هذي دمشق الياسمين بطيبها وبسحرِها
هذي عروس الشرق
لولا سناها ما استنار ظلامُ
هي جنة الدنيا وروض الجنة
لنُقبِّل ترابها ونشم ياسمينها
الذي عبق ارضها الطاهرة
لنا بها آيات مجدٍ ساطعٍ
الكل كتب لها وأنشد
وهاهو كاتبنا
الكاتب والشاعر الفاضل / محمد القصاب
ينشد فيها شعرا من ثنايا الابداع والتألق
سلمت تلك الأنامل التي كتبت عن دمشق الغالية
وأبدعت في الوصف
لتُخرج لنا نص شعري فاق الجمال في نظمه
هنا اسجل اعجابي وتقيمي مع الختم وارساله للنور
نجومي ومحبتي
شيخة رواية كل الشكر حبيبتي على اللوك الجميل جداا
وَإِذا أَتَتكَ مَذَمَّتي مِن ناقِصٍ فَهِيَ الشَهادَةُ لي بِأَنِّيَ كامِلُ
الأديب الشاعر العربي السوري
محمد عبد الحفيظ القصّاب المحترم
وهل تقبل حروفك ان تستقبل حروفي
وهل يمكن لقلمي ان يجزيك مهما كتبت
لله ما اجمل هذه الكلمات وما اجملك
تنحني كلماتي اليك شاكرة لعبق حروفك
الشام في القدم هي نحن وانت وكل من حولها
ودمشق عاصمة التاريخ والمجد والحضارات
هي شامخة على مر العصور وما انطوت
وحروفك تعانق كل من عاش على ارضها
سيدي عذرا منك مهما كتبت لن اوفي حق كلماتك
اتمنى منك ليس امرا ان تروينا من جمال كتاباتك
كم سعدت ان اكون هنا لاشعر بجمال حبك للوطن
اهلا وسهلا فيك