( سجادة حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية )  
 
 

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩

الملاحظات

۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ َيهتم بالقُرآن والتفسِير والقرَاءات ، والدرَاسات الحدِيثية ، ويَهتم بالأحادِيث والآثار وتخرِيجها .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 09-09-2019
دلوعة عشق غير متواجد حالياً
Palestine     Female
SMS ~ [ + ]
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 894
 اشراقتي ♡ » Oct 2018
 كُنت هنا » 05-31-2021 (07:42 PM)
موآضيعي » 1976
آبدآعاتي » 28,123
 تقييمآتي » 113494
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Palestine
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 36سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  2,997
شكرت » 9,611
الاعجابات المتلقاة » 3
الاعجابات المُرسلة » 0
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
 التقييم » دلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond repute
مَزآجِي  »  1
افتراضي داء هجر تلاوة القرآن الكريم




● قلب الهاجر خراب!
قال رسول الله ﷺ: «إن الذي ليس في جوفه شيء من القرآن كالبيت الخَرِب» (سنن الترمذي [2913]).
رأى النبي ﷺ ببصيرة قلبه قلوب العباد على حقيقتها، فمنهم البيت الخرب ولو كان جميل الظاهر فاخر الثياب، ومنهم البيت الفاخر العامر ولو كان أسود الوجه خلِق الثياب!
نبينا رأى هاجر القرآن على حقيقته: بيت خرب، ولو كان وسيم الخلقة مُهابا بين الناس، فما شكلك اليوم في عيني نبيك؟! وهو الذي يرى -ببصيرة قلبه- ما لا نراه.
والبيت الخرب هو قلب مريض، ولا يُعالج مرضه إلا بالقرآن: {وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ ۙ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا} [الإسراء:82]
{من} ها هنا لبيان الجنس، لا للتبعيض، فجميع القرآن شفاء للمؤمنين. فموقعه منهم موقع الشفاء من المرضى.
إنه شفاء للنفوس من الأمراض القلبية كالحسد والطمع والهوى ونزغات الشيطان والانحراف عن طريق الحق.
وشفاء من الوسوسة والقلق والحيرة والاضطراب، لأنه يصل القلب بالله، فيسكن ويطمئن.
وشفاء من العلل الاجتماعية التي تخلخل بناء الجماعات، وتذهب بسلامتها وأمنها وطمأنينتها. فتعيش الجماعة في ظل نظامه الاجتماعي وعدالته الشاملة في سلامة وأمن وطمأنينة. ومن ثم هو رحمة للمؤمنين.
وشفاء من الأدواء والآلام الجسدية التي ورد تعيينها في الأخبار الصحيحة في قراءة آيات معينة للاستشفاء من أدواء موصوفة في (صحيح البخاري) و(جامع الترمذي).
لكن ما الفارق بين الشفاء والرحمة؟
الرحمة أن لا يبتلي الله الإنسان بمرض، إنها الوقاية، أما الشفاء فهو أن يزيل الحق أي مرض أصاب الإنسان. وهذا هو البرء بعد العلاج.
إذن ففي القرآن شفاء ورحمة، أي وقاية وعلاج. والذي يلتزم بمنهج القرآن لا تصيبه الداءات الاجتماعية والنفسية أبداً، والذي تغفل نفسه وتشرد منه يصاب بالداء الاجتماعي والنفسي، فإن عاد إلى منهج القرآن فهو يُشفى من أي داء، فهو طِبّ علاجيّ وطبّ وقائيّ في آنٍ واحد.
● أصغر البيوت بيتك!
قال عبد الله بن مسعود: "إن أصغر البيوت بيت ليس فيه من كتاب الله شيء، فاقرؤوا القرآن فإنّكم تؤجرون عليه، بكلِّ حرف عشر حسنات، أما إني لا أقول الم، ولكني أقول ألف، ولام، وميم".
ضيق البيوت ليس بضيق مساحتها بل بضيق صدور سكانها وسوء أخلاقهم، وسعة البيوت بسعة صدور سكانها وحسن أخلاقهم، فهاجر القرآن في ضيق صدر وشدة ليس لها إلا دواء الوحي: القرآن.
● إنما يتزلزل الفؤاد من هجر الكتاب!
قال تعالى: {كَذَٰلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ ۖ} [الفرقان من الآية:32]:

فمن لم يحْتَمِ بحصن القرآن تزلزل في الشدائد، ولم يثبت على الحق عند المحن، وأنت على الخيار!
هاجر القرآن يضطرب عند الشدائد، وهل الدنيا غير شدائد يعتريها بعض أوقات رخاء!
أما حامل القرآن فيتمتع بحصانة قوية، ومناعة شديدة ضد أي شدة، فيتحمل ما لا يتحمل غيره، ويصمد لعواصف الأهوال وألوان المُحال.
ومن طبيعة طريق الحق أن يتعرض فيه الفؤاد لهزات من اللّدَد والخصومة والمغريات والشبهات والعناد والشعور بالغربة، لذا أنزل الله القرآن مفرَّقا لا جملة واحدة ليُثَبِّت فؤاد نبيه؛ فإنَّ تَعَب الفؤاد يحصل من معاناة الناس؛ فيكون الاتصال بالوحي هو الكفيل وحده بنفي هذه المتاعب، لأن صلة العبد بالسماء مفتاح راحة الفؤاد.
● ما أشد وحشة قلبٍ هجَر أعظم أنيس، فأسعَد قلب إبليس!

قضية العالم اليوم هي السعادة.. والبحث عن كنز السعادة.
وأمراض الاكتئاب والتردد على الأطباء النفسيين تتزايد يوما بعد يوم، وتحتل مكانا لا بأس به بين أمراض كل أسرة.
وهاجر القرآن .. يبحث عن السكينة والطمأنينة في غير القرآن، ولن يصل إلى شيء.
{وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا} [طه من الآية:124]
وكلُّ مَنْ شعر بالهم والغم عليه أن يسأل نفسه عن السبب، فقد يجد نفسه بعيدا عن الله، مُعرِضا عن ذكره، وبعضُهم يتداوى بأسباب مرضه، فإن أحَسَّ بالهموم تداوى بالسموم! فيستعين بالمخدِّرات والمحرَّمات والغرق في الشهوات، وهجر الصلوات، والأغاني والمسلسلات، ولسان حاله: "داوِني بالتي كانت هي الداء!"
{وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا} [طه من الآية:124]
والمَحْ في قوله {ضَنكًا} التنكير مع التنوين للتعميم كما يقول أهل اللغة، مما يعني معيشة ضنكا في كل جانبٍ من جوانب الحياة، ضنكا اقتصاديا، وضنكا اجتماعيا، وضنكا مهنيا، وضنكا في علاقاته بمن حوله، فيمرُّ بكل صور الضنك التي يحس بها المكروبون على اختلاف مصائبهم.
ولاحظ كذلك أن كلمة {ضَنكًا} لا تكاد تُقرَأ إلا بصعوبة، فالضاد حرفٌ ثقيل، ثم النون بين الضاد والكاف، فمعيشة هذا الإنسان صعبة كما أن نطق هذه الكلمة صعب.
وهذا لأن الجزاء هنا من جنس العمل:
من أعرض عن الله أعرض الله عنه، ومن أعرض الله عنه، فلن تكون عيشته إلا ضنكا، ولو ملك (المليارات)!
الأموال ترفِّه عن الجسد، أما القلب فلا تريحه الشيكات، ولا فاخر القصور والفيلات..
بحسب منظمة الصحة العالمية؛ فإنه بحلول سنة 2030 للميلاد، سيكون الاكتئاب ثاني أكبر سبب في العالم للأمراض المزمنة.
ولأن قلب العبد هو أغلى ما يملِكه، كان مفتاحه غاليا؛ لا يُصنَع في الأرض بل في السماء {وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّهِ ۗ } [الرعد من الآية:28]

و {ضَنكًا}: ليست على نطاق الفرد فحسب، بل وعلى نطاق الأمة بأسرها، فالأمة كلها ستعاني الضنك الشديد إذا ابتعدت عن القرآن، وواقع اليوم يشهد.
قال القاسم بن عبد الرحمن:
"قلتُ لبعض النُسّاك:
"ما ها هنا أحد نستأنس به؟!"
فمدَّ يده إلى المصحف، ووضعه على حِجْرِه، وقال: "هذا!"

● ضعف قراءتك من آثار خطيئتك!
قال عثمان بن عفان رضي الله عنه: "لو طَهُرت قلوبكم؛ ما شبعتم من كلام الله عز وجل".
قد يكون هجر القرآن نتيجة وأثرا لفعلٍ سابقٍ منك، مما يعني أنه نهاية وليست بداية!
كيف؟
وهذا وعيد الله الذي توعَّد به من أعرض عن ذكره.
{وَمَن يَعْشُ عَن ذِكْرِ الرَّحْمَٰنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَانًا} [الزخرف من الآية:36]
واحدة بواحدة.. أعرَض عن ذِكر الرحمن، {فسلَّطَ الله عليه الشيطان فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ} [الزخرف من الآية:36] أي: رفيقٌ وصاحب ، وما يفعل به الشيطان؟!
هل يدله على خير؟!
كلا والله .. بل يمسِك برقبته ويقوده لمقتله، ويكمل خطته: {وَإِنَّهُمْ لَيَصُدُّونَهُمْ عَنِ السَّبِيلِ} [الزخرف من الآية:37]
لن يهديك إلى الله، بل يضلك عن طريق الله، ثم يحدث الأخطر: يقلب الموازين عندك، فالحق باطل والباطل حق، وهذا أشد العقوبات الربانية، أن ترى النجاة في هلاكك، والهداية في ضلالك! {وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُم مُّهْتَدُونَ} [الزخرف من الآية:37]
قال الإمام ابن كثير في بيان حال هاجر القرآن:
"في الدنيا فلا طمأنينة له، ولا انشراح لصدره، ضيِّق حرِج لضلاله، وإن تنعَّم ظاهره، ولبِس ما شاء، وأكل ما شاء، وسكن حيث شاء، فإن قلبه ما لم يخلص إلى اليقين والهدى فهو في قلق وحيرة وشك، فلا يزال في ريبه يتردد، فهذا من ضنك المعيشة".
● العذاب المتصل المتصاعد!
قال تعالى: {وَمَن يُعْرِضْ عَن ذِكْرِ رَبِّهِ يَسْلُكْهُ عَذَابًا صَعَدًا} [الجن من الآية:17]

يعاقب بعذاب متصاعد ينتقل من سيِّء إلى أسوأ، فتتضاعف هذه الآلام بمرور الزمن، وهذا مصيره المشؤوم، عذاب يتصاعد في الدنيا لكن لا ينتهي بالموت، بل يتزايد في القبر، ثم يتزايد أكثر في جهنم، وفى التعبير بقوله تعالى: {يَسْلُكْهُ} إشارة إلى اتصال هذا العذاب وعدم انقطاعه، وأنه فى اتصاله وتعدده أشبه بحبات العُقْد، ينتظمها سلك واحد، فالمعرض عن ذكر ربه فى دائرة مغلقة من العذاب المتزايد، يظل يدور فيها، دون أن يستطيع الإفلات منها، أو الخروج عنها، مع تدرُّجه فى هذا العذاب، وانتقاله من سيءٍ لما هو أسوأ، ومن شاق إلى أشقّ.
وفي مقابل الإعراض عن كلام الله يأتي الإقبال اليوم على مواقع التواصل الاجتماعي، وقضاء الساعات على الصفحات، والأُنْس بالخلق الذي احتل في القلب مكان الأُنْس بالخالق، وهنا يسقط التعلل بعذر ضيق الأوقات لتبرير عدم الانتظام في التلاوة؛ حيث يقضي صاحبنا أضعاف هذا الوقت متصفِّحا حسابه على الفيسبوك وتويتر، ولو كان مالك بن دينار بيننا اليوم لوجَّه إلينا الكلام محذِّرا ومندِّدا:
"من لم يأنس بحديث اللَّه عن حديث المخلوقين فقد قَلَّ علمه، وعمي قلبه، وضيَّع عمره."
● شكوى الرسول الكريم لرب العالمين
{وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَٰذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا} [الفرقان:30]

قال الإمام الشنقيطي:
"وهذه شكوى عظيمة، وفيها أعظم تخويف لمن هجر هذا القرآن العظيم، فلم يعمل بما فيه من الحلال والحرام والآداب والمكارم، ولم يعتقد ما فيه من العقائد، ويعتبر بما فيه من الزواجر والقصص والأمثال".
فكيف يكون حال من هجر القرآن مع رسول الله ﷺ يوم القيامة؟
وإذا به يتجه مع المسلمين -وكله شوق وحنين- لرؤية النبي الأمين ﷺ ليشرب من يده شربة لا يظمأ بعدها أبدا، فإذا بالملائكة تطرده عن الحوض، فيقول النبي ﷺ: «أمتي أمتي»، فتقول الملائكة: "إنك لا تدري ما أحدثوا من بعدك"، فيدعو عليهم رسول الله قائلا: «سُحْقا سُحْقا» (صحيح البخاري [6583]).
● غياب السكينة:
في الحديث الصحيح أن رجلاً من الصحابة كان يقرأ سورة الكهف وعنده فرس، فتغَشَّته سحابة، وجعل فرسه ينفر منها، فلما ذُكِر ذلك للنبي ﷺ قال: «تلك السكينة تنزَّلَت للقرآن» (صحيح مسلم [795]).
والسكينة هي وعد الله لكل من اجتمع على تلاوة كتابه كما في الحديث: «ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسونه بينهم إلا نزلت عليهم السكينة،...» (صحيح مسلم [2699]).
والسكينة اليوم هي الكنز مفقود، والقلق هو المرض المعهود، فقلوب الأكثرين مرتعبة من المستقبل، وتخاف من عدوها، وتخاف على رزقها، وتخاف على أولادها، حتى كاد الناس يصرخون: "قد أُحيط بنا!"
وما تفشى هذا القلق كالوباء إلا بغياب سكينة القرآن.


[/frame]



 توقيع : دلوعة عشق

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
2 أعضاء قالوا شكراً لـ دلوعة عشق على المشاركة المفيدة:
 (09-10-2019),  (09-14-2019)
قديم 09-09-2019   #2



 عضويتي » 860
 اشراقتي ♡ » Sep 2018
 كُـنتَ هُـنا » 11-19-2023 (02:55 PM)
موآضيعي » 4648
آبدآعاتي » 128,180
 تقييمآتي » 98440
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Palestine
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 33سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  17,992
شكرت » 4,522
الاعجابات المتلقاة » 57
الاعجابات المُرسلة » 0
 التقييم » لَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسام تكريم  المميزين اناقه بنات نون النسوه  


/ نقاط: 0

وسام تكريم الاعضاء الحصريات  


/ نقاط: 0

وسام || وعِيدكُم مبَآرَك - كل عام والفرحة تغمر قلو  


/ نقاط: 0

وسام تكريم  المميزين اناقه بنات نون النسوه  


/ نقاط: 0

وسآم || تتويج العميد دوري الروشن  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 34

لَـحًـــنِ ♫ غير متواجد حالياً

افتراضي



يعطيـك ـآلـعـآفيـهَ ع جمَ ـآل طرحـكٌ..||~
د ـآم عطـآئكٌ ../..ورؤعـه تمَ ـيـزكٌ..~
(..مَ ـودتيٌ..)..





 توقيع : لَـحًـــنِ ♫

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ لَـحًـــنِ ♫ على المشاركة المفيدة:
قديم 09-10-2019   #3



 عضويتي » 894
 اشراقتي ♡ » Oct 2018
 كُـنتَ هُـنا » 05-31-2021 (07:42 PM)
موآضيعي » 1976
آبدآعاتي » 28,123
 تقييمآتي » 113494
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Palestine
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 36سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  2,997
شكرت » 9,611
الاعجابات المتلقاة » 3
الاعجابات المُرسلة » 0
 التقييم » دلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسام  || فعالية التكسي _مع خاطري أضمكك ||  


/ نقاط: 0

وسام اضافة 1000 مشاركة || شكرا لجهودك ||  


/ نقاط: 0

وسام  || آوفياء رواية عشق  ||  


/ نقاط: 0

وسام اضافة 500  مشاركة || شكرا لجهودك ||  


/ نقاط: 0

وسام افضل المشاركين  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 10

دلوعة عشق غير متواجد حالياً

افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة l7n ♪♡ مشاهدة المشاركة
يعطيـك ـآلـعـآفيـهَ ع جمَ ـآل طرحـكٌ..||~
د ـآم عطـآئكٌ ../..ورؤعـه تمَ ـيـزكٌ..~
(..مَ ـودتيٌ..)..



يسعدك ربي يامنبع الذوق
شاكره لك تواجدك
مرورك انار متصفحي
دمت بخير


 توقيع : دلوعة عشق

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 09-09-2019   #4



 عضويتي » 628
 اشراقتي ♡ » May 2018
 كُـنتَ هُـنا » منذ 3 يوم (04:33 AM)
موآضيعي » 693
آبدآعاتي » 1,052,100
 تقييمآتي » 150732
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 29سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  5,322
شكرت » 2,630
الاعجابات المتلقاة » 1127
الاعجابات المُرسلة » 1270
 التقييم » روحي تبيك has a reputation beyond reputeروحي تبيك has a reputation beyond reputeروحي تبيك has a reputation beyond reputeروحي تبيك has a reputation beyond reputeروحي تبيك has a reputation beyond reputeروحي تبيك has a reputation beyond reputeروحي تبيك has a reputation beyond reputeروحي تبيك has a reputation beyond reputeروحي تبيك has a reputation beyond reputeروحي تبيك has a reputation beyond reputeروحي تبيك has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
♥| وسام قناديل ضوءْ . ●  


/ نقاط: 0

وسآم || عيد الفطر السعيد + 5 الاف مشاركة  


/ نقاط: 0

وسام روحي تبيك مليونيه لاولى  


/ نقاط: 0

وسآم -|| ♥| عِطر الحضور ●  


/ نقاط: 0

وسآم - ♥ | الملاس الفضي  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 63

روحي تبيك غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير وجعله في ميزان حسناتك
ولا حرمك الأجر يارب
وأنار الله قلبك بنورالإيمان
أحترآمي لــ/سموك


 توقيع : روحي تبيك

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ روحي تبيك على المشاركة المفيدة:
قديم 09-10-2019   #5



 عضويتي » 894
 اشراقتي ♡ » Oct 2018
 كُـنتَ هُـنا » 05-31-2021 (07:42 PM)
موآضيعي » 1976
آبدآعاتي » 28,123
 تقييمآتي » 113494
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Palestine
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 36سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  2,997
شكرت » 9,611
الاعجابات المتلقاة » 3
الاعجابات المُرسلة » 0
 التقييم » دلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسام  || فعالية التكسي _مع خاطري أضمكك ||  


/ نقاط: 0

وسام اضافة 1000 مشاركة || شكرا لجهودك ||  


/ نقاط: 0

وسام  || آوفياء رواية عشق  ||  


/ نقاط: 0

وسام اضافة 500  مشاركة || شكرا لجهودك ||  


/ نقاط: 0

وسام افضل المشاركين  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 10

دلوعة عشق غير متواجد حالياً

افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملك الاحساس مشاهدة المشاركة
جزاك الله خير وجعله في ميزان حسناتك
ولا حرمك الأجر يارب
وأنار الله قلبك بنورالإيمان
أحترآمي لــ/سموك
يسعدك ربي يامنبع الذوق
شاكره لك تواجدك
مرورك انار متصفحي
دمت بخير


 توقيع : دلوعة عشق

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 09-09-2019   #6



 عضويتي » 1261
 اشراقتي ♡ » Aug 2019
 كُـنتَ هُـنا » 06-28-2021 (10:00 PM)
موآضيعي » 2618
آبدآعاتي » 21,927
 تقييمآتي » 2336
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 🌹
الحآلة آلآجتمآعية  » أعزب 😄
تم شكري »  11,727
شكرت » 1,048
الاعجابات المتلقاة » 1
الاعجابات المُرسلة » 0
 التقييم » الأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وهج آداري  


/ نقاط: 0

وسام  ||  مجهود وآفر ||  


/ نقاط: 0

وسام  || حرف آغريقي  ||  


/ نقاط: 0

وسام  || شكر وتقدير لجهودك المميزة  ||  


/ نقاط: 0

وسام اضافة 1000 مشاركة || شكرا لجهودك ||  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 14

الأمير غير متواجد حالياً

افتراضي



طرح رآئع بإبدآع لآ يُضآهى
فكراً ومنطوقاً وعطآء يفوق الخيآل
سلمتم ودمتم كما تحبون وترضون
وفقكم الله وأمد أعمآركم
أرق التحآيا لمقآمكم


 توقيع : الأمير

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ الأمير على المشاركة المفيدة:
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
القرآن, الكريم, تلاوة

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
آداب تلاوة القرآن الكريم مختصرة بالترتيب رحيل ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 16 منذ 4 أسابيع 10:25 AM
اجمل تلاوة القرآن الكريم بصوت هاني الخزعلي نور القمر ۩ الصّوتيات والمَرئيات الإسلامِية ۩ 25 01-22-2024 12:35 PM
مراتب تلاوة القرآن الكريم لَـحًـــنِ ♫ ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 23 07-26-2023 02:38 PM
فضيلة تلاوة القرآن الكريم ♥мs.мooη♥ ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 17 04-11-2023 11:29 AM
القرآن, الكريم, تلاوة دره العشق ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 15 01-15-2022 08:30 AM

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


الساعة الآن 08:56 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2024, Trans. By Soft
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع