( سجادة حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية )  
 
 
.>~ { للجمال عنوان وهنا عنوانه { نشطاء منتدى روآية عشق لهذا الأسبوع } ~
    حاء"     خاطري"     رحيل"     سكرة"     البرنس"     أمنية"     العز"     اميرت"     عشق"     جوهرة"     غلاتك"     غرام"     كلي"     لورد"     سيران"     احمد"

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩

الملاحظات

۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ َيهتم بالقُرآن والتفسِير والقرَاءات ، والدرَاسات الحدِيثية ، ويَهتم بالأحادِيث والآثار وتخرِيجها .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /10-07-2020   #1

 
الصورة الرمزية رحيل

رحيل متواجد حالياً

 عضويتي » 1396
 انتسابي » Dec 2019
 آخر حضور » ()
جنسي  »  Female
آبدآعاتي » 8,112,951
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه United Arab Emirates
мч ммѕ ~
MMS ~

رحيل متواجد حالياً

افتراضي تفسير: هو الذي يريكم البرق خوفا وطمعا وينشئ السحاب الثقال

تفسير: هو الذي يريكم البرق خوفا وطمعا وينشئ السحاب الثقال
الشيخ محمد حامد الفقي





بسم الله الرحمن الرحيم


قول الله جل ثناؤه: ﴿ هُوَ الَّذِي يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفاً وَطَمَعاً وَيُنْشِئُ السَّحَابَ الثِّقَالَ * وَيُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَالْمَلائِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِ وَيُرْسِلُ الصَّوَاعِقَ فَيُصِيبُ بِهَا مَنْ يَشَاءُ وَهُمْ يُجَادِلُونَ فِي اللَّهِ وَهُوَ شَدِيدُ الْمِحَالِ ﴾ [الرعد: 12-13].

"البرق" هو الشرارة الكهربائية العظيمة التي تحدث عند اتحاد الكهربائية السالبة والموجبة التي شحنت بها كتل السحاب فإن الله سبحانه وتعالى حين يؤلف بين قطع السحاب بواسطة الريح حتى يكوِّن منها سحابة واحدة عظيمة – قد كانت قبل بين سحابتين أو أكثر. وعلى قدر كبرها على قدر عظم شحنتها من الكهربائية، ثم يسوق الله هذا السحاب حيث يشاء، ففي أثناء سوقه وانتقاله بالريح يقترب السحاب المشحون بالكهرباء الموجب من السحاب المشحون بالكهرباء السالب، وينشأ عن هذا الاقتراب زيادة في ثقل السحاب وزيادة في كهربائية مجموعة بالتأثير؛ وعندئذ عن هذا الاقتراب زيادة في ثقل السحاب وزيادة في كهربائية مجموعة بالتأثير؛ وعندئذ يتجاذبان ولا يزالان يتقاربان ويتجاذبان، حتى لا يكون محيص عن اختلاطهما واتحاد كهربائيتهما بهدوء أو من بعد. فعندئذ تحدث تلك الشرارة الكهربائية العظمى التي هي "البرق" ويمكنك أن تتصور ما في البرق من القوة الكهربائية العظمى إذا عرفت أن شرارته قد يبلغ طولها ثلاثة أميال أو يزيد. في حين أن أكبر شرارة أحدثها الإنسان لا تزيد عن بضعة أمتار. فلا شك أن هذه القوة الكهربائية العظمى تحدث حرارة هائلة؛ ينشأ عنها تمدد الهواء بشدة ويحدث بذلك التمدد مناطق جوية عظيمة مخلخلة – التخلخل: ضعف الضغط - الضغط داخلها يعادل الضغط خارجها مادام الهواء داخل المنطقة ساخناً، حتى إذا تشعفت حرارته وبردت تلك المناطق برودة كافية – وما أسرع ما تبرد- خف ضغطها وصار أقل كثيراً من ضغط الطبقات الهوائية السحابية المحيطة بها. فهجمت تلك الطبقات الهوائية عليها فجأة – بحكم ما بينهما من الفرق العظيم في الضغطين – وتمددت فيها، وحدث لذلك صوت شديد. هو "الرعد" هذا الصوت قد يكون له صدى بين كتل السحاب يتردد. فنسميه. قعقعة الرعد. أما صوت الشرارة الكهربائية فهو بدء الرعد. ويكون ضعيفاً بالنسبة لهزيمه وقعقعته. لذلك تسمع الرعد ضعيفاً ثم يزداد قوة وعنفاً.



فالرعد يحدثه الله سبحانه وتعالى عند اتحاد الكهربائيتين المشحون بهما السحاب الذي اختلط ببعضه بعد تجاذبه، وذلك حين يحدث البرق ويحدث أكثره وأشده عند تمدد الكتل الهوائية العظيمة الهاجمة في المنطقة الهوائية المفرغة بفعل سخونة الشرارة الكهربائية.

فإذا حدث ذلك وتمددت تلك الكتل الهوائية بردت برودة شديدة. فعندئذ يتكاثف ما فيها من البخار ومن كتل السحاب. فينزل على الأرض إما مطراً، وإما برداً. حسب مقدار البرودة الحادثة في تلك المنطقة. وهذا هو السر في أن الله يحدث المطر الشديد عقب البرق والرعد.



"خوفاً وطمعاً" أي خائفين وخاشين أن يحدث الله من هذا البرق صاعقة تنشأ عن هذه الشرارة القوية الهائلة فتحرق وتصعق كل ما تصل إليه وتمسه، فاضرعوا إلى الله في ذلك ومنعه. فإنه لا يقدر على ذلك غيره وطامعين وراجين أن يجعل الله سبحانه برحمته عظم هذه الشرارة وقوتها سبباَ في الحياة والغيث المريع الصيب الذي يحيى الله به العباد والبلاد، ويخرج به من الأرض كل زوج بهيج.



"وينشئ السحاب" أنشأ الله الشيء: أحدثه وأوجده من العدم، ثم ربّاه شيئاً فشيئاًَ حتى يكمل ويتم: يعني أن السماء تكون صحواً صافية الأديم، لا يرى فيها أي أثر لغيم أو سحاب، فلا تكاد ترد الطرف عنها حتى ترى أن الله قد أوجد سحابة من لا شيء، ثم لا يزال يربيها حتى تسود وتثقل وتصير ركاماً، ثم تتسع وتمتد، وتملاً الأفق حتى تحجب الشمس، ثم يطلق الله أفواهها بالغيث المدرار، حتى تملأ الأرض ماء، فيحيي الله بها البلاد، والعباد. روى البخاري ومسلم وغيرهما عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يخطب يوم جمعة فقام الناس فصاحوا؛ فقالوا: يا رسول الله، قحط المطر واحمرت الشجر وهلكت البهائم، فادع الله أن يسقينا. فقال: اللهم اسقنا – مرتين – وأيم الله ما نرى في السماء قزعة من سحاب، فنشأت سحابة، فأمطرت. ونزل عن المنبر فصلى؛ فلما انصرف لم يزل المطر إلى الجمعة التي تليها، فلما قام النبي صلى الله عليه وسلم يخطب، صاحوا إليه: تهدمت البيوت وانقطعت السبل، فادع الله يحبسها عنا. فتبسم النبي صلى الله عليه وسلم وقال: اللهم حوالينا ولا علينا؛ فكشطت المدينة، فجعلت تمطر حولها، وما تمطر بالمدينة قطرة، فنظرت إلى المدينة وإنها لفي مثل الأكليل" وهذا يدل صريحاً على أن الله يحدث السحاب الممطر الصيب من لا شيء؛ وأن ذلك ليس متوقفاً على بخار البحار وما إليها الذي جرت سنة الله الكونية أن يسوق أجزاءه إلى بعضها بالرياح والجذب الكهربائي، ثم يجعل منها سحاباً ثقالاً يسوقه إلى البلد الذي يريد احياءه، وأن ربي على كل شيء قدير.



﴿ وَيُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ ﴾ التسبيح: تنزيه الله عما لا يليق به من العيب والنقص و "الحمد" الثناء على الله بما هو أهله من العظمة والجلال والقدرة والفضل والإحسان، والتدبير والحكمة والتسخير والرحمة.

و "الملائكة" التي وكلت بهذا السحاب تسوقه وتوجهه بأمر الله حيث يريد إنزال رحمته، وغيرهم من بقية الملائكة التي وكلت بالأرض ونباتها ودوابها وإنسها وكل شيء فيها والتي وكلت بالسموات وكواكبها ونجومها. والحافة حول العرش، والتي وكلت بحمل العرش، كل أولئك الملائكة يسبحون كالرعد وككل شيء بحمد الله خوفاً من عذاب الله وهرباً من غضبه، وطلباً لرضاه ورجاء لرحمته.



و "الصواعق" جمع صاعقة. وهي تفريغ كهربائي فجائي يحدث بين السحاب والأرض، بدلاً من أن يكون بين السحاب والسحاب. وإنما يكون ذلك إذا كان السحاب عظيم الكهربائية وقريباً من الأرض. فإذا حدث هذا التفريغ نشأ عنه ضوء وصوت، يسمى مجموعهما "صاعقة" إذا أصابت حيوانا أو نباتاً أحرقته، وإذا أصابت بناء مرتفعاً دكته. وقد جعل الله سبحانه من أسباب هذا الصعق: أن هذا التفريغ الكهربائية من الأشياء المدببة المرتفعة عن سطح الأرض؛ فلذلك كانت من الخطأ أن يستظل الإنسان وقت العواصف ذات البرق بالشجر أو المضلات وقد هدى الله الإنسان وعلمه من رحمته أن يستخدم لسهولة هذا التفريغ فيحدث تدريجاً ولا تنشأ عنه الصاعقة – قضباناً حديدية أو نحاسية مدببة الأطراف يقيمها على سطوح الأبنية، بحيث يكحون طرف القضيب أعلى قليلاً من أعلى نقطة في البناء؛ وطرفه الآخر متصلاً بلوح فلزي – الفلز: هو النحاس الأبيض أو كل معدن له خاصية النحاس – مدفون في أرض رطبة. فبذلك يحدث التفريغ الكهربائي تدريجاً، وينقي التفريغ الفجائي المعروف بالصاعقة، وإذا فرض وأن الصاعقة نزلت فإنها تصيب القضيب وتنصرف الكهربائية إلى الأرض بدلاً من أن تدل البناء، ويسمى هذا القضيب "مانعة الصواعق".



وقوله ﴿ وَهُمْ يُجَادِلُونَ فِي اللَّهِ ﴾ (الجدال) المفاوضة على سبيل المغالبة والمنازعة. وأصله من جدلت الحبل، أي أحكمت فتله. فكأن المتجادلين يفتل كل واحد منهما الآخر عن رأيه. يقول الله: إن آياته الظاهرة الواضحة الدالة على عظيم قدرته وجلاله ورحمته، تقتضي الإذعان والتسليم بالإيمان به وإخلاص العبادة له وحده والكفر بكل ما يعبد من دونه، والإيمان بما أخبر به من اليوم والآخر والحساب والجزاء والثواب والعقاب فيه، والمسارعة إلى العمل بطاعته ابتغاء رضوانه وخوف عقابه وفراراً من عذابه، ومع ظهور هذه الآيات المقتضية لذلك فالذين كفروا وغلبت عليهم شقوتهم يجادلون في أسماء الله وصفاته وأخباره، وتوحيده واستحقاقه للعبادة دون غيره، فيقولون ﴿ أَإِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَاباً ذَلِكَ رَجْعٌ بَعِيدٌ ﴾ [قّ: 3]، ﴿ إِنْ هِيَ إِلَّا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا نَمُوتُ وَنَحْيَا وَمَا نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ ﴾ [المؤمنون: 37]، ﴿ مَنْ يُحْيِي الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ ﴾ [يّـس: 78]، ﴿ أَإِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَاباً ذَلِكَ رَجْعٌ بَعِيدٌ ﴾ [ق: 3]، إلى غير ذلك مما قالوه يستعبدون به البعث والحياة والآخرة وما أعد الله فيها من حساب وجزاء، وجادلوا كذلك في وحدانيته وإلهيته، فقالوا: ﴿ وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ وَلَداً سُبْحَانَهُ بَلْ عِبَادٌ مُكْرَمُونَ ﴾ [الانبياء: 26]، ﴿ وَاتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ آلِهَةً لا يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ ﴾ [الفرقان: 3]، و ﴿ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ ﴾ [الزمر: 3]، ﴿ وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لا يَضُرُّهُمْ وَلا يَنْفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَؤُلاءِ شُفَعَاؤُنَا عِنْدَ اللَّهِ ﴾ [يونس: 18]، وأمثال ذلك من مقالاتهم التي اقتصها الله علينا في كتابه الحق؛ مبيناً لنا أنهم بها كانوا يحتجون لشركهم ويدافعون عنه؛ وبها كانوا يجادلون من يدعوهم إلى إخلاص العبادة لله والتجرد من كل ما يتخذون من دونه من أولياء، وبها كانوا يخاصمون رسل الله ضاربين المثل لله بالرؤساء والملوك الذين لا يمكن لذي حاجة أن يصل إلى قضاء حاجته منهم إلا بواسطة مقرّب لديهم من ذي رحم أو منصب يساعدهم به على القيام بأعباء رياستهم؛ ولولاه لما استطاعوا أن يقوموا بتلك الأعباء وأن تلك المجادلات والمنازعات لمن مكر شياطين الجن والإنس بهم، واحتيالهم عليهم، وخادعتهم عن الحق والهدى والرشاد، يلبسون تلك الوثنيات والكفريات ثياباً من زخرف القول، ويتحينون لها فرص الغفلة وتحكم الهوى والجهل ليروجوها بدهائهم ومكرهم.



﴿ وَهُوَ شَدِيدُ الْمِحَالِ ﴾ أي شديد المكر والكيد لأعدائه، و "المماحلة" شدة المماكرة. ومنه "تمحّل لكذا" إذا اجتهد في إحكام الحيلة وتدبيرها، يتهدد الله سبحانه شياطين الإنس الذين يحتالون بالكيد والمكر والدهاء وزخرف القول لانتزاع العباد من سيدهم، وإغوائهم ليكونوا من حزب الشيطان، الذين يكفرون بالله وينتقصونه بما يضربون له من الأمثال المؤدية إلى إشراك غيره معه في العبادة بالدعاء والتوكل والاستغاثة، وتعلق القلوب بالحب والذل والرغبة والرهبة. يتهدد الله أولئك الشياطين بأنهم مهما مكروا فالله خير الماكرين، ومهما احتالوا فالله شديد المحال، ومهما زخرفوا القول وألبسوا الحق بالباطل، فإن الله كاشف ذلك بما يرسل من نور الحق وشمس الرسالة التي تكشف سحب الجهل، وتجلو ظلمات خدعهم، وتكشف للناس طريق الهدى والرشاد، والعلم والإيمان، والطاعة والتوحيد الخالص.



يقول الله جل ثناؤه؛ وتعالت أسماؤه: إن الله الذي أبان لكم من عظيم قدرته وواسع علمه وسابغ نعمائه، ورحمته، بما تلوتم من الآيات الماضية وأمثالها من كتابه الحكيم، وبما أشهدكم في أنفسكم وفي السموات والأرض من آيات بينات: ما يخلق هذا الخلق عبثاً؛ ولا يسبغ عليكم نعمه ظاهرة وباطنة لعبا؛ وما يريكم من آياته وواسع علمه وسابغ نعمائه، ورحمته، بما تلوتم من الآيات الماضية وأمثالها من كتابه الحكيم، وبما أشهدكم في أنفسكم وفي السموات والأرض من آيات بينات: ما يخلق هذا الخلق عبثاً؛ ولا يسبغ عليكم نعمه ظاهرة وباطنة لعباً؛ وما يريكم من آياته تسلية ولهواً؛ بل إن كل ذلك لتعرفوه حق معرفته أنه عليم حكيم، لا يضع الرحمة إلا في موضعها وبالسنن والأسباب التي جعلها سبيلاً إليها، ولا يضع العذاب إلا في موضعه وبالسنن والأسباب التي بين أنها مؤدية إليه. فارجوا رحمته واطمعوا فيها ولا يغلبكم الشيطان فيقنطكم من رحمة ربكم ويؤيسكم من عفوه وفضله، فاطلبوها بسنتها ومن سبيلها بالعلم والإيمان والطاعة وإخلاص العبادة. والوقوف عند حدود الله التي حدها لكم فلا تعتدوها، والقيام بحق الله من الذكر والشكر، وخافوا من عذاب الله وسخطه. واهربوا منه فروا من الشيطان الذي يهوّن عليكم حق الله وينسيكم نعمه، ويوطئ لكم أكتافه حتى تركبوها إلى الشرك والفسوق والعصيان والإثم والبغي والعدوان. وإن كل آية ونعمة من الله لتنادي بالرغبة والرهبة، والرجاء والخوف: بالرغبة في إبقاء النعمة والمزيد منها والتوفيق للشرك عليها؛ والرهبة من سلبها ومن عكسها إلى نقمة وبلاء، والله وحده هو القادر على ذلك ولا حول ولا قوة إلا بالله. فكم من نعمة انقلبت على أصحابها نقماً وشقاء، وكم من بلاء كان لصاحبه تمحيصها وطهرة وتزكية للنفس من دورات جهالها ورعونات طيشها وغفلتها وغرورها. والله يهدي من يشاء إلى صراطه المستقيم.


مجلة الهدي النبوي - المجلد السادس - العدد (17-18) - رمضان سنة 1361








 توقيع : رحيل
 



 

  رد مع اقتباس
قديم منذ /10-07-2020   #2

 
الصورة الرمزية بنت اليمن

بنت اليمن غير متواجد حالياً

 عضويتي » 1555
 انتسابي » Jun 2020
 آخر حضور » ()
جنسي  »  Female
آبدآعاتي » 216,774
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Yemen
мч ммѕ ~
MMS ~

بنت اليمن غير متواجد حالياً

افتراضي


قممممممممممممه في الروووووووووعه
في انتظاار جديدكـ







 توقيع : بنت اليمن
 









 

  رد مع اقتباس
قديم منذ /10-07-2020   #3

بنت الشام غير متواجد حالياً

 عضويتي » 1589
 انتسابي » Jul 2020
 آخر حضور » ()
جنسي  »  Female
آبدآعاتي » 426,827
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Syria
мч ммѕ ~
MMS ~

بنت الشام غير متواجد حالياً

افتراضي

جزاك المولى الجنه
وكتب الله لك اجر هذه الحروف
كجبل احد حسنات
وجعله المولى شاهداً لك لا عليك
لاعدمنا روعتك
ولك احترامي وتقديري








 توقيع : بنت الشام
  رد مع اقتباس
قديم منذ /10-07-2020   #4

 
الصورة الرمزية إميلي.

إميلي. غير متواجد حالياً

 عضويتي » 1005
 انتسابي » Dec 2018
 آخر حضور » ()
جنسي  »  Female
آبدآعاتي » 427,995
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia

إميلي. غير متواجد حالياً

افتراضي

طرح جميل
كل الشكر لك ع جمال انتقائك
ودي لك








 توقيع : إميلي.
  رد مع اقتباس
قديم منذ /10-07-2020   #5

 
الصورة الرمزية نور القمر

نور القمر متواجد حالياً

 عضويتي » 751
 انتسابي » Jul 2018
 آخر حضور » ()
جنسي  »  Female
آبدآعاتي » 8,063,554
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
мч ммѕ ~
MMS ~

نور القمر متواجد حالياً

افتراضي


جلب راقي وانتقاء مميز
بوركت جهودك المثمرة
ولا حرمنا عطائك
ودي ..








 توقيع : نور القمر
 





اشكرك ياروحي
علي لاهداء الحلووه
اسعدني كثير والله
واناملك المبدعه يا جميله

 

  رد مع اقتباس
قديم منذ /10-07-2020   #6

 
الصورة الرمزية جوهره

جوهره غير متواجد حالياً

 عضويتي » 1160
 انتسابي » Apr 2019
 آخر حضور » ()
جنسي  »  Female
آبدآعاتي » 219,996
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
мч ѕмѕ ~
[IMG]https://up6.cc/06/162329214105774.gif[/IMG]

جوهره غير متواجد حالياً

افتراضي

جزاك الله كل خير
طرح رائع يحمل الخير بين سطوره
ويحمل الابداع في محتواه
سلمت يمينك








 توقيع : جوهره
 


تسلم يدك يارائعه

.‘


شكرآ بحجم السماء على التكريم

 

  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تفسير: (فمن خاف من موص جنفا...) Şøķåŕą ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 35 منذ 4 أسابيع 10:36 AM
تفسير: (يكاد البرق يخطف أبصارهم كلما أضاء لهم مشوا فيه) نسر الشام ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 20 09-11-2023 12:10 PM
تفسير قوله تعالى: {يكاد البرق يخطف أبصارهم...} - سمَـا. ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 29 05-10-2023 09:22 AM

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


الساعة الآن 01:58 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2024, Trans. By Soft
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع