الرائعة البارزه

في اول حضور مذهل لها

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البارزه

الاقشر سيدي
و عزيز آل رواية
و تحية تليق بهكذا بوح


بمجرد قرائتي ل أول السطر توقفتُ عن قرائة البقية ل وهلة
و ربما ل لحظات تسمرتُ فيها عند كلمة ( لو )
تخفي ورائها الإمتناع و ليس بالإمكان
عند استعمالها نكون على يقين أنه لا جواب و لا شيء سيحدث
لو كان الشوق ( لو كان مشتاق ) ل طرق باب المجيئ
و لكنه ليس مشتاق يعني لن يأتي
و مهما قلنا بعد ( لو ) تبقى النهاية جازمة بالإمتناع
ف ندخل في الأسئلة المتتالية و نستخدم كل أدوات التساؤل
بدون جدوى لا مفر من امتناع الثانية وهي عدم المجيئ
لأن الأولى أدخلنا عليها لو بعدما تأكدنا بعدم حدوث الثانية


سيدي
قرأتكَ بجميع الحواس الناطقة و المسموعة
جَعَلْتَني أطوف حول ذاك السؤال المغروس في جوف التمني
وكيف لهم جعلنا نذوق الأنين و نحيا على الحنين
و هل الحب ذنب نرتكبه كي ننال عقاب الأشواق
و نمشي في دهاليز الحيرة نخاطب أرواحنا ك المجانين
نتكسع في دروب المشتتين
و نتعكز على النبض الجريح و الفؤاد الحزين
نمضي دون بوصلة نعرف بها سلامة الطريق

ربما تطلبتْ مني قرائتكَ مزيداً من الأنفاس
و لكن في آخر المطاف سَأُغادر ألم الأشواق وكلي مبعثر
كل التحايا سيدي على هكذا بوح جَعَلَني أطوف حولي و لا أعرفني
فقط كن بخير أنتَ وحرفكَ ونبضكَ
كل التحايا و جل التقدير

إهداء المبدعة خفوق

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البارزه

انثى برائحة الورد سيدتي
و عزيزة آل رواية


و ل الإحساس هنا خامته الجميلة
انتقاء مكلل بعبق الكادي
و انسكاب كله إحساس
جمال الأسطر كان ك فتنة البحر الثائر
و سحر ذاك المنتقى منهم
يشبه لذة الغرق في أوساط العسل المصفى
حروف رائعة حد امتلاء الكون بالحب
ف لكِ تحية عذبة ك أنتِ
و ل روحكِ السعادة

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البارزه

انثى برائحة الورد سيدتي
و عزيزة آل رواية


و ل الإحساس هنا خامته الجميلة
انتقاء مكلل بعبق الكادي
و انسكاب كله إحساس
جمال الأسطر كان ك فتنة البحر الثائر
و سحر ذاك المنتقى منهم
يشبه لذة الغرق في أوساط العسل المصفى
حروف رائعة حد امتلاء الكون بالحب
ف لكِ تحية عذبة ك أنتِ
و ل روحكِ السعادة

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البارزه

مجرد زائر سيدي
و عزيز آل رواية


لو دخلنا من باب الحب و طرحنا سؤالكَ
أكيد سيكون الجواب الحب لا يفرقه ديانة و لا مسافة و لا أرض
الحب يهبط و لا يأخد إذنا منا و لا يعطينا فرصة الخيار
مسيرين في الحب و الخيار قليل
فقط يضرب النبض و لا نعي شيئا
و عند السقوط و الغرق نأتي طارحين السؤال
و ك أننا نبحث عن من يفسح لنا مجال الإستمرار


و لكن إن دخلنا من باب الشريعة الإسلامية الأمر يختلف وجدا
هناك السنة وجب اتباعها مهما بلغ منا الحب الشيء العظيم
و هل نُرضي الحب و نُغضب الرحمن
القرآن الكريم كان واضحا في أمور الزواج بغير المسلمة
و قال عز وجل في كتابه العظيم ...
الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلا مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ[المائدة:5]،
و الذين أوتوا الكتاب هم النصرانية و اليهودية ( التورات و الإنجيل )
و لكن المسلمات أولى و أفضل و أحق بالحب


كل التحايا على هكذا نص
مع التقدير و الإجلال

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البارزه

الجوري سيدتي
و عزيزة آل رواية


أصبح الحب هو الشاغل المشغول وهو المنشود
أصبحنا سجناء هذا الحب و لا مفر
بحلاوة لسانه أو مرارة أفعاله
غارقين في قاعه بكل بطئ
و كلما تعمقنا نزيد غرقا و هل من معين
و عند كل ضربة حب نمسك الجرح بيد و الأخرى نلوح بها ل الغدر
و كأننا نقول له أينكَ لم تُجهز علينا اقترب و أنهي البقية
تبا لنا و سحقا ل قلب لا يتوب
و نبض يهوى العذاب
و قلب يتوق ل الألام
مابالنا لا نعي أنهم خلقوا من الغدر و لبسوا ثوب الخيانة
استفق أيها الفؤاد من غفلة ما يسمى بالحب


سيدتي
برغم فقرتكِ القليلة الكم
إلا أنها كبيرة المعنى
لو جزئناها ل كتبنا فيها مايوازي المعلقات السبع
فقط كوني بخير أنتِ وحرفكِ ونبضكِ
كل التحايا و تقدير

\\ // \\ البـــــآرزهه بين الحرف وحرف معنى كـ الجنآئن رآئعه لآيوصف ابداً استمري آلآقشــــر ذوبآن في بحر مقتبسآتكك يستحق الغرق فيه فـ هي سكرات مجنونه تحيي م تبقى من النفس كنت هنا نـہوـنـهہً