الرائع مرتني الدنيا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مرتني الدنيا

الله أكبر ما جرى لهذه الحياة
كم مرة سنعيش وكم مرة سنواجه بعضنا
إن لم نكن محبين لبعضنا فلا حياة لنا
حياة لم نعشها بكامل تفاصيلها
سنموت وفي قلوبنا حسرة على ما نرى
أيعقل هذا أيها الصديق
أيها ألأخ أيتها الاخت.
ما بكم الحياة تسير بكم الى النهاية
ستموتون احياء فتصبحون لا وجود لكم
واحسرتاه على وجوه متعدد’ لا وجود لها
إلا في مواضع الكذب ,,
شكرا لك

اول قطاف هذا الشهر

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مرتني الدنيا

ارتوينا من بحر كلماتك هذا اليوم
فهي اكسجين للحياة
حياتنا تفاصيلها مملة
واختصاراتها لا تعطينا غير الانتظار
نطلب المستحيل في زمن المستحيل
ننتظر كلمة فنجد الهجر ,
ليس بعد فالسكوت ليس بعلامة للرضا
فهناك قلبُ ينادي ويعينً تترقب
شكرا لك

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مرتني الدنيا

لازالت حياتي حلم يراودني
في كل مرة ياتيني الحلم ليوقظ اجفاني
حلم تمنيته من قديم ولم يتحقق
بسالكِ كيف هي الاحلام
كيف هي الامنيات,
جميعها رحل مع شتات الامس
كيف لي العيش وهناك من يحرك مشاعري
حياتي بين مدِ وجزر
تاهت خطاي بين الامس واليوم
متى أرتاح من غربة الروح

حلم يبقى حلم
ويبقى أمنية ننتظر تحقيقها
شكرا بحجم السماء
لوحة اسمها حلم

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مرتني الدنيا

سالت عنها فاجابوا
قد رحلت مع اطياف الفجر
ولن تجد سوى رسالة تركتها خلف
ستائر النسيان.
فإن لم تجدها فأبحث عنها
في طريق الاحلام .أو ربما تجدها
على مكتوبة على جدران الحرمان .
القت علي حبها بكلمة ورحلت
فكان لرحيلها غصة في القلب
أي حياة بعد رحيلها
وأي مكان اجدها فيه
فقد اغُلقت جميع الطرق
ولازلت انتظر ...

سالت عنك
حب مع وقف التنفيذ
شكرا لكِ

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مرتني الدنيا

يهذي العقل ويتوه في عالم آخر
ولا يعلم إنه يكتب للحبيب
هكذا هو الحب .
يأخذنا الى مدينة الاشواق
نداء القلب للقلب لعله يلبي النداء
ولا يعلم إن الزمن حكم بالفراق
لله درك ...
شكري وتقديري

-

أول قطاف هذا الشهر

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مرتني الدنيا

متسول في هذه الحياة
انشدها كل يوم أن تعيد ما فقدته
صارحتها بكل شيء
الى أن اصبح الحزن ملازماً لحياتي
رحيلها غير ملامح حياتي
ملامحها لم تكن لتدفن
مازالت عالقة .حتى الممات
أصبحت اتمتم كلمات غير مفهومة
حتى أصبحت حطام من أيام لم تنصفني
سألت الليل كيف هو الشوق
فما كان جوابه الا سواد غطى سمائي
هي رحلتي في هذه الحياة
بوحك نابع من سنوات حزينة
كتبتي بقلم مجروح ساقته الاقدار
الى متاهات الدروب
لينطق بحزن قلب على رحيل تلك الايام