اقتباس:
هلا الشوق
ولا يهمك نغوص إلى القعر
ونستخرج ما خُفي أو لم يتضح لك ولغيرك
أولا نقف عند الشخصية
فهناك ذاتية واقعية وهناك ذاتية خيالية
وبينهما يكمن الخوف ويكاد يشكل حجر عثرة
كونه يتسبب في الإضطراب النفسي مما يسفر عنه
وجود حالة مزاجية تنعكس على الإداء وردود الأفعال
لأن المرض أو الداء أما عضوي،،، من مرض معين أو معنوي
فالبعض من الأشخاص لدية هاجس كبير من الخوف لدرجة أنه
أصبح داء معنوي يصاحبة في كل حياته ولا يستطيع التخلص منه
وإذا تخلص فيكون بشق الأنفس وبعد معالجات عديدة،،، والخوف
بطبيعة الحال هو العامل النفسي الأساسي في تجاوز المعضلات
أو الإناخة عند إرهاصاتها بما يسمى الفوبيا أو الرهاب ،،، وإذا تمكن
من المرء هذا الأمر أصبح داء قد يندر دوائه
مع مودتي لك ولك