ننتظر تسجيلك هـنـا


( سجادة حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية )  
 
 
{ثمانية سنوات من العطاء الممزوج بالحب سنوية رواية عشق   )
   
.>~ { للجمال عنوان وهنا عنوانه { نشطاء منتدى روآية عشق لهذا الأسبوع } ~
    نور"     نبضها"     ضمة"     نايا"     بسمة"     فيولا"     حسان"     ضامية"     عاشق"     شيخة"     ريناد"     سوما"     طيف"     امنية"     ميبيت"     رحمة"

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩

الملاحظات

۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ غيمَة الرُوح فِي رِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ".

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 03-06-2024
Şøķåŕą متواجد حالياً
Egypt     Female
SMS ~
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
 
 عضويتي » 1870
 اشراقتي ♡ » Jun 2021
 كُـنتَ هُـنا » منذ 5 ساعات (12:48 AM)
موآضيعي » 25042
آبدآعاتي » 7,357,750
 تقييمآتي » 2357614
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » ☆بعالم الحب يا حب ❤️ ☆
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » ❤
تم شكري »  52,765
شكرت » 24,377
الاعجابات المتلقاة » 12983
الاعجابات المُرسلة » 2328
مَزآجِي  »  الحمدلله
мч ѕмѕ ~
 
Q126 اهتبال الفرصة



اهتبال الفرصة


لو أنَّ رجلاً أرهقتْه الديون، وكَثُرَ عليه الغُرماء، وهو لا يملك من حُطام الدنيا شيئًا، فتوالتْ عليه الهمومُ، وأصابَه من الغَمِّ ما نغَّص عليه عيشَه، فتوارَى عن أعْين الغُرماء، واختبأ في بيته، وإذا بالزوجة والأولاد يطالبونه بالنفقة والطعام والشراب، فخرجَ من بيته هاربًا لا يدري إلى أين يتَّجِه وبمَن يلوذ، فلقِيَه رجلٌ، فقال له: إلى أين؟ مالي أراك مهمومًا؟ فبثَّ إليه شكواه، فقال له: لا عليك، اذهبْ إلى التاجر الفلاني؛ فإنه يعطي عطاءَ مَن لا يخْشى الفقرَ، سيسدِّد ديونَك كلَّها، ويُعطيك من المال ما يسدُّ حاجتك وزيادة، وهو مع ذلك يفرحُ بمن يقدمُ عليه، بل يبادره بالعَطيَّة، هل تتوقعون - عباد الله - أنه يتأخَّر أو يتردَّد في الذهاب إلى ذلك التاجر، كلاَّ، كلاَّ.



ولله المثَلُ الأعلى: نحن أشبه ما نكون حالاً بذلك الرجل، أحاطتْ بنا الذنوب إحاطةَ السوار بالمعْصم؛ ذنوبٌ جَنَتْها العينُ، وذنوب جنَتْها الأُذن، وذنوب جناها اللسان، وذنوب مشتْ إليها الرِّجْل، وذنوب، وذنوب، وذنوب، أوْقَعَتْنا في الهموم والغموم والضيق، إن توارينا عن الناس واعتزلناهم وفررْنا إلى البيوت خوفًا من تلك الذنوب، لاحَقَتْنا حتى في غرفة النوم، فإلى أين المفرُّ؟ وأين المخرَج؟ لا ملاذَ لنا ولا مفرَّ إلا إلى الله؛ ﴿ فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ ﴾ [الذاريات: 50].



الله الذي هو أرحمُ بالواحد منَّا مِن أُمِّه وأبيه، بل أرحم به من نفسه، يفرح بإقبال عبده إليه، مَن فرَّ إليه، فرَّتْ إليه الخيرات، مَن تقرَّب إليه، توالتْ عليه المسرَّات؛ عن أبي ذر الغفاري - رضي الله عنه - قال: سمعتُ النبي - صلى الله عليه وسلم - يقول: ((مَن تقرَّب إلى الله - عز وجل - شبرًا، تقرَّب إليه ذراعًا، ومَن تقرَّب إلى الله ذراعًا، تقرَّب إليه باعًا، ومَن أقبلَ على الله - عزَّ وجلَّ - ماشيًا، أقبلَ الله إليه مُهَرولاً، والله أعلى وأجلُّ، والله أعلى وأجلُّ، والله أعلى وأجلُّ))؛ رواه الإمام أحمد بسندٍ صحيح.



وفي سُنن الترمذي بسند صحيح، يقول الله - عز وجل -: ((وإنْ اقتربَ إليّ شبرًا، اقتربتُ منه ذراعًا، وإنْ اقترب منِّي ذراعًا، اقتربتُ إليه باعًا، وإنْ أتاني يمشي، أتيتُه هَرْولة)).



ومِن رحمة ربِّنا بنا أنه يبادرُ إلينا بالخيرات، ويعطينا الفرصة تلو الفرصة لا لشيءٍ إلا لأنه رحيمٌ بعباده، يريد بهم اليُسْرَ والسعادة والهناء، ينظر إلينا - سبحانه - من فوق سبع سموات وهو مستوٍ على عرْشه، فيرانا غَرْقَى في الذنوب، فيسبغ علينا رحمتَه، ويَعْرِض علينا توبتَه؛ ﴿ وَاللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَنْ تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا * يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُخَفِّفَ عَنْكُمْ وَخُلِقَ الْإِنْسَانُ ضَعِيفًا ﴾ [النساء : 27 - 28].



ومِن رحمته بنا - سبحانه - أنْ جعلَ لنا مواسمَ يفيض علينا فيها مِن وابل المغفرة ما لا يتخيَّله عقلُ مسلمٍ، فمِن فضل الله ومَنِّه على عباده أنْ جعلَ لهم في أيام الدهر نفحات يتعرَّضون لها، ويتاجرون فيها مع الله، ويفيض عليهم ربُّهم من فضْله، وعظيم جُوده وكرمه، وبِرِّه وإحسانه، فيحصل لهم من الأجْر الجزيل والخير العميم ما لا يحصيه إلا هو - سبحانه - فطُوبَى ثم طوبَى لمَن تعرَّض لهذه النفحات وتلك الهبات، واهْتبل تلك الفرصة؛ فعن محمد بن مسلمة مرفوعًا: ((إنَّ لربِّكم في أيام الدهْر نفحاتٍ،فتعرَّضوا لها، فلعلَّ أحدَكم أن تصيبَه نفحة، فلا يشقَى بعدَها أبدًا))؛ رواه الطبراني؛ صحيح الجامع.



ومن أعظم تلك الفرَص أن يبلغَ العبدُ شهر رمضان؛ قال - تعالى ﴿ -: شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ ﴾ [البقرة: 185].



قال السعدي: أي: الصوم المفروض عليكم، هو شهر رمضان، الشهر العظيم، الذي قد حصلَ لكم فيه مِن الله الفضل العظيم، وهو القرآن الكريم، المشتمل على الهداية لمصالحكم الدينيَّة والدنيويَّة، وتبيين الحقِّ بأوضح بيانٍ، والفرقان بين الحقِّ والباطل، والهُدَى والضلال، وأهْل السعادة وأهل الشقاوة، فحقيقٌ بشهرٍ هذا فضلُه، وهذا إحسانُ الله عليكم فيه أن يكونَ موسمًا للعباد.



إنها الفرصة الذهبيَّة؛ فلا تضيِّعها، فشمِّر عن ساعد الجِدِّ، وابْذلْ كلَّ ما تستطيع من جُهْد؛ لتفوز بالأجور الوفيرة والحسنات الغزيرة، والله لا يضيع أجْرَ مَن أحسنَ عملاً، بادِرْ ما دامَ في العمر بَقيَّة، بادِرْ ما دُمْتَ في زمن الإمكان واهتبل الفُرصة.

فَبَادِرْ إِذَا مَا دَامَ فِي الْعُمْرِ فُسْحَةٌ
وَعَدْلُكَ مَقْبُولٌ وَصَرْفُكَ قَيِّمُ
وَجِدَّ وَسَارِعْ وَاغْتَنِمْ زَمَنَ الصِّبَا
فَفَي زَمَنِ الإِمْكَانِ تَسْعَى وَتَغْنَمُ
وَسِرْ مُسْرِعًا فَالسَّيْرُ خَلْفَكَ مُسْرِعٌ
وَهَيْهَاتَ مَا مِنْهُ مَفَرٌّ وَمَهْزَمُ
فَهُنَّ الْمَنَايَا أَيَّ وَادٍ نَزَلْتَهُ
عَلَيْهَا الْقُدُومُ أَمْ عَلَيْكَ سَتَقْدمُ


أخي المبارك، تدارَكِ الفرصة قبل أن تندمَ على فواتها، وإيَّاك ثم إيَّاك من التسويف؛ قال الماوردي - رحمه الله -: "فينبغي لمن قدرَ على ابتداء المعروف أن يعجِّلَه؛ حذرًا مِن فواته، ويبادر به خيفة عجزه، ويعتقد أنه من فُرصِ زمانه وغنائم إمكانه، ولا يمهله ثقةً بالقدرة عليه؛ فكَم مِن واثقٍ بقدرة فاتتْ فأعقبتْ ندمًا، ومُعَوِّل على مُكْنة زالتْ فأورثتْ خَجلاً، ولو فَطنَ لنوائب دهْره وتحفَّظَ من عواقب فكره، لكانتْ مغارمه مدحورة، ومغانمه مَحْبورة، وقيل: مَن أضاعَ الفرصة عن وقتها، فليكنْ على ثقة من فوتها[1].



وقال ابنُ القَيِّم - رحمه الله -: والله - سبحانه - يعاقب من فتحَ له بابًا من الخير، فلم ينتهزْه بأن يحولَ بين قلبه وإرادته، فلا يمكنه بعدُ من إرادته عقوبةً له[2].



إِذَا هَبَّتْ رِيَاحُكَ فَاغْتَنِمْهَا
فَعُقْبَى كُلّ خَافِقَةٍ سُكُونُ
وَلاَ تَغْفلْ عَنِ الإِحْسَانِ فِيهَا
فَلاَ تَدْرِي السُّكُونُ مَتَى يَكُونُ


تُرى مَن يهْتَبِل هذه الفرصة؟

تأمَّل أخي كيف حفَّز النبي - صلى الله عليه وسلم - أصحابَه لاهْتبال هذه الفرصة العظيمة؛ فعن أبي هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يبشِّر أصحابه: ((قد جاءَكم شهرُ رمضان، شهر مبارك، افترض الله عليكم صيامَه، يفتح فيه أبواب الجنة، ويغْلق فيه أبواب الجحيم، وتغلُّ فيه الشياطين، فيه ليلة خير من ألف شهر، مَن حُرِمَ خيرها، فقدْ حُرِمَ))؛ رواه الإمام أحمد، وقال شعيب الأرناؤوط: صحيح.



وعن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((إذا دخلَ شهر رمضان، فُتحت أبواب السماء، وغلِّقتْ أبواب جهنم، وسُلسلتِ الشياطين))؛ رواه البخاري.



إنها فرصة في طيَّاتها فرصٌ، تعالَ معي - أخي المبارك - نستعرض بعضَ تلك الفرَص:

1- عطاء ربَّاني لا حدود له؛ عن أبي هريرة أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((كلُّ عمل ابن آدمَ له، الحسنة بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضِعف، قال الله: "إلاَّ الصيام، فهو لي وأنا أجزي به، يدع الطعام من أجْلي، ويدع الشراب مِن أجْلي، ويدع لذَّته من أجْلي ويدع زوجته من أجْلي، ولخلوفُ فم الصائم أطْيبُ عند الله من رِيح المسك، وللصائم فرحتان؛ فرحة حين يُفْطر، وفرحة عند لقاء ربِّه))؛ رواه الإمام أحمد، وابن خُزيمة، وصحَّحه الألباني.



قال القرطبي: معناه أنَّ الأعمال قد كشفتْ مقادير ثوابها للناس، وأنها تُضَاعف من عشرة إلى سبعمائة إلى ما شاء الله، إلاَّ الصيام؛ فإنَّ الله يثيبُ عليه بغير تقدير.

قال ابن حجر: ويؤيِّده أيضًا العُرْف المستفاد من قوله: "أنا أجزي به؛ لأنَّ الكريمَ إذا قال: أنا أتولَّى الإعطاء بنفسي، كان في ذلك إشارة إلى تعظيم ذلك العطاء وتفخيمه"[3].



2- الفرح في الدنيا والآخرة؛ عن أبى هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((كلُّ عمل ابن آدمَ يُضَاعف الحسنة عشر أمثالها إلى سبعمائة ضِعف؛ قال الله - عز وجل -: إلاَّ الصوم؛ فإنه لي وأنا أجزي به، يدع شهوته وطعامه من أجْلي، للصائم فرحتان؛ فرحة عند فِطْره، وفرحة عند لقاء ربِّه، ولخلوف فيه أطيبُ عند الله من ريح المسك))؛ رواه مسلم.

قال الإمام النووي: قال العلماء: أمَّا فرحتُه عند لقاء ربِّه، فبما يراه من جزائه، وتذكُّر نعمة الله - تعالى - عليه بتوفيقه لذلك، وأمَّا عند فِطْره، فسببُها تمامُ عبادته وسلامتها من المفسدات، وما يرجوه من ثوابها[4].



3- اللِّحاق بركْب الصِّدِّيقين والشهداء؛ عن عمرو بن مُرَّة الجُهَني، قال: جاء رسولَ الله - صلى الله عليه وسلم - رجلٌ من قُضَاعة، فقال له: يا رسول الله، أرأيتَ إنْ شهدتُ أن لا إله إلا الله، وأنَّك رسول الله، وصليتُ الصلوات الخمس، وصمْتُ الشهر، وقمْتُ رمضان، وآتيتُ الزكاة، فقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((مَن ماتَ على هذا، كان من الصِّدِّيقين والشهداء))؛ رواه ابن خُزيمة، وابن حِبَّان، وصحَّحه الألباني.



4- العِتْق من النار؛ عن جابر، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((إنَّ لله - عز وجل - عند كلِّ فِطْرٍ عُتقاء، وذلك في كل ليلة))؛ رواه ابن ماجه، وصححه الألباني.



5- إجابة الدعاء:

تأمَّل أخي قولَ الله - تعالى - وهو يتحدَّث عن شهر رمضان وأحْكام الصيام: ﴿ وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ ﴾[البقرة : 186].



قال الإمام السَّعدي: فمَن دعا ربَّه بقلْبٍ حاضر، ودعاء مشروع، ولم يمنعْ مانعٌ من إجابة الدعاء، كأكْل الحرام ونحوه، فإنَّ الله قد وعدَه بالإجابة، وخصوصًا إذا أتى بأسباب إجابة الدعاء، وهي الاستجابة لله - تعالى - بالانقياد لأوامره ونواهيه؛ القوليَّة والفِعْليَّة، والإيمان به الموجِب للاستجابة؛ فلهذا قال: ﴿ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ ﴾؛ أي: يحصلُ لهم الرشد الذي هو الهداية للإيمان والأعمال الصالحة، ويزول عنهم الغَي المنافي للإيمان والأعمال الصالحة[5].

وعن أبي هريرة أو أبي سعيد قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((إنَّ لله عُتقاء في كلِّ يوم وليلة، لكلِّ عبدٍ منهم دعوة مستجابة))؛ رواه الإمام أحمد، وصحَّحه الألباني.



6- مَغْفرة الذنوب؛ قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((أتاني جبريل، فقال: يا محمد، مَن أدركَ رمضان فماتَ فلم يُغفرْ له، فأُدخل النارَ فأبعده الله، قُلْ: آمين، فقلتُ: آمين ...))؛ رواه الحاكم، وصحَّحه الألباني.



يقول الإمام ابن القَيِّم: والله - عزَّ وجل - إذا أرادَ بعبده خيرًا، فَتَحَ له أبوابَ التوبة والندم، والانكسار والذل، والافتِقار والاستعانة به وصِدْق اللجوء إليه، ودوام التضرُّع والدعاء والتقرُّب إليه بما أمكنَ من الحسنات.



فدونك - أخي المبارَك - هذه الفُرَص والغنائم، دونك هذه التجارة الرابحة مع ربٍّ كريمٍ جَوَاد، وتأمَّل قولَه - تبارك وتعالى وتقدَّس - والغَني عن كلِّ خلقٍ: "يدع الطعام من أجْلي، ويدَع الشراب من أجْلي، ويدع لذَّته من أجْلي، ويدع زوجته من أجْلي"، تأمَّل وبادِرْ بالمرابحة واهتبلِ الفُرَص قبل فوَاتها.



اللهمَّ كما بلَّغْتنا شهرَ رمضان، فأتمَّه لنا بالبرِّ والإحسان، ووفِّقْنا فيه للصيام والقيام، وتلاوة القرآن، واعْتقْ رقابنا ورقاب آبائنا وأُمَّهاتنا، وزوجاتنا وذُريتنا، وإخواننا وأخواتنا وأقاربنا من النيران.

اللهمَّ خُذْ بِنَواصينا إلى البِرِّ والتقوى، وارْزقنا الفرحَ في الآخرة والأُولى، وارْزقنا خشيتَك في الشهادة والنجوى.

اللهمَّ ارْزقنا حُبَّك وحُبَّ مَن يُحبك، وحُبَّ عملٍ يقرِّبنا إلى حُبِّك.



 توقيع : Şøķåŕą

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : Şøķåŕą


رد مع اقتباس
3 أعضاء قالوا شكراً لـ Şøķåŕą على المشاركة المفيدة:
 (03-06-2024),  (03-09-2024),  (03-07-2024)
قديم 03-06-2024   #2



 
 عضويتي » 33
 اشراقتي ♡ » Jun 2017
 كُـنتَ هُـنا » منذ 7 ساعات (10:40 PM)
موآضيعي » 3107
آبدآعاتي » 446,746
 تقييمآتي » 338877
 حاليآ في » العراق / الانبار / القائم / العبيدي
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الرياضة♡
آلعمر  » 33سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوج 😉
تم شكري »  6,653
شكرت » 734
الاعجابات المتلقاة » 1702
الاعجابات المُرسلة » 235
 التقييم » мя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 8
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم || مسابقة ابيات القصيد - سحر الحروف  


/ نقاط: 0

♥| وسام قناديل ضوءْ . ●  


/ نقاط: 0

وسآم || عيد الفطر السعيد + 5 الاف مشاركة  


/ نقاط: 0

وسآم -|| ♥| عِطر الياسمين ●  


/ نقاط: 0

وسام || لمتنا احلى فى رمضان  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 51

 

мя Зάмояч متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خيـر
بارك الله في جهودك
وأسال الله لك التوفيق دائما
وأن يجمعنا على الود والإخاء والمحبة
وأن يثبت الله أجرك


 توقيع : мя Зάмояч

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 03-06-2024   #3



 
 عضويتي » 6
 اشراقتي ♡ » May 2017
 كُـنتَ هُـنا » منذ 34 دقيقة (05:39 AM)
موآضيعي » 99
آبدآعاتي » 1,502,584
 تقييمآتي » 1099996
 حاليآ في » المنطقة الشرقية .
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » " لا بأس بأن نشيّع أحلامنا تشييعًا رمزيًّا . "
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي♡
آلعمر  » 28سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطة ♡
تم شكري »  10,940
شكرت » 44,775
الاعجابات المتلقاة » 8968
الاعجابات المُرسلة » 20285
 التقييم » حاء has a reputation beyond reputeحاء has a reputation beyond reputeحاء has a reputation beyond reputeحاء has a reputation beyond reputeحاء has a reputation beyond reputeحاء has a reputation beyond reputeحاء has a reputation beyond reputeحاء has a reputation beyond reputeحاء has a reputation beyond reputeحاء has a reputation beyond reputeحاء has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  وقت_الانسداح
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
8 سنوات من العطاء الممزوج بالحب ||  


/ نقاط: 0

وسآم || مسابقة ابيات القصيد - سحر الحروف  


/ نقاط: 0

وسآم -|| ♥| مُصمم مُبدع ●  


/ نقاط: 0

♥| سور من ورد - النشطاء ., ●  


/ نقاط: 0

♥ وسام |رقَيقة على هيئَة حيآة كآملة ●  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 136

 

حاء متواجد حالياً

افتراضي



-




جزاك الله خير الجزاء
وشكراً لطرحك الهادف وإختيارك القيّم
رزقك المولى الجنّة ونعيمها


 توقيع : حاء

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 03-07-2024   #4



 
 عضويتي » 1720
 اشراقتي ♡ » Nov 2020
 كُـنتَ هُـنا » منذ 4 ساعات (01:43 AM)
موآضيعي » 652
آبدآعاتي » 600,026
 تقييمآتي » 24994
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » نبض قلبه
آلقسم آلمفضل  » الأزياء♡
آلعمر  » 🌹
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوجة 😉
تم شكري »  2,303
شكرت » 9,469
الاعجابات المتلقاة » 2082
الاعجابات المُرسلة » 9988
 التقييم » غـرام الشوق has a reputation beyond reputeغـرام الشوق has a reputation beyond reputeغـرام الشوق has a reputation beyond reputeغـرام الشوق has a reputation beyond reputeغـرام الشوق has a reputation beyond reputeغـرام الشوق has a reputation beyond reputeغـرام الشوق has a reputation beyond reputeغـرام الشوق has a reputation beyond reputeغـرام الشوق has a reputation beyond reputeغـرام الشوق has a reputation beyond reputeغـرام الشوق has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  الحمدلله
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
8 سنوات من العطاء الممزوج بالحب ||  


/ نقاط: 0

وسآم || مسابقة ابيات القصيد - سحر الحروف  


/ نقاط: 0

♥| سور من ورد - النشطاء ., ●  


/ نقاط: 0

♥| وسام مَواصيف الرقه  ., ●  


/ نقاط: 0

♥| وسام مُعتقة بالجمآل ., ●  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 30

 

غـرام الشوق متواجد حالياً

افتراضي



/





طرح رائع وَ أختيار مميز
شكراً جزيلاً لك
يعطيك العافية ..


 توقيع : غـرام الشوق

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 03-07-2024   #5



 
 عضويتي » 1052
 اشراقتي ♡ » Jan 2019
 كُـنتَ هُـنا » منذ 4 ساعات (02:06 AM)
موآضيعي » 8272
آبدآعاتي » 3,708,110
 تقييمآتي » 2302334
 حاليآ في » في قلب المطيري ❤
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » مزاجيه
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 50سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطة ♡
تم شكري »  30,842
شكرت » 15,213
الاعجابات المتلقاة » 7738
الاعجابات المُرسلة » 46
 التقييم » نبضها مطيري has a reputation beyond reputeنبضها مطيري has a reputation beyond reputeنبضها مطيري has a reputation beyond reputeنبضها مطيري has a reputation beyond reputeنبضها مطيري has a reputation beyond reputeنبضها مطيري has a reputation beyond reputeنبضها مطيري has a reputation beyond reputeنبضها مطيري has a reputation beyond reputeنبضها مطيري has a reputation beyond reputeنبضها مطيري has a reputation beyond reputeنبضها مطيري has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows vista
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  انا_برواية_وبس
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
♥| سور من ورد - النشطاء ., ●  


/ نقاط: 0

8 سنوات من العطاء الممزوج بالحب ||  


/ نقاط: 0

وسآم || مسابقة ابيات القصيد - سحر الحروف  


/ نقاط: 0

♥| وسام مَواصيف الرقه  ., ●  


/ نقاط: 0

وسآم || عيد الفطر السعيد + 5 الاف مشاركة  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 184

 

نبضها مطيري متواجد حالياً

افتراضي



سلمت يدآك ع آلطـرح الانتقاء المميز
الله يعطيك العافية يآرب
بـ نتظـآر آلمزيد من هـذآ العطــآء
دمت بكًل خير


 توقيع : نبضها مطيري

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 03-07-2024   #6



 
 عضويتي » 2305
 اشراقتي ♡ » Aug 2023
 كُـنتَ هُـنا » منذ 5 ساعات (12:29 AM)
موآضيعي » 1688
آبدآعاتي » 1,095,467
 تقييمآتي » 226462
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Syria
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الفني♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  7,877
شكرت » 1
الاعجابات المتلقاة » 5257
الاعجابات المُرسلة » 10890
 التقييم » اميرت ♧ has a reputation beyond reputeاميرت ♧ has a reputation beyond reputeاميرت ♧ has a reputation beyond reputeاميرت ♧ has a reputation beyond reputeاميرت ♧ has a reputation beyond reputeاميرت ♧ has a reputation beyond reputeاميرت ♧ has a reputation beyond reputeاميرت ♧ has a reputation beyond reputeاميرت ♧ has a reputation beyond reputeاميرت ♧ has a reputation beyond reputeاميرت ♧ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
8 سنوات من العطاء الممزوج بالحب ||  


/ نقاط: 0

وسآم || مسابقة ابيات القصيد - سحر الحروف  


/ نقاط: 0

وسآم || مسابقة ابيات القصيد - أمراء القصيد  


/ نقاط: 0

♥| سور من ورد - النشطاء ., ●  


/ نقاط: 0

♥ وسام |رقَيقة على هيئَة حيآة كآملة ●  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 54

 

اميرت ♧ متواجد حالياً

افتراضي




سلمت يمناك ع روعة طرحك
نترقب المزيد من جديدك
الرائع والمفيد
تحيتي لك


 توقيع : اميرت ♧

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
لقد ضاعت الفرصة ♡ Šąɱąя ♡ ♬ عَالم القِصـة والروَايـة ♬ 38 منذ أسبوع واحد 03:46 PM
اغتنم الفرصة мя Зάмояч ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 19 09-30-2023 10:43 AM
اغتنــــــم الفرصة .. الحقوقي فيصل ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ 13 12-10-2022 04:31 PM
الفرصة والسرقة روح انثى ♬ عَالم القِصـة والروَايـة ♬ 28 06-06-2022 06:37 AM


الساعة الآن 06:14 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2024, Trans. By Soft
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع