبه، بل إن الله عز وجل يعطيه أكثر مما عمل، يقول تعالى في الحديث القدسي: "من ذكرني في نفسهن ذكرته في نفسي"، ونفس الله أعظم من نفوسنا. "ومن ذكرني في ملأ، ذكرته في ملأ خير منه". وفي الحديث أيضاً: "أن من تقرب إليه شبراً تقرب الله إليه ذراعاً، ومن تقرب إليه ذراعاً، تقرب إليه باعاً، ومن أتى إلى الله يمشي، أتاه الله هرولة".
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
10-30-2019
|
#792
|
بدأ الإسلام بالإنتشار شيئا فشيئا في مكة، و بدأ مع ذلك النزاع بين قريش و المسلمين، و اشتدوا عليهم لسنوات مما جعل محمد يخرج بالمسلمين إلى يثرب بعد أربعة عشر عاما من الدعوة. و هكذا جاءت الهجرة النبوية عام 622 من الميلاد، و استقبله مسلمو المدينة بفرح شديد و سموا بالأنصار لنصرتهم للرسول (صلى الله عليه و سلم)، و سميت يثرب بالمدينة (مدينة الرسول) أو المدينة المنورة.
و من المدينة تأسست دواعم الدولة الإسلامية و استمر نشر الإسلام و فتحت مكة و أسلمت معظم قبائل العرب.
دامت الدعوة إلى الإسلام حوالي ثلاثة و عشرين عاما، نزل فيها القرآن الكريم هاديا و مشرعا للمسلمين حتى نزلت آخر آية في حجة الوداع : {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَ أَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَ رَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلاَمَ دِيناً}.
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 03:03 AM
| | | | | |