قصائد الحب

ليه لامنّي فرحت أتذكرك
‏وليه لامنّي حزنت آتذكّرك
‏..
‏هذا لأنّك أول الناس بحشاي
‏ما أحس ب حس ألا يعبرك

يقول ماجد المهندس :
‏على الذكرى ترا الميعاد باكر.

‏رد سعد علوش :
‏على اللهفه نجي ولا على التوقيت؟.

مين يحبك كثر ما حبك انا
و مين بحبك حاول و ياما اجتهد
ومن في عينه شوفتك كل المنى
لا و رب العرش ما غيري احد
أنت شوفي و انت عمري و الهنا
يا جسد بي روح و لروحي جسد
و انت عيني و انت نوري و السنا
و انت اسبابي اذا حبي خمد
و انت ميعادي و سهدي و العنى
و انت تعذيبي و صبري و الجلد
و انت راحاتي و روحي و الظنى
و انت الاول ما به قبل و بعد
لمنا جو المحبه و ضمنا
و من بعد قربك انا كيف ابتعد
شوف ما كبر يا حبيبي عشقنا
فاق كل العشق وحده و انفرد
لو يوزع البسيط حبنا مابقى
حد اذكره كره احد

‏والله اني ما هقيّت .. انه بيبطي عني
‏لين قمت احسب لياليّ غيبته وأضيع .

أُقَلِّبُ طَرْفِي....
بكُلِّ الزَّوَايَا...
لَعَلِّي أَرَاكَ... فَيَحْلُو مَسَايَا...
أُعَانِقُ وَرْداً...
بَعَثْتَ إِلَيِّ....
بِأَوَّلِ لُقْيَا... وبَعْضَ الهَدَايَا...
فَعِطْرُكَ...
لا زَالَ في الْوَرْدِ يَسْرِي....
يُرَدِّدُ في مَسْمَعَيَّ الحَكَايَا....
وغِيتارُ عِشْقِكَ...
يَعْزِفُ لَحْنَاً...
لأَهْلِ الغَرَامِ... ويُلْقِي التَّحَايَا...
رُوَيْدَكَ ...
أَشْعِلْ...
مِنَ الحُبِّ شَمْعاً...
يُكَفِّرُ ذَنْباً... ويَمْحُو خَطَايَا...
وَأَسْرِجْ مِنَ العِشْقِ...
مِصْبَاحَ رُوحِي...
فَأَعْرِفَ أَيْنَ سَتَمْضِي خُطَايَا....
وَإلَّا تحطَّمَ قَلْبِي..
وأَضْحَى...
بِلَا نُورِ عَيْنَيْكَ حَتْماً شَظَايَا...
فَإنَّكَ تَعْلَمُ حَوْلِي...
كَثِيراً...
مِنَ الحَاسِدَاتِ يُرِدْنَ أَذَايَا...
ولكِنْ خَسِئْنَ ...
فعَظْمِيَ صَلْبٌ...
ولَسْتُ أَهَابُ بِحَرْبِي المَنايَا...
سَأَتْرُكُ كُلَّ الحَواسِدِ...
صَرْعَى...
ومَحْضَ طُلُولٍ تُرَى أَوْ بَقَايَا

عطني حنانك والوفاء بس واعطيك،
قلبن لغيرك .. يآهوى البال مآطاع

كم لي وآنا راجي من الله ثم رآجيك،
يالي على شآنك تحملت الاوجآع