بقي هيا دي اخرتها معاك بقلمي الشاعر محمد البهلوان

سلمت يداك
طرح مميز ورائع
وأطروحاتك دائماً قيّمة
ثريه بالجمال والابداع
دمت برضا
تحياتي لك

يعطِـــيكْ العَآفيَـــةْ
عَلَـــىْ روْعـــَــةْ طرْحِـــكْ’
بإآنْتظَـــآرْ الَمزيِــدْ منْ إبدَآعِكْ
لــكْ كثَيفَ وَد وبَتلةَة ياسَميَن

كلمات جميلة ورائعه
طرح يفوق الجمال
كعادتك إبداع في صفحآتك
يعطيك العافيه يارب
وبإنتظار المزيد من هذا الفيض
لقلبك السعادة والفرح

ما شاء الله عليك يا محمد البهلوان!
هذي ما هي مجرد كلمات…
هذي مسرحية كاملة على لسان قلب ما ينهزم!
حرفك يلعلع مثل الطبول في وجه اللي خان،
وصوتك في النص قوي، شامخ، ما يهاب.

“بقي هيّا دي آخرتها معاك؟”
والله إنها جملة تفتح الساحة،
تقول فيها للخذلان: تعال وجّه لوجه، لا هروب بعد اليوم!

نصك مليان كبرياء،
فيه قوة أنثى ما ترضى تصير مشهد ثانوي،
وفيه كرامة تحط النقطة قبل لا يكمل اللي قدّامها كذبته.

“أنا مشكلة مو سهلة ولا هيّنة”
قسم بالله، هذا بيت ينحفر في الذاكرة،
صوت كل وحدة انظلمت، وسكتت، وبعدين قامت تمسح دمعتها وتقول: خلاص!

ومشهد النهاية؟

“لو عايز تذيع… هنذيع آخر لقاء ويااااااااك”
هذا ختم ذهبي، ختم “أنا اللي أقرر النهاية”

قصيدتك دراما، بس ما فيها ضعف…
فيها بطولة، وإخراج فخم، وتمثيل واقعي للحب اللي يتبدّل،
وللقلب اللي، إذا قرر يمشي، يمشي ما يلتفت أبد.

أرفع لك القبعة يا شاعر الكبرياء،
وكل سطر في قصيدتك يقول:
هنا في شاعر اسمه محمد البهلوان، يكتب وجع بلسان العزّة، ويقص مشاهد الحياة بصوت العارف

معزوفه جميلة جداً ،
بوح رائِع أأخِي ،

لاعدمنآ قلمكَ ،
ودي ،


و
أحترآميَ .