تفسير: (تنزيلا ممن خلق الأرض والسماوات العلى)

♦ الآية: ﴿ تَنْزِيلًا مِمَّنْ خَلَقَ الْأَرْضَ وَالسَّمَاوَاتِ الْعُلَى ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: طه (4). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ تَنْزِيلًا مِمَّنْ خَلَقَ الْأَرْضَ وَالسَّمَاوَاتِ الْعُلَى ﴾ جمع العليا. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ تَنْزِيلًا ﴾ بدل من قوله: ﴿ تَذْكِرَةً ﴾، ﴿ مِمَّنْ خَلَقَ الْأَرْضَ ﴾؛ أي: من الله الذي خلق الأرض، ﴿ وَالسَّمَاوَاتِ الْعُلَى ﴾؛ يعني: العالية الرفيعة، وهي جمع العليا؛ كقولهم: كبرى وكبر، وصغرى وصغر.

عطاء مميز وحضور انيق ووفاء لكيان روايه

التمسه في متصفح الوفاء

راقني ماكان هنا وانتظر مزيدك

فكل الشكر والامتنان لهكذا هطل


دمت بكل الخير

بارك الله فيك وفي طرحك القيم

جزآك آلله خيرا

جزاك الله خيراً
بارك الله فيك
دمتي في حفظ الرحمن

تألق وتميز
جمال في الطرح وروعة في الاختيار
اشكرك واشكر قلمك المميز
يسعدني التواجد هنا
وانتظر جديدك الشيق
تسلم يمينك

جزيتم خيراً على هذا الطرح القيم
بوركت اناملكِ النقية على هذا الموضوع الرائع
وفقكِ الله وحفظكِ ورعاكِ وأثابكِ الفردوس الأعلى
دمتي بأمان الله