بعد تحية الإسلام أرفع ل آل الرواية أصدق الود
مرسول من هنا
ديــوان / سلوى أحمد حسني / البارزه
لستُ كاتبة ف شتان بيني و بين الكتاب
و لستُ شاعرة و كيف أكون ول الشعر أهل
هو الشغف يحملني و يزرعني في سماوات الشعور
يخطفني الإحساس المرهف و يشتتني الحرف الحساس
تغتالني لغة العشق و تحييني كلمات العشاق و المغرمين
أقتفي ظلال الحالمين
و أجوب بحار الواهمين
و أطوف حول معارج العاشقين
هذه أنا أحمل مشعل الأحاسيس الدفينة أنير بها جوف الصامتين الكاتمين صوت الحب
هنا ستكون حروفي و حديقة ورد التوليب
و هل تعرفون معنى التلويب يا من لا قدرة لهم على الإعتراف
هنا ديوان العشق و كلمات العشق