أصغياء لبعضكما
يـقـوي عـلاقـة أي مـن الـزوجـين بلآخـر
حـسن الاسـتماع والإصغـاء لحـديثه، وعــدم مقاطعـته إذا تحـدث ،
أو تجاهـل حـديثه، أوالتقـليل من شأنه، بطريقة
قـد تـشعـر بالازدراء والاسـتخـفـاف .
إن الـناس قـد يـقـولـون عـن فـلان
إنه متحـدث جـيد، بينما هـو فـي الحـقـيقه
مـسـتمع لـبــق!
فـالـنـكـن كـفـلانٍ هـــــذا .
إن بـعـض الأزواج أو الـزوجـات يـقـطــع الآخـر
بالـتـفـاته إلى أحـد الأطـفال أو بالرد عـلى الهاتـف،
أو قـراءة جـريـدةً، أو بالأنشغـال بـأي شـيْ آخــــــر،
وهـــذا مـا لايـنـبـغـي أن يــكـــــون .
أمـا حـينما يـضطـر أحـدكـما لمقـاطـعـة الآخـر لأمـر مهم ،
فـينبغي أن يكـون ذلـــك بـطـريـقـة لـبـقـة ، تـشـعـر الآخــر
بالاهـتـمـام به وبحـديـثه، كـقـــول: