في خواطرنا كلام

الحيــاة مثـل الـسوبــر مـاركــت
يمكنـك التجـول فيـه ومشـاهـدة كـل شيء واخـذ ما يحـلو لـك منـه
ولكـن تـذكــر جيـدا ان الحـسـاب امـامـك وانـك سـوف تـدفـع ثمـن كـل شـيء عنـد الخـروج

عندما تجــد انســان كــان فـي السابـــق
مـــرح.. بشـوش يتحــدث كثـير
وفجـــــأه صبــح صامتـا لا يتحــدث مــع الاخــرين كالســـابق ابـــدا
فاعلـــم ان قلبـــه انصـــدم مـــن النــاس لدرجــة انـه فقــد القــدره علـــى الحــديث معهـــم

قالت له
هل ارتدي حذائي العالي ؟
لكي لإ يلاحظ الاخرين فرق الطول بينناا ؟

فاجابھاا
بابتسا مة وما شئن الاخرين
فانا عشقتك قصييرة

لا تقلــق من المستقبــــل

فانـا اريـد وانـت تريـد ..... و الله يفعـل مـا يريـد

الصــورة الجـمـاعـيـــة بهــا دائـمــا شخــص مفـقــود

يـتـنـازل عـن مـكـانــه لــيـلـتـقـط الـصــورة

و الحـيـاة مـا هـي الا صــورة جمـاعـيــة كبـيـــرة

قـد تـتـنــازل يـومــا عـن مـكــانــك فيـهــا لــسـعــادة مـن حولك

قبل ان تحــكم على شخص مـــا
ضع نفســك مكانه عش ظرفه ثم قـل ما تـــشاء