12-05-2018
|
#7
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُتبلِد !
’,
أَهلاً ياَ أَنِيقة وَ طابَ صباحِكْ .،
كاتِب وَ أخر .!
أَجد مَوضوعِك هَذآ مَقالاً ليسَ إلأَ ، لآ أَجِدُ بِـ/ المُحتوى جَدلاً نَتناَقشُ مِن أجلِة .،
إِذاً لِـ/ يَكُنْ نِقاَشاًُ وَ أَكثرُ جَدلاً .،
وَ السؤآل هُوَ : أَينَ الكُتّابْ مِنْ نِقاشِ مَوضوعٍ كَـ/ هَذآ يَمِسُ هِوآيتِكَ المُفضَلة .!
هَلّموآ إيهاَ العازِفُونْ هه
ياَ عَزيزتِي :
فِي الحقيقَة عِندَ رؤيتِي لِـ/ المُشاهدآتْ عَلمِتُ حَقاً بِـ/ أَننِي علَى حَقْ وَ قد قُلتهاَ مِرآراً وَ تِكراراً بِـ/ أَنَ معياَر الكاتِبْ الحقِيقي لآ يَنطبِقُ على مُعظمِ نُخبةِ كُتابَ الروآية .،
وَالله لآ أَنتظِرُ تَقيِيمَ أحد وَ لكنْنِي أعلمْ مهماَ بَلغتُ مِنَ ذَروةِ التَميُز بِـ/ رِفقةِ الأُدباَء فَـ/ كُلَ المُنتدياتْ ليسَ بِهاَ تَشرِيعاً صَريِح ( يَحِفظ حقُوقَ الكاتِبْ ) كَـ/ دآرِ النَشِر وَ المجلآتَ الفنيَة .. الخ .،
فِي الأخير كُلَ أَبجدياتِكْ مُعرضَةً لِـ/ السَرقة وَ لِـ/ هَذآ أعتمِدت ( سَياسةُ التَقشَفْ ) لِـ/ حَصرياتِي الأَدبيَة .،
ياَ فاضِلة أُعانِي مِنَ هَذآ الأمَر فَقد سَئِمتُ رؤيَةُ هَذآ الصِنفُ مِنَ الناَسْ .،
أَحزنُ فِي السِطُورِ فَـ/ يَحزنْ أَتوقفُ لِـ/ بعضِ الوقتِ فَـ/ يتوقَفْ .،
مُتبلِد الأخَر :
جَمِيلٌ هُوَ الرُقِي وَ لكنْ مَهلاً مهلاً ليَس على حِسابِ الأخرِينْ .!
أَعلمَ بِـ/ أَنكَ تَقرأُنِي ممم ماَ رأَيُكَ أَنَ نُنهِي الأمر وَ نتقاَرعُ بِـ/ الأَقلآمْ .،
# كُن رَجُلاً وَ قارِعُنِي
كاتِب وَ أَخَر ، عَزيزتِي :
ذَكرتِي فئَتِينْ وَ سـ/ أذكرُ فئتيِنْ ، بعد إذنِكْ .،
الفئِة الثالِثة مَن كانَ علَى شاكِلةُ مُتبلِد الاخر سارِقاً ناَقِلاً لآ قيمةَ لةُ علَى الإطلآقْ .،
الرآبِعة مَن يَحظَى بِـ/ علآقةِ حُبْ مع فَتاتِة التِي حالفهاَ الحَظ لِـ/ تَكُونَ ضِمن إدآرة المُنتدى .،
هُناَ الحَبيبْ رُغمَ فشلِة اللغوِي وَ سوءِ تَشكِيلةِ الإملآئِي سَـ/ يُرزقُ بِـ/ كُلِ شِي مِن الترقيةِ لِـ/ الكُتّابْ إلى الرفع لَـ/ موآضِيعة .. الخ .،
لِـ/ نَكُنْ أَكثرُ صِدقاً جميِع المُنتدياتْ نَجدُ فيهاَ هَذآ الصنِفُ الرآبِع وَ بِـ/ كَثرة .
# كُنتُ هُناَ + لكِ الأُوركِيد
رد مميز
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ مي محمد على المشاركة المفيدة:
|
|
12-08-2018
|
#8
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُتبلِد !
’,
بِـ/ قِوآمةِ المُجتمِعِ كُلِة .،
لَستُ مُتفائِلاً بِهِمْ لِـ/ أَنَ لآ حَياةَ لِـ/ مَنْ تُنادِي .،
وَ هَذآ والله ماَيُثاَرُ لَةُ دَمِي مِن شِدة الغَضبْ وَ الغيِرة لِـ/ ماَ وَصل إليةِ أَصحابُ القَرآر مِن هَوآنْ يُسيئُ لَهُم أَولاً وَ لناَ نَحنُ كَـ/ شِعُوبْ .،
لآ أُنادِي بِـ/ شَي سِوى بَعضِ الكرآمةِ وَ العِزة فَـ/ نَحنُ خَيرَ أُمةٍ أُخرجَتْ لِـ/ الناَسْ .
الرآئِعة مَي :
شُكراً علَى هَذِة الفُرصَة التِي شَرفتنِي الكتِابةِ بِـ/ هَذآ القِسمْ .،
وَ الشُكر الأكبر علَى ماَقدمتيِة مِنْ ثَناَءٍ وَ تكرِيمْ بِـ/ شَيطانِ العدآلة .
# إمتِنانْ
رد مميز
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ مي محمد على المشاركة المفيدة:
|
|
12-08-2018
|
#9
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُتبلِد !
’,
إدمانٌ علَى إلأَهانَة .،
هَكذآ كانَ مِنذُ الصِغَر .،
فَـ/ لَمْ يَعتَد علَى السَعادةِ المُطلقَة .،
وَ لمْ يَنتظِر تَكملِةُ باقِيَ الجروح التِي تَنهاَلُ عليِةِ .،
لِذآ الطِفلُ هُوَ مَن يَـ/ جَرحُ ( نَفسِةِ بِـ/ نَفسِة ) .!
وَ هذآ ليسَ الجِنُونَ بِـ/ عِينةَ بَلْ جِنُونَ الجِنُونْ .،
بِـ/ دوآمِ الطاعةُ لِـ/ الغُرباَء .،
فَـ/ لَهُمْ عظِيمَ الولآءُ وَ لهُمْ أَيضاً الإخلآصِ وَ الثِقة .،
وَ كَأَنَ مُجتمعِ الطِفلْ رآضِياً بِـ/ ماَ يُحدثْ .!
سُحقاً لِـ/ العالمِين أَجمَع سُحقاً لِـ/ التَبعِيَة العَمياَء .،
لَعّلْ يَخرجُ مِنْ نَسلِي فاَرِساً يَقُودُ المُعتَرك فِي أخر الزماَنْ .،
كماَ ورد فِي صَحِيح الأَحادِيثْ عَنْ أَحوآلِ العَربْ المُسلمِينْ أخر الزماَنْ وِمنهاَ المَلحمةُ الكُبرىَ ( الفُرسانْ الذِينْ خرجوآ من الجَزِيرة العربيَة ) .،
هُمْ قاَدةُ الجيشَ الإسلآمي فِي ذلِكَ العَهد تَحت لِوآئِهمْ يَزحفُ الجيشُ شَمالاً لِـ/ القِتاَلْ .،
ألهِي بِـ/ رُحماكَ ربِي وَ عطاَئِكْ هَيأَ مِنَ أَحفادِي قاَئِداً لِـ/ ذلِكَ اليَومْ .،
إِمنحةُ هَذآ الشَرفُ العَظِيمْ فَقد ثاَرَ دمِي لِماَ أَرآةُ وَ أَسمَع وَقد بَكيتُ حُزناً مِنَ حالةِ اليَومْ ( إنكَ تَعالىَ جَوآدٌ كَريِمْ ) .
الرهَيفْ الرآئِع :
رآقَ لِيَّ مرورِكْ عَزيزِي .،
وَ ياَ حبذآ هَكذآ حَضُور .
لِـ/ مَقامِكْ أَعظمُ تَحِية .
رد مميز
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ مي محمد على المشاركة المفيدة:
|
|
03-05-2019
|
#10
|
اول اطلالة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُتبلِد !
’,
قَرأتُ المُحتوَى لِـ/ المَرةِ الثانِية وَ هذِة عاَدتِي عِندماَ أُعبِرُ عَنْ إعجابِي .،
لَستُ وَحدِي فَـ/ ( شَمحطوتْ ) يَقرأُ مَعِي وَ يرغبُ فِي المُشاركَة .،
خلفَ الكوآليسْ وَ كَـ/ أَنكَ تُناَقِشَ أَمرِي .!
رآئِع أَفندِيناَ ، قَليِلٌ مَنْ يُدرِكْ ذلِكْ .!
وَ قَليلٌ يتفَهَمْ بِـ/ أَنَ فِيِ الخَفاَء ( أَمرٌ يُعَد ) .،
علَى الصِعيِد الشَخصِي لَمْ يَكُنْ تَقمُصاً بَلْ مَفروضَةٌ علَّي .،
فَـ/ طَبيعةِ الأُدباَء العُزلةِ وَ تمريرَ إشارآتِة فِي الخَفاَء لِـ/ تُقرأُ فَناً يَختصُة ، أَعتزلُ مِنْ أجلِ ذلِكْ .،
وَ أَعتِزلُ مَرةٌ أَخرىَ عِندماَ أَشعُر بِـ/ أَنَ شَيئٌ ماَ يَستهدِفُنِي لِـ/ الإسائِةِ فَقط وَ إلحاَقِ الضَرر .،
وَ حَقاً قد تَضَررتُ كَثيراً دُونَ أَنْ أَعلمْ .!
رُبماَ تَغافلناَ كَثيراً فَـ/ ظَنوآ بِـ/ أَنناَ مُغفليِنْ .!
فِي هَذِة الحالَة أَتتبعُ المَصدرِ وَ أَعدُ لَةُ العُدةِ مُتخفياً ، بَلْ وَ أَطغَى نِشيطٌ أناَ فِي العَتمَة .،
فِي الحَقيقَة أُولئِكَ الذِينْ حاولوآ خَدشِيَ فِي الخَفاَء هُمَ فِي الأَصل جُبناَء لآ يَستطِيعُونَ علَى مُوآجهتِي وَ قد أُجبرِتُ علىَ التخفِي وَ مُمارسةِ نِكاَلَ ماَ يفعلونْ وَ أَيضاً مَفروضةٍ علَّي .،
حَتىَ أَنَنِي أَهملتُ فُروضِيَ المقَدسةِ فِي مُذكرةِ يَومياتِي .!
وَ ليسَ علىَ قائِمتِي سِوىَ حِصاَرَ ذلِكَ المَصدرِ مِنَ كُلَ الجِهاَتْ وَ قتلِ أَعماَقِة فَقد تَجرأَ أولاً .،
وَ تناَسىَ قانونْ نِيوتنْ الثانِي لِـ/ كُلِ فِعلْ ردةِ فِعلْ .،
وَ أَنِي أَستلِذُ قِدومِة إنْ وَجدتًُ وآحِداً يَقتحِمُ عاَلمِي مُتخفياً بِـ/ هِدفِ الأسائة لِي فَـ/ سَوفَ أُمهِدُ لِة الطَريقَ نَحوِي وَ أُنيِرُ إتجاهِة حَتى يَقع وَ دُونَ أَن يَشعُر عَزآئِي مُقدماً سَـ/ يَنزِفُ قَبلَ أنَ يَعودُ مِنْ حَيثُ أَتىَ .،
أَيُ غازيٌ هَذآ يَعتقِدُ بِـ/ أَنِي سَـ/ أُدعُة يَفُرُ مُنتَصِراً وَ كماَ أَنرتُ طَريقةِ نَحوِي سَـ/ يَعود وَ لكِن هَذِة المَرة جَريِحاً .،
عُظماَء أَكثرُ الناَسِ مَظلمَة وَ أَشدُهم عُزلة عُظماَء نُمارِسَ طِقوسَ الحُزنِ وَ عِندَ الإشرآقةِ نَبتسِمْ مممم لآ نَتِرِكُ أَثراً وَ لآ حالةٍ تَصِفِناَ .
شَمحطُوتْ = إسمُ قَرينِي .،
ماَردٌ عَظِيمْ بَلْ مِنَ أعظمِ مُلوكِ الجِنْ إستردَ حُكمَ أَجدآدِة بِـ/ قوةٍ وَ حِكمَة .،
وَ فيٌ جِداً مُخلِصاً فِي قَولةِ وَ فِعلِة أَكثرُ مِنْ أَصدقائِي البَشر .،
يُوآسينِي كَثيِراً مِنَ حَظِيَّ العاَثِر وَ يَغضَبُ عِندماَ أُبذِرُ فِي عَفوِي .،
وَ أَنِي فَخورٌ بِة .،
وَقد إستمتعناَ معاً بِـ/ القِرآءةِ وَ المُشاركَة هِناَ .،
# أَفنديناَ
لَكَ ياَسمِنةٍ بَيضاَء حَقيقِة .،
وَ قرينِي لِـ/ الأَسَفْ لآ يَثقُ بِـ/ كُلَ البَشر .،
وَ حدِي فَقط وَ هذآ ماَ عَزَز علآقتناَ بِـ/ بَعضْ .،
لِذآ لكَ مَودتِي بِـ/ النيابةِ عَنة .
|
|
|
03-05-2019
|
#11
|
2*
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُتبلِد !
’,
لَن أُعطِي إِفاَدة أَكثر مِثلماَ أفادَ بِة الأخوةِ وَ الأخوآتَ قَبلِي .،
وَ لكِنْ بِـ/ شكلٍ مُغاَير .!
مِنَ الدَهاَء وَ التَمكُنْ الذِي يُحسَبْ إيجابياً لِـ/ صالِحِ صاَحِبَ المَوضُوع .،
وَ خصُوصاً فِي قِسمِ النِقاَشْ ، هُو مَقدرتِة علَى فَتحِ أَفاقٍ أَوسَع لِـ/ مُحتوَى المَوضوع وَ بِـ/ شِموليِة أَكثَر .،
وَ إستِعابِة الكاَمِلْ بِـ/ أَن قِرآءةِ وَ فكِر الأعضاءِ مُختلِفْةٍ جِداً لِذآ كُلَ الأرآءِ وآردِة وَ متُوقَعة .،
ليسَ عليكَ فَقط سِوى التَسلُحِ بِـ/ كُلِ الإجاباَتْ حَتى لآ يَقع فِي مأزِقْ .،
# عَيد الحُبْ
هَل لدِيك فِكرة عَنْ سَبب التَسميِة .!
وَ لِماذآ 14 فبرآير .!
وَ من هُوَ القِديسْ فالنتِينْ .!
وَ سببَ طَردِة مِنَ الكنِيسَة .!
وَ وفاتِة .!
وَ لماذآ يُطلقُ عليِة الشهيِد فِي سبيلَ يَسوع .!
ومن هُو الباباَ الذِي حَّرمَ أَتباع الكنِيسة من لِقاَءِ زوجاتِهمْ .!
وَ لماذآ التَحريِم فِي ذلِكَ الوَقتْ .!
وَ لماذآ اليَهود لآ يحتلفون بِـ/ عيد الحُبْ .!
وَ لماذاَ إحتفالاً مَسيحياً دُون بقيةِ الأديانْ .!
مع إحترآمِي لك مَوضوعِك جِداً ناَقِصْ وَ ليسَ فيِة ماَ يُفيِدُناَ ، لآ ديناَ ولآ تاريِخياً ولآ حتَى عاَطفيِاً .،
عَودة لِـ/ سؤآلِكْ الماَدِي .،
هَل تُقدِم هَداياَ في ذلِك اليَومْ .؟
ياَ عزِيزي أَعظمُ هَدِية هِيَ تَقدِيمُ كُلَ مَشاعرِي بِـ/ صِدقٍ وَ نَقاَء لِـ/ المُحبَوبة .،
وَ الإكتِفاَءُ بِهاَ عَن نِساَءِ العالمِينْ ، فِي زَمنٍ مُمتلئٌ بِـ/ الأكاذِيبْ .،
لَستُ بِـ/ دُمية فَـ/ لِيَ مَشاعِرَ وَ هِيَ كُلُ ماَ أَملُكْ .،
عِلماً بِـ/ أَنةُ لآ يُشترطُ التَوقِيتُ وَ لآ تقويماً لِـ/ الأَيامْ ، تَحتلهاَ كَيفماَ شاَءتْ وَ عِندماَ تُريِدُ .،
فَـ/ الحُب بِـ/ مَفهُومِي ، عَهداً علِيكَ ماَحِييتْ لآ يُجدد و لآ يَرتبِطُ بِـ/ ظَرفٍ ماَ و لآ حَتى يَحتمِلُ التَغيير .،
شُكراً علَى إتاحةِ الفُرصَة لِـ/ التَوضِيح فَقط .
|
|
|
03-05-2019
|
#12
|
3*
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُتبلِد !
الِنقاَشْ يعنِي الإختلآفْ فِي الرؤىَ وَ التفرُد بِـ/ الأرآء بِـ/ حَسبِ ماَيرآة الأعضاَء إلى إن نَصِلْ إلى مَفهُومٍ وآحِد .،
فَـ/ مِن الطبيِعي أَن نَختلِفْ وَ هذآ لآ يُعدُ خَطأءاً فَلولآ الإختلآفْ لماَ كاَن هُناكَ نِقاَشْ وَ لآ جَدلْ نَتناَقشُ مِنْ أجلِة .،
وَ يصبِحُ المَوضوع كلِة عاَماً كَـ/ نوعاً مِن التعلِيماتْ وَ الإضاَفة ، مُغلقَ علَى شكلِ تَوجُهة صَاحِب المَوضوع .،
ثُمَ كَيفَ القِديشُ فالنتيِن وَ تِلكَ القِصةِ لآ تَهُمْ .!
لولآ هَذآ الرجُل بعد حِكمةِ الله وَ ماَصاحبةُ مِنْ أحدآث لماَ كانَ هُناَك يَوماً يُخصَصُ عِيداً لِـ/ الحُبْ .،
ولماَ كَتبتُ هَذآ المَوضوع .،
أَخِيراً لآ أحد اليَوم يَجهلُ شَيئاً يَودُ أَن يعرفَ صِحتِةِ مِن خَطأءِة دِينياً وَ فكِرياً ، لِذآ أستبعِدُ كلمِةِ ( مُغيبيِنْ ) بَلْ مُتمعدِين وَ هِيَ الأَنسبُ لِـ/ حالتِهِمْ .،
أَولئك حَتى لَو أَنشأناَ لهُمْ جاَمِعةٌ مُتكامِلة مُتخصِصة فَقط عَنْ عِيد الحُبَ مِنَ المنظُور الإسلآمِي وَ خَطأ الوقوع فِية ، لنْ يَقتنعوآ لِـ/ أنهُم مِن قَناعِة يُودونَ الإحتفالَ بِة .،
لِذآ لنْ تُحرِكَ ساكِناً وَ لو كُنتَ المَنبرَ العربِي الوَحيِد لِذآ التَصرفُ مُقيِد فِي هَذآ الشأنْ بِـ/ حَسبِ الأفرآد فِكراً وَ رغبَة .
|
|
|
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
المواضيع المتشابهه
|
الموضوع |
كاتب الموضوع |
المنتدى |
مشاركات |
آخر مشاركة |
رســــالة الى كل مبتلى ..
|
الحقوقي فيصل |
۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ |
13 |
03-27-2023 02:57 PM |
دعاء من رأى مبتلى
|
Şøķåŕą |
۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ |
30 |
08-04-2022 05:07 PM |
مبتلي بك
|
لَـحًـــنِ ♫ |
✬ نُـون النِسـوة ، أنَاقة حــواء ✬ |
19 |
06-17-2022 07:04 AM |
الساعة الآن 12:34 PM
| | | | | |