كلما ناديت اسمك
في خيالي أسمعك
ولو نطقت أو كتبت كلمة احبك
الصدى من تحت ضلعي
أنتِ شهدي
أنتِ وردي
لم أجد إلا ثلاث من علامات الحساب
أضربك في بمليون أنثى
وأقسمك باثنين أخرى
لكن حين الجميع
كل النساء أنتِ بعيوني
لذلك أخترت الجمع لأني
كل أوقاتي اضربك واقسمك
والنتيجة أنني في كل ساعة أجمعك
حصري
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ رفيق القلم على المشاركة المفيدة:
سأقطف الفرحة
من ثغر فجري
وسأمضي حاملا حبك
ونبضات الهوى
في خافقي تجري وتجري
ولقد بلغ الرضى مني منتهاه
عندما تحول حبك
إلى شوفيني
وعشقك إلى نازي
وأحتل كل فراشات روحي
حصري
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ رفيق القلم على المشاركة المفيدة:
عندما التقي بخيالك
أوعده بأن اعود له
في نفس التوقيت
إلا أن رياح الشوق
تجعل رائحة عطرك
تهدهد الحواس
فأجدني مترنحاً ثميلا
من سكرة اللقاء
التي أعقدها مع مشاعري
منتظراً عطر أنفاسك
تنفثيها وتقطعي سحر
التفكير بك الذي اصبح إدمان
حصري
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ رفيق القلم على المشاركة المفيدة:
موجعُ
أن تعتريك وعكة
سببها الإشتياق
يا فيروزتي
يموج في روحي
موج حبك والعناق
فما ألذ
رقيّك في خطابي
ورقتك في عتابي
فأنا الرقيق الراقي بك
وبك صددت عن غيرك
ولك فتحت نوافذ الروح
وأنتظرتك عند بابي
فتعالي
ارقصي على نبضاتي
وصبي كاسات رضابك
فأنا عند أنهار حبك عطشان
ولو تجاهلتِ
كأنك لا تعرفي أنك عذابي
حصري
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ رفيق القلم على المشاركة المفيدة:
ما قصدت يوما أن أمارس هواية أو قل ( غواية ) لي أعناق الكلمات ، ،، ولم يحن الوقت بعد لأكون العازف البارع ،،على قيثارة اللغة ،،، كل ما هنالك أن الواقع المرير ،، أجبرني على الاستسلام لأوامر خيالي الواسع ،،، ذلك الخيال الذي يقودني في بعض الأحيان لتجربة ( السباحة ) ضد التيار ،،، وفي أحيان أخرى أجد نفسي أغرق في بحر العواطف ،،، تتلاعب بي أمواج ( تسونامي ) أحدثتها تحركات مساحة كبيرة من الأحلام المشروعة تارة ،، واللامشروعة تارة أخرى ،،، أو اهتزازات متكررة في طبقات ذاكرتي المعلقة ،،، وكأنها تقودني إلى معايشة حروفي المتعبة ،، وحروفي الظالمة ، وحروفي النرجسية ،،، تلك الحروف التي وظفها خيالي الواسع ،، لتكون ( ذاكرة قلبي المنهكة ) !!!
(( البراء ))
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ البراء على المشاركة المفيدة: