يتساءل الانسان احيانًا
ماذا فعلت بك الدٌنيا
حتى تصل إلى هذه الدرجة من الحُزن
ساعد الله قلبك اخي البهلوان
و رزقك السعـادة .. الدائمة .
بأذن الله كُل هذا سيمر
و سيزورك الفرح .. و لا يٌغادرك .
كلمات جميلة جدًا
و إبداع لا مثيل له
رغم الحُزن الكبير الذي هُنا
إلا أن هذا لم ينقص من جمـال قلمك
سلمت الأنامل اخي
ولا حرمنا الله من جديدك
,
والله يعطيك الف عافيه
لك